بالفيديو.. متخصصة تحكي تجربتها في رالي داكار ومساهمتها في كشف التلاعب والغش
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
قالت فاحصة متخصصة في السيارات، إن قبل أي مرحلة من سباقات رالي-داكار، هناك يومين يتم خلالهم عمل فحوصات للسيارات، وفقا لمعايير كل سيارة، مشيرة إلى أن هذا العام تشارك 198 سيارة، ويجب إجراء عمليات الفحص عليهم للتأكد من عوامل الآمان بشكل كامل.
وأضافت خلال لقاء تلفزيوني مع قناة العربية السعودية، أن هناك بعض السائقين ليس لديهم فكرة عن عوامل الأمان، وبالتالي يجب مراجعة هذه العملية بكل دقة.
وأشارت إلى أنه تم رصد عملية غش من جانب أحد السائقين، وذلك من خلال استخدام مواد معينة لا تصلح في السباق، وبالتالي كان هناك إجراء رادع، وهو خروج السائق من السباق نهائيا.
فاحصة فنية سعودية تحكي عن تجربتها في #رالي_داكار ومساهمتها في كشف تلاعب وغش أحد الفرق المشاركة في السباق
عبر:@m_dammas pic.twitter.com/E8Gyp2NQRg
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فحص السيارات رالي داكار سباق السيارات
إقرأ أيضاً:
مجسمات تحكي تاريخا.. ورشة فنية بـ متحف الفن الإسلامي
نظم متحف الفن الإسلامى، ورشة عمل بالتعاون مع أحد الجمعيات الأهلية، شملت جولة إرشادية داخل قاعات العرض، تعرف خلالها المشاركون على أبرز مقتنيات المتحف الأثرية.
جاء ذلك على هامش الاحتفال باليوم العالمي للتوحد، ليواصل متحف الفن الإسلامي جهوده في دعم ذوي الاحتياجات الخاصة ودمجهم في الأنشطة التعليمية والفنية.
متحف الفن الإسلاميوأوضحت إدارة متحف الفن الإسلامي، أن أعقب الجولة ورشة فنية تعليمية بعنوان "مجسمات تحكي تاريخًا"، قام خلالها المشاركون بتنفيذ نموذج كرتوني لمنبر "تتر الحجازية" ابنة السلطان الناصر محمد بن قلاوون، والذي شاهدوه خلال الجولة ، بالإضافة إلى إتاحة التجربة فرصة للربط بين ما تعلموه نظريًا وتطبيقه عمليًا في نشاط ممتع وتفاعلي.
وأشارت إدارة المتحف ، إلى أن تأتي هذه الفعاليات في إطار حرصنا على تقديم أنشطة تعليمية مبتكرة تُسهم في تنمية المهارات وتعزيز التواصل لدى أبنائنا من ذوي الاحتياجات الخاصة.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله.. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
ويتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية، ويحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية. يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.