ترامب يحذر إيران من ضربة جديدة .. تفاصيل
تاريخ النشر: 13th, December 2025 GMT
صراحة نيوز – أشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى احتمال توجيه الولايات المتحدة ضربة جديدة لإيران إذا رفضت القيادة الإيرانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن وواصلت برنامجها الصاروخي.
وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض إن تسوية النزاع في الشرق الأوسط لم تكن لتتحقق لولا الضربات الأميركية على المنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدًا أن إيران قد تحاول مواصلة برنامجها النووي، مضيفًا: “إذا أرادوا استعادته من دون التوصل إلى اتفاق معنا، فسندمّر هذا البرنامج أيضاً، يمكننا تدمير صواريخهم بسرعة كبيرة”.
يُذكر أن إيران أكدت في نوفمبر الماضي عزمها مواصلة تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية وعدم التراجع عن مكونها العسكري، فيما شهدت المنطقة سلسلة هجمات متبادلة بين إسرائيل وإيران في يونيو، شملت ضرب منشآت نووية إيرانية وهجمات صاروخية على قاعدة أميركية في قطر، قبل أن يتم إعلان وقف إطلاق النار بين الطرفين في 24 يونيو.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
لافروف يحذر الأوروبيين: أي وجود عسكري لكم في أوكرانيا سيصبح هدفًا مشروعًا
أطلق سيرغي لافروف تحذيرات من استهداف أي قوات أوروبية تدخل أوكرانيا، فيما توقع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس أن يحمل هذا الأسبوع "أخباراً سارة"، في ظل تحركات سياسية مكثفة ومشاورات مستمرة مع الحلفاء الأوروبيين.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس 11 كانون الأول/ديسمبر أن موسكو لا تخطط لمهاجمة الدول الأوروبية، لكنه شدد في المقابل على أن أي وجود عسكري أوروبي داخل أوكرانيا سيُعامل كهدف مشروع بشكل فوري.
وأوضح أن روسيا تتمسك بحزمة اتفاقيات تهدف إلى إرساء سلام طويل الأمد وتوفير ضمانات أمنية لجميع الأطراف، مشيراً إلى أن مبادرات الرئيس الأميركي دونالد ترامب تتجه إلى معالجة جذور الأزمة بينما تمتنع الدول الأوروبية عن مناقشتها، وفق تعبيره.
وجدد لافروف موقف موسكو باعتبار القرم ودونيتسك ولوغانسك وزاباروجيا وخيرسون كيانات روسية مدمجة دستورياً، مؤكداً عدم وجود نية لمهاجمة أوروبا أو حلف شمال الأطلسي، مع التحذير من أن أي قوات أوروبية لحفظ السلام في أوكرانيا ستكون أهدافاً مباشرة.
ترامب: لا نريد إضاعة الوقتويأتي موقف لافروف بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الأربعاء من البيت الأبيض أنه تلقى اقتراحاً من فرنسا وبريطانيا وألمانيا لعقد لقاء مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال عطلة نهاية الأسبوع في أوروبا، لكنه أوضح أن القرار لم يُتخذ بعد.
وأكد ترامب أن واشنطن تريد الحصول على إجابات محددة من كييف قبل المضي في أي اجتماع، مشدداً على أن الولايات المتحدة "لا تريد إضاعة الوقت" في لقاءات لا تحقق تقدماً نحو إنهاء الحرب.
وأشار إلى أنه تحدث "بحدة" مع القادة الأوروبيين بشأن مجريات الصراع، لافتاً إلى حجم الجهود التي تبذلها بلاده مقابل الخسائر الكبيرة في أوكرانيا. وأضاف أن إنهاء الحرب "أمر ممكن وقريب"، وأن عقد لقاء مع زيلينسكي سيعتمد على ما سيصل من الجانب الأوكراني، معتبراً أن على زيلينسكي إظهار نهج أكثر واقعية في ظل الضغوط الداخلية المتزايدة للتوصل إلى تسوية.
قدّمت أوكرانيا يوم الأربعاء ردها المفصل على أحدث نسخة من خطة السلام الأميركية إلى إدارة ترامب، وفق ما أكدته مصادر أوكرانية وأميركية لموقع أكسيوس. وأرسل مستشار الأمن القومي الأوكراني وكبير المفاوضين رستم أوميروف الرد إلى جاريد كوشنر، مستشار ترامب، وتضمّن ملاحظات وتعديلات تهدف إلى جعل الخطة قابلة للتنفيذ بالكامل. وجرى إعداد الرد بعد أيام من المشاورات بين كييف وحلفائها الأوروبيين، ولا سيما فرنسا وألمانيا وبريطانيا، وتضمن مقترحات جديدة لمعالجة الملفات العالقة، مثل قضية الأراضي ومحطة زابوريجيا النووية.
زيلينسكي يتوقع "أخباراً سارة" هذا الأسبوعوأمس أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن أمله بأن يحمل هذا الأسبوع "أخباراً سارة"، مشيراً إلى نشاط دبلوماسي واسع في كييف لصياغة خطوات عملية بهدف إنهاء الحرب ووضع أسس إعادة الإعمار.
وأوضح في منشور عبر منصة إكس أن فريقاً أوكرانياً سيجتمع مع وفد أميركي لمناقشة وثيقة تحدد إطار إعادة إعمار أوكرانيا وتنميتها الاقتصادية، مؤكداً أن العمل جارٍ "على مدار الساعة" بالتنسيق مع الشركاء لوضع إجراءات "موثوقة ومنصفة" لأوكرانيا.
وأشار زيلينسكي أيضاً إلى اجتماع مرتقب ضمن ما سماه "تحالف الراغبين" لبحث مستقبل الضمانات الأمنية ومنع أي هجوم روسي جديد، مؤكداً أن البحث يتركز على سؤالين رئيسيين: كيف يمكن إجبار روسيا على وقف القتل؟ وما الذي سيمنع وقوع غزو ثالث؟
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة