عاجل : سقوط 3 صواريخ أطلقت من سوريا على الجولان المحتل
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
سرايا - أطلقت ثلاثة صواريخ، مساء الخميس، من جنوب سوريا سقطت في مناطق مفتوحة في هضبة الجولان المحتل.
وأضافت وسائل إعلام أن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي استهدف حرش بلدة تسيل ومحيط تل الجموع غربي درعا.
وأشارت إلى أن قذائف مدفعية الاحتلال سقطت في محيط بلدة تسيل وتل الجموع، وفي تل الجابية غرب مدينة نوى بريف درعا الغربي.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن صافرات الإنذار دوت في الجولان المحتل، مشيرة إلى تضرر البنية التحتية جنوب الجولان بعد سقوط صاروخ أُطلق من سورية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
دوي انفجار في مدينة أهواز في محافظة خوزستان جنوب غربي إيران
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن وسائل إعلام إيرانية، أعلنت سماع دوي انفجار في مدينة أهواز في محافظة خوزستان جنوب غربي إيران.
وأضافت وسائل إعلام إيرانية: تفعيل الدفاعات الجوية في مدينة كرمانشاه غربي إيران.
أكدت الحكومة الإيرانية أنه سيتم تقييد الوصول إلى شبكة الإنترنت العالمية "لأسباب أمنية ، مشيرة الي انها تعرضت لهجمات إلكترونية تسببت بخلل في عمل المصارف.
وقالت الحكومة في طهران بحسب وسائل إعلام ايرانية أن فرض القيود على الإنترنت جاء
كإجراء أمني لحماية المواطنين والبلاد.
وأوضحت الحكومة الإيرانية أنها ستلجأ إلى الإنترنت الوطني وتقييد الوصول إلى الإنترنت العالمي.
وفي سياق أخر ، أعلنت الحكومة الإيرانية تمديد إلغاء جميع الرحلات الجوية حتى الساعة الثانية من صباح السبت بالتوقيت المحلي.
فيما أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن طهران ليست مستعدة للتفاوض طالما الهجمات الإسرائيلية مستمرة، متوقعا عدم انخراط دول بالحرب "بسبب مقاومة إيران".
وقال “عراقجي” إن الولايات المتحدة شريكة في الاعتداء الإسرائيلي حتى لو لم تعلن المشاركة ، مضيفا “ برنامجنا الصاروخي وقدراتنا العسكرية غير قابلة للتفاوض”.
وأضاف: الدفاع عن بلادنا أمام العدوان لن يتوقف ولا حوار مع واشنطن لأنها شريكة في الجرائم ولم يكن لدينا أي تواصل مع واشنطن ولن نتواصل معها في الظرف الراهن.
وتابع وزير الخارجية الإيراني: واشنطن طلبت منا التفاوض ورفضنا ذلك ولكن لا مشكلة لدينا في الحوار مع باقي الدول.
وختم عراقجي تصريحاته بالقول: مفاوضاتنا مع الدول الأوروبية في جنيف تقتصر على الملف النووي والملفات الإقليمية.
وفي وقت لاحق، كشف محمد حسين رنجبران، مستشار وزير الخارجية الإيراني، عن إحباط مؤامرة خطيرة كانت تستهدف وزير الخارجية عباس عراقجي في العاصمة طهران، محملاً إسرائيل المسؤولية المباشرة عن التخطيط لها.
وأوضح رنجبران، في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، أن الحديث عن توجه عراقجي إلى مدينة جنيف لإجراء مفاوضات مع الترويكا الأوروبية أثار مخاوف جدية من إمكانية تعرضه لمحاولة اغتيال إسرائيلية.
وأشار مستشار وزير الخارجية الإيراني إلى أن التهديد باغتيال عراقجي كان "واقعيًا وجادًا"، مؤكدًا أن الوزير الإيراني لا يعتبر نفسه مجرد مسؤول سياسي، بل "جنديًا في خدمة الوطن، يسير على نهج الشهيد قاسم سليماني، ويسعى للشهادة"، بحسب تعبيره.