بالصور.. افتتاح بطولة أمم أفريقيا لكرة اليد
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
افتتح، الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، منافسات بطولة إفريقيا لكرة اليد التي تستضيفها مصر خلال الفترة من 17 وحتى 27 يناير الجاري، على الصالة المغطاة رقم 1 بستاد القاهرة الدولي، والمؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024 التي تحظى برعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
IMG-20240117-WA0035 IMG-20240117-WA0036 IMG-20240117-WA0032 IMG-20240117-WA0031 IMG-20240117-WA0030 IMG-20240117-WA0042.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتحاد كرة اليد أمم أفريقيا لكرة اليد IMG 20240117
إقرأ أيضاً:
بالصور.. احتجاجات لوس أنجلوس
في تصعيد مفاجئ، نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب نحو ألفي جندي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، رغم عدم طلب السلطات المحلية أي دعم إضافي، وذلك بعد يومين من احتجاجات واسعة ضد مداهمات أجهزة الهجرة التي تقودها الإدارة الفدرالية.
وخرج المتظاهرون، الذين يغلب عليهم الشباب وأبناء الجالية اللاتينية، حاملين الأعلام المكسيكية وهاتفين ضد سياسات ترامب التي يصفونها "بالعنصرية"، بينما واجهت الشرطة المحتجين بعنف في بعض النقاط، أدى إلى اعتقال العشرات.
واندلعت الاحتجاجات بعد سلسلة من حملات الدهم المكثفة التي قامت بها قوات إنفاذ الهجرة الفدرالية (ICE) في أحياء لوس أنجلوس ذات الكثافة اللاتينية، حيث استهدفت العائلات والعمال غير المسجلين. وتقول منظمات حقوقية إن الحملة شملت انتهاكات، مثل تفتيش المنازل من دون أوامر قضائية والاعتقالات التعسفية.
وفي خطوة أثارت جدلا سياسيا وقانونيا، أعلن ترامب مساء الأحد 8 يونيو/حزيران الجاري نشر قوات الحرس الوطني، قائلا في تغريدة "لا يمكننا السماح بالفوضى في شوارع أميركا. كاليفورنيا ترفض التعاون، لذا سأفعل ما يلزم لحماية حدودنا".
ولكن حاكم كاليفورنيا، غافن نيوسوم، رد بأن "هذه خطوة غير قانونية واستفزازية"، مؤكدا أن الولاية لم تطلب الدعم العسكري، وأن الشرطة المحلية قادرة على إدارة الأوضاع.
وفي يوم 9 يونيو/حزيران، تواصلت الاحتجاجات رغم انتشار القوات الفدرالية، إذ أغلقت مجموعات من المتظاهرين طرقا رئيسية ورفعوا لافتات كتب عليها "لا لترحيل العائلات"، كما انتشرت دعوات على وسائل التواصل الاجتماعي لمقاطعة العمل.
تعود جذور التوتر إلى سياسات ترامب الصارمة تجاه الهجرة منذ ولايته الأولى، والتي تشمل بناء الجدار الحدودي وتوسيع صلاحيات "ICE".
ومع اقتراب الانتخابات الرئاسية 2025، رأى مراقبون أن ترامب يعيد إحياء هذه القضية لتحفيز قاعدته المؤيدة.
وفي المقابل، تتصاعد الدعوات بين الديمقراطيين لإصلاح نظام الهجرة وإلغاء "ICE"، بينما يحذر خبراء من أن التصعيد العسكري قد يزيد الأوضاع اشتعالا.
والآن، تترقب لوس أنجلوس بقلق ما سيحدث ليلا، بينما تتحول المدينة إلى ساحة جديدة للصراع السياسي حول الهوية الأميركية.
إعلان