2025-12-13@15:27:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«إعلامیون من أجل الحریة»:

    نفت جمعية "إعلاميون من أجل الحرية"، التي التقت أمس رئيس الجمهورية جوزاف عون في بعبدا، صحة بعض التسريبات المنسوبة إلى الرئيس حول علاقة لبنان وسوريا. وقالت في بيان"في خبر زيارة عون سوريا، كان كلام الرئيس واضحا ومحددا اذ قال: بعد تسوية الخلافات سألتقي الشرع، وهو لم يقل سأزور سوريا" . وفي هذا الإطار، تمنت الجمعية، من الزملاء توخي الحذر في نقل أي خبر صحافي والحرص على الدقة وعدم الوقوع في خطأ نقل الموقف والمعلومة، "خصوصاً أن كلام الرئاسة الأولى يحمل موقفاً رسمياً لا يحتمل التأويل". وشكرت رئيس الجمهورية الذي اعلن مواقفه بشفافية مع نخبة من الصحافيين، مشيرة الى أن اللقاءً لم يكن خاصا لأي مؤسسة إعلامية، "لاسيما وأن الرئيس يمثل نموذجا في احترام دور الاعلام وصيانة الحرية"....
    نعت "إعلاميون من أجل الحرية" في بيان، "ببالغ الحزن والأسى، الإعلامي القدير بسام براك، الذي شكّل مثالاً للاحتراف والمهنية، ونموذجاً للأخلاقية الإعلامية الرصينة". وقالت: "برحيله يفقد الإعلام اللبناني والعربي أحد أبرز أعمدته، وأستاذاً ترك بصمته في أصول الإلقاء وفن الحضور والتأثير. لقد كان الراحل مدرسة قائمة بذاتها في الدقة، الوقار، واحترام الكلمة. لم يكن مجرد إعلامي، بل معلّماً حمل رسالة الإعلام المسؤول، وخرّج أجيالاً آمنت بأن الحقيقة تُقال بجرأة وبصوت هادئ وواثق. نفتقده اليوم، كما تفتقده المنابر التي ازدان بها حضوره، والطلاب الذين تتلمذوا على يديه، وزملاؤه الذين عرفوه عنواناً للنزاهة والالتزام. رحم الله بسام براك، وألهم عائلته ومحبيه الصبر والسلوان". مواضيع ذات صلة المطران طربيه: التضييق على الإعلاميين في لبنان اعتداء صارخ على الحرية Lebanon 24 المطران...
    إستنكرت جمعية "إعلاميون من أجل الحرية" في بيان، "استهداف طاقم قناة "العربية" أثناء قيامه بواجبه المهني على الحدود اللبنانية - السورية"، واعتبرت الاعتداء "انتهاكا صارخا لحرية الصحافة وحق الإعلاميين في نقل الحقيقة دون تهديد أو ترهيب". ورأت أن "الاستهداف المتكرر للصحافيين في مناطق النزاع يشكل خطرا على حرية التعبير ويؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات فاعلة لحمايتهم من أي اعتداء وضمان قدرتهم على أداء رسالتهم الإعلامية دون خوف أو قيود". وطالبت الجمعية السلطات اللبنانية بـ"تحقيق فوري وشفاف لكشف ملابسات هذا الاعتداء ومحاسبة المسؤولين عنه"، ودعت المنظمات الحقوقية الدولية إلى "متابعة هذه القضية والضغط لحماية الصحافيين في مناطق النزاع"، مجددة "تضامننا الكامل مع طاقم العربية وكل الإعلاميين العاملين في بيئات خطرة"، مؤكدة أن "استهداف الصحافة الحرة لن يثنينا عن التمسك...
    استنكرت جمعية "إعلاميون من أجل الحرية" في بيان، "مضايقة الاعلاميين"، وحملت "المسؤولية الكاملة عن أي اعتداء قد تتعرض له الإعلامية مريم مجدولين اللحام، إلى من يطلقون التهديدات وهوياتهم معروفة". وطالبت ب"استدعاء هؤلاء الى القضاء للتحقيق معهم باعتبارهم يرتكبون جرماً واضحاً يعاقب عليه القانون"، ودانت "المضايقات والتجاوزت الدائمة التي تلاحق الإعلاميين عبر وسائل التواصل. (الوكالة الوطنية)
    أكدت جمعية" إعلاميون من أجل الحرية "في بيان ، إثر استدعاء الإعلامية كريستيان الجميل إلى فرع جرائم المعلوماتية، "رفضها مثول الصحافيين أمام أي جهاز أمني، طبقاً للمواد 28 و29 من قانون المطبوعات"، واكدت أن "المقاضاة تحصل في محكمة المطبوعات"، وشددت على "التضامن مع الزميلة الجميل ومع كل إعلامي يتم استدعاؤه خلافاً للقانون".   من جهة ثانية استنكرت" ما تضمنه أحد المقالات في صحيفة لبنانية تناول الإعلامي مالك الشريف بالتخوين، كونه أصبح في عداد فريق عمل قناة الشمس المزمع إطلاقها في وقت قريب".  ورأت ان "لغة التخوين باتت سيفاً مصلتا على الإعلام اللبناني وهي تقع تحت طائلة القانون"، واكدت" التضامن مع الزميل الشريف، ونرفض التخوين بحق أي وسيلة إعلامية".
    صدر عن "إعلاميون من أجل الحرية" الآتي: أدت الحرب الإسرائيلية على غزة، إلى تعرض الجسم الإعلامي العامل في القطاع إلى مجزرة حقيقية في سابقة لم تسجل في تاريخ الحروب. وقد أحصت نقابة الصحافيين الفلسطينيين سقوط  140  من الصحافيين والعاملين في قطاع الإعلام خلال تغطيتهم الأحداث، وهذا يطرح أسئلة كثيرة حول حماية الصحافيين أثناء تغطية الحروب ويحمل إسرائيل مسؤولية جسيمة تستوجب المساءلة الدولية،لاسيما وأنه قد ثبت بأن تعمد الاستهداف كان سبباً في سقوط هذا العدد  من الصحافيين. توجه "إعلاميون من أجل الحرية" التحية لأرواح الصحافيين الذين قاموا بواجبهم بشجاعة استثنائية، وتؤكد على التضامن الكامل مع الجسم الإعلامي في فلسطين، وعلى الوقوف إلى جانب قضيتهم، توصلاً لتحقيق العدالة، وتناشد المجتمع الدولي حماية الإعلام الذي يؤدي مهمة نقل الوقائع المؤلمة للحرب،...
    زار وفد من جمعية "إعلاميون من أجل الحرية" رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع في معراب، وقدم له دعوة للمشاركة في العشاء السنوي الذي تقيمه الجمعية في فندق الحبتور في 25 تموز المقبل.   وأثنى جعجع على نشاط الجمعية في الدفاع عن الحريات الإعلامية والعامة، واعتبر أن الإعلام اللبناني يرتبط بعلاقة وثيقة مع المحيطين العربي والعالمي، وهو يمثل قيمة فريدة ويتميز بالريادة والموضوعية. واكد على رفض المحاولات كلها لتدجين الإعلام وترهيب الإعلاميين.   واستعرض جعجع مع الوفد الأوضاع السياسية في لبنان والمنطقة، مشددا على استمرار النضال لاستعادة الدولة والمؤسسات، كي يكون للبنانيين وطن على قدر ما يطمحون إليه من آمال.   وشكر الوفد جعجع، لمؤازرته ودعمه حرية الإعلام، واستعرض معه ما يتعرض له الإعلاميون من ترهيب وتخوين، مؤكداً...
    اعتبرت جمعية "إعلاميون من أجل الحرية" في بيان، أنه "في وقت لم يتم بعد توقيف المعتدين على الإعلامي رامي نعيم، تعرض عضو الهيئة الإدارية لـ "إعلاميون من أجل الحرية" الزميل يوسف دياب لحملة من الكراهية والتخوين والتكفير عبر وسائل التواصل، مستهدفة إياه بانتمائه الوطني، وهو المعروف في الوسط الإعلامي بمناقبيته والتزامه وموضوعيته".   وقالت: "إزاء الحملات الممنهجة المتتالية، نسأل السلطة اللبنانية والأجهزة القضائية والأمنية: هل هناك استقالة تامة من مسؤولياتكم، وهل سلمتم بأن لبنان باتت تحكمه شريعة الغاب، ومن يحمي كرامة اللبنانيين وقادة الرأي الا الدولة التي تقوم بمسؤوليتها ولو بحدودها الدنيا؟". وختمت: "أما أرباب التخوين والتكفير، الذين يستكبرون في وطنهم، فيكفي القول لهم بأن الحرية مهما توهمتم، أقوى من نموذجكم الغارق الظلامية، وعلمنا التاريخ أن المدارس الفاشية انتهت...
۱