الديمقراطي الكردستاني يؤشر خللا كبيرا في توزيع منحة النازحين: اكثر من 450 الف عائلة لم تتسلمها
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الديمقراطي الكردستاني يؤشر خللا كبيرا في توزيع منحة النازحين اكثر من 450 الف عائلة لم تتسلمها، المركز الخبري الوطني خاص أكد الحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الاثنين، على وجود خللا كبيرا في توزيع منحة النازحين، فيما اشار الى ان .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الديمقراطي الكردستاني يؤشر خللا كبيرا في توزيع منحة النازحين: اكثر من 450 الف عائلة لم تتسلمها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المركز الخبري الوطني/ خاص
أكد الحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الاثنين، على وجود خللا كبيرا في توزيع منحة النازحين، فيما اشار الى ان اكثر من 450 الف عائلة نازحة لم تتسلمها.
وقال عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ،شريف سليمان ،في تصريح لـ/ المركز الخبري الوطني/: إنه “هناك خللا كبيرا في توزيع منحة النازحين، مبيناً انه ، ” رغم تأكيدنا كثير من المرات بعدم التجاوز على جدول الوزارة المعد حسب الاسبقية وحسب الاحقية، الا ننا بين آونه واخرى نرى تجاوز على هذه الحقوق” .
وأضاف ،انه” كان من الأجدر على الحكومة وضع الموازنة على تغطية كافة النفقات الضرورية لدفع هذه المنحة “.
واشار الى ان ” قررت المنحة في البداية ( 4000,000) اربعة ملايين لكنها تقلصت الى ( 1,500,000) مليون ونصف المليون”، منوها ان “هناك اكثر من 450 الف عائلة مستحقة عادت الى مناطقهم ولم تدفع لهم .
وأستكمل قائلا ان “عدد النازحين داخل المخيمات وفي عموم العراق 800 الف شخص الى مليون شخص،ان واغلبه يرتكزون في محافظة دهوك وسنجار “، لافتا الى “وجود اكثر من 35 الف نازح داخل مخيمات دهوك” .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی
إقرأ أيضاً:
استطلاع يسجل تراجعا كبيرا لثقة المغاربة في الأحزاب
كشفت نتائج استطلاع وطني حديث، أجراه “أفروبارومتر” في فبراير 2024 ونُشرت نتائجه في 21 ماي الجاري، عن تراجع ملحوظ في ثقة المغاربة بالأحزاب السياسية، وتزايد مظاهر العزوف عن المشاركة في الانتخابات التشريعية المحتملة.
وبحسب المعطيات، صرّح 34.1% من المستجوبين بأنهم لن يصوتوا في حال تنظيم انتخابات، فيما رفض 11.4% الإفصاح عن موقفهم، وأفاد 33.8% بعدم معرفتهم للحزب الذي سيصوتون له، ما يعكس حالة من الغموض والتردد لدى غالبية الناخبين.
وتظهر المؤشرات بشكل أكثر حدة في صفوف النساء، حيث بلغت نسبة العازفات عن التصويت 37.1%، مقارنة بـ31.1% لدى الرجال. كما سُجّل تراجع أكبر في الوسط الحضري (35%) مقارنة بالوسط القروي (32.2%).
ورغم هذا التراجع العام، احتل حزب الاستقلال صدارة نوايا التصويت بنسبة 4.0%، يليه حزبا العدالة والتنمية، والأصالة والمعاصرة بـ3.8% لكل منهما، ثم التجمع الوطني للأحرار بـ3.2%. فيما لم تتجاوز باقي الأحزاب عتبة 2%، من بينها الاتحاد الاشتراكي (1.4%)، التقدم والاشتراكية (1.6%)، الاتحاد الدستوري (1.2%)، والحركة الشعبية (1.1%).
أما على صعيد الانتماء أو القرب الحزبي، فقد عبّر 81.5% من المشاركين عن عدم شعورهم بالانتماء لأي حزب، وهي نسبة بلغت 86% لدى النساء، و82.2% في المدن، مقابل 79.9% في القرى. بالمقابل، قال 9.0% فقط إنهم يشعرون بالقرب من حزب معين، فيما تراوحت النسب المتبقية بين رافضي الإجابة وغير الملمين بالمشهد الحزبي.
وفي قراءة لتصورات المواطنين حول النظام الحزبي، عبّر 56.8% عن تأييدهم لتعدد الأحزاب كضامن للتعددية والاختيار، في حين رأى 33.4% أن التعدد يكرس الانقسام. كما أيد 54.2% فكرة التداول على السلطة بين الأحزاب، مقابل 33.6% اعتبروا أن فوز نفس الحزب لا يهم طالما أن الانتخابات نزيهة.
من جهة أخرى، أظهرت النتائج تباينًا في الموقف من دور المعارضة، إذ رأى 51.3% أنها مطالبة بالتعاون مع الحكومة لما فيه مصلحة البلاد، بينما فضل 42.1% أن تستمر في ممارسة دورها الرقابي والنقدي.
وبخصوص الانتخابات التشريعية الأخيرة في 2021، أفاد 50.4% بأنهم شاركوا في التصويت، مقابل 41.2% لم يصوتوا. أما أسباب عدم المشاركة، فتوزعت بين عدم الاهتمام بالسياسة (17.2%)، عدم التسجيل في اللوائح (8.4%)، الاعتقاد بعدم جدوى الانتخابات (4.6%)، وأسباب لوجستية وشخصية أخرى بنسب أقل.
وتشير هذه النتائج إلى وجود فجوة متزايدة بين المواطن والفاعل الحزبي، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل المشاركة السياسية في ظل استمرار هذا الاتجاه.