بعد انتهاء مشواره مع سيراميكا كليوباترا.. تعرف على وجهة القندوسي الجديدة
تاريخ النشر: 25th, June 2025 GMT
أعلن الاعلامي امير هشام عن تعاقد احمد القندوسي لاعب سيراميكا كيلوباترا مع نادي لوجانو السويسري.
وكتب هشام من خلال حسابه الشخصي على فيس بوك : لوجانو السويسري يعلن التعاقد مع الجزائري أحمد القندوسي لاعب سيراميكا كليوباترا حتى عام 2028.
وكتب القندوسي عبر حسابه الرسمي على "فيس بوك":
"كاين لحظات في الحياة ما تتنساش، وكاين أماكن ما تخرجش من القلب، حتى كي تغادرها.
.. اليوم نودع سيراميكا كليوباترا، اللي مكانش مجرد فريق، بل كان دار، وناسه كانوا عيلتي."
أضاف:"من هنا، رجعت نوقف على رجليا، رجعت نآمن بنفسي، ومن هاد الأرض بدات أول خطوة رجعتني للطريق، ومنها للفريق الوطني ولكل إنجاز فرحني وفرّح الناس اللي حبوني... كانوا هما البداية."
وخصّ بالشكر عددًا من المسؤولين داخل النادي، قائلًا:
"شكراً من قلبي للسيد محمد أبو العينين، وللأستاذ طارق أبو العينين، والكابتن معتز البطاوي، والكابتن يوسف الشربيني، والكابتن أيمن الرمادي، والكابتن علي ماهر، على كل لحظة ثقة وكل دعم قدّموه لي."
كما وجه الشكر للطواقم الإدارية والفنية والطبية، وزملائه في الفريق الذين وصفهم بـ"الإخوة والعائلة"، مشيرًا إلى وقوفهم بجانبه في أصعب اللحظات.
وختم رسالته قائلًا:
“راني ماشي، بصح سايب قلبي هنا… الذكريات، الضحك، التعب، الأهداف، لمّة الأوضة، لحظات النصر، وحتى الدموع… كامل راهم محفورين في قلبي. دعواتكم معايا في المشوار الجاي.”
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رحيل القندوسي احمد القندوسي امير هشام
إقرأ أيضاً:
عضو بالحوار الوطني: مخطط نتنياهو لاحتلال غزة عربدة مرفوضة
أدان الدكتور مهندس محمد عبد الغني، مقرر لجنة مباشرة الحقوق السياسية والتمثيل النيابي بالحوار الوطني، القرار الإجرامي الذي اتخذه مجلس الحرب الإسرائيلي بالموافقة على خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال قطاع غزة بالكامل.
ووصف عبد الغني ، هذا القرار بأنه ليس مجرد تصعيد خطير، بل هو إعلان حرب مفتوح على كل فرص السلام، ومحاولة يائسة لتصفية القضية الفلسطينية والقضاء على حق الشعب الفلسطيني في الوجود على أرضه.
وأكد عبد الغني، في تصريحات له، أن هذا المخطط الآثم، الذي يهدف لترسيخ احتلال غاشم ومواصلة حرب الإبادة الجماعية، سيبوء حتمًا بالفشل الذريع كما باءت كل محاولات المحتلين عبر التاريخ، قائلًا: "غزة، بتاريخها النابض بالمقاومة وصلابة أهلها، كانت وستبقى عصية على الانكسار ومقبرة للغزاة. إن أوهام نتنياهو وحكومته المتطرفة ستتحطم على صخرة صمود الشعب الفلسطيني الذي يرفض التهجير، ويتمسك بأرضه وحقوقه المشروعة حتى قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وفي هذا السياق، ثمّن عبد الغني الموقف المصري الشعبيّ والرسمي الحاسم وعبر عنه البيان الذي صدر عن الدولة المصرية، والذي أدان بوضوح لا لبس فيه هذه الخطوة العدوانية. وأضاف: "إن موقف مصر، قيادةً وشعبًا، هو امتداد طبيعي لدورها التاريخي كدرع وسند للقضية الفلسطينية والأمة العربية.
وتابع: ونحن كجزء من نسيج هذا الوطن، نعلن تأييدنا الكامل والمطلق لهذا الموقف الذي يعبر عن ضمير كل مصري وعربي حر، ويرفض سياسات العربدة وفرض الأمر الواقع بالقوة".
وأضاف عبد الغني: "إن ما تقوم به حكومة نتنياهو اليوم هو تكرار لحماقات الماضي التي حذر منها العالم، بل وداخل إسرائيل نفسها.. فنتنياهو، الذي بنى مسيرته السياسية على المتاجرة بدماء الأبرياء وإطالة أمد الصراع لتحقيق مكاسب شخصية، يقود المنطقة بأسرها نحو انفجار شامل ستكون عواقبه وخيمة على الجميع، ولن يجلب الأمن لإسرائيل كما يتوهم، بل سيزرع المزيد من الكراهية والتطرف ويقضي على أي أمل في الاستقرار الإقليمي".
وأكد عبد الغني، أن القضية الفلسطينية لم تكن يومًا مجرد قضية حدود، بل هي قضية العرب المركزية، قضية وجود وهوية وعدالة، وقضية أمن قومي لمصر داعيًا كافة القوى العربية الحية والمجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن، إلى الخروج عن صمتهم المريب والتحرك الفوري لوقف هذا الجنون، قائلًا: "يجب أن تتضافر الجهود لفرض إرادة الشرعية الدولية، ومحاسبة مجرمي الحرب، ووقف العدوان الغاشم الذي حول غزة إلى كارثة إنسانية لم يسبق لها مثيل".
واختتم عبد الغني تصريحاته قائلًا: "نجدد التأكيد على الحقيقة الراسخة التي لا يمكن تجاوزها.. لا أمن ولا سلام ولا استقرار ستنعم به إسرائيل أو المنطقة بأسرها إلا من خلال إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة الكاملة، وهذا هو الطريق الوحيد لتحقيق العدل ووقف نزيف الدماء، وأي محاولة للقفز على هذه الحقيقة هي مجرد وهم سيقود إلى المزيد من الدمار".
وحذر محمد عبد الغني، من مخطط نتنياهو لاحتلال غزة عربدة مرفوضة.. وتاريخ فلسطين عصيٌ على الغزاة.
وأضاف محمد عبد الغني، أن مخطط احتلال غزة سيفشل وستكون أرضها مقبرة للغزاة.. والشعب المصري سيتصدى لهذا المخطط.
وأدان الدكتور مهندس محمد عبد الغني، مقرر لجنة مباشرة الحقوق السياسية والتمثيل النيابي بالحوار الوطني، القرار الإجرامي الذي اتخذه مجلس الحرب الإسرائيلي بالموافقة على خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال قطاع غزة بالكامل.
ووصف عبد الغني، هذا القرار بأنه ليس مجرد تصعيد خطير، بل هو إعلان حرب مفتوح على كل فرص السلام، ومحاولة يائسة لتصفية القضية الفلسطينية والقضاء على حق الشعب الفلسطيني في الوجود على أرضه.
وأكد عبد الغني، في تصريحات له، أن هذا المخطط الآثم، الذي يهدف لترسيخ احتلال غاشم ومواصلة حرب الإبادة الجماعية، سيبوء حتمًا بالفشل الذريع كما باءت كل محاولات المحتلين عبر التاريخ، قائلًا: "غزة، بتاريخها النابض بالمقاومة وصلابة أهلها، كانت وستبقى عصية على الانكسار ومقبرة للغزاة. إن أوهام نتنياهو وحكومته المتطرفة ستتحطم على صخرة صمود الشعب الفلسطيني الذي يرفض التهجير، ويتمسك بأرضه وحقوقه المشروعة حتى قيام دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
وفي هذا السياق، ثمّن عبد الغني الموقف المصري الشعبيّ والرسمي الحاسم وعبر عنه البيان الذي صدر عن الدولة المصرية، والذي أدان بوضوح لا لبس فيه هذه الخطوة العدوانية. وأضاف: "إن موقف مصر، قيادةً وشعبًا، هو امتداد طبيعي لدورها التاريخي كدرع وسند للقضية الفلسطينية والأمة العربية.
واسترسل: ونحن كجزء من نسيج هذا الوطن، نعلن تأييدنا الكامل والمطلق لهذا الموقف الذي يعبر عن ضمير كل مصري وعربي حر، ويرفض سياسات العربدة وفرض الأمر الواقع بالقوة".
وتابع عبد الغني: "إن ما تقوم به حكومة نتنياهو اليوم هو تكرار لحماقات الماضي التي حذر منها العالم، بل وداخل إسرائيل نفسها. فنتنياهو، الذي بنى مسيرته السياسية على المتاجرة بدماء الأبرياء وإطالة أمد الصراع لتحقيق مكاسب شخصية، يقود المنطقة بأسرها نحو انفجار شامل ستكون عواقبه وخيمة على الجميع، ولن يجلب الأمن لإسرائيل كما يتوهم، بل سيزرع المزيد من الكراهية والتطرف ويقضي على أي أمل في الاستقرار الإقليمي".
وأكد عبد الغني، أن القضية الفلسطينية لم تكن يومًا مجرد قضية حدود، بل هي قضية العرب المركزية، قضية وجود وهوية وعدالة، وقضية أمن قومي لمصر داعيًا كافة القوى العربية الحية والمجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن، إلى الخروج عن صمتهم المريب والتحرك الفوري لوقف هذا الجنون، قائلًا: "يجب أن تتضافر الجهود لفرض إرادة الشرعية الدولية، ومحاسبة مجرمي الحرب، ووقف العدوان الغاشم الذي حول غزة إلى كارثة إنسانية لم يسبق لها مثيل".
واختتم عبد الغني تصريحاته قائلًا: "نجدد التأكيد على الحقيقة الراسخة التي لا يمكن تجاوزها: لا أمن ولا سلام ولا استقرار ستنعم به إسرائيل أو المنطقة بأسرها إلا من خلال إنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة الكاملة، و هذا هو الطريق الوحيد لتحقيق العدل ووقف نزيف الدماء، وأي محاولة للقفز على هذه الحقيقة هي مجرد وهم سيقود إلى المزيد من الدمار".