في اليوم العالمي لـ سيلفي المتاحف.. كيف نوعي أبناءنا بزيارة متاحف مصر؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "في اليوم العالمي لسيلفي المتاحف.. كيف نوعي أبناءنا على زيارة متاحف مصر؟".
وذكر التقرير، أن هذا اليوم مخصص للاحتفال بالمتاحف وإلقاء الضوء على أهميتها ودعمها حتى تستمر في تقديم خدماتها الثقافية للمجتمع.
في كل عام، وتحديدا 20 يناير، يتحول العالم إلى معرض ضخم تحت شعار يوم السيلفي بالمتاحف، وهو يوم يتجمع فيه الأصدقاء وأفراد العائلة في المتاحف للمشاركة في هذا الحدث لالتقاط صور سيلفي في هذا الحدث مع القطع الأثرية المفضلة، وهو ما جعل يوم السيلفي بالمتاحف فرصة رائعة للاستمتاع بالتعلم عن التاريخ والفن.
التعلم بطريقة مسليةوأفاد التقرير، أنه مصدر كبير للفسح والمرح وخلق الذكريات المميزة مع الأصدقاء والعائلات في كل أنحاء العالم، كما أن الاحتفال بهذا اليوم وراؤه أسباب كثيرة تجعله مميزا جدا مثل التعلم بطريقة مسلية، حيث يمكن أن يتعلم الأطفال الفنون بطريقة تفاعلية ممتعة لفتح آفاقهم وإشعال حب الاستطلاع لديهم.
وسيشجع هذا اليوم على زيارة المتاحف كمحفز ثقافي وتعليمي يشجع أفراد المجتمع على زيارتها بشكل دوري واستكشاف كنوزها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السلفي بوابة الوفد الوفد مصر
إقرأ أيضاً:
تحوّل نوعي... أول فحص دم يتيح التشخيص المبكر لمرض الزهايمر
ويمثّل الفحص الجديد، الذي يُجرى عبر سحب دم بسيط، نقلة نوعية في تخفيف الأعباء المرتبطة بالتشخيص التقليدي، ويوفر خيارًا أكثر سهولة وأقل تكلفة للمرضى، مما يعزز فرص الكشف المبكر والاستفادة من العلاجات المتاحة قبل تفاقم الأعراض. اعلان
أجازت إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA) أول إختبار دم لتشخيص مرض الزهايمر، في خطوة وُصفت بأنها تحوّل نوعي في مسار الكشف عن المرض، تمهّد لتسهيل التشخيص المبكر وتحسين فرص العلاج قبل تفاقم الأعراض.
الإختبار الجديد، الذي طوّرته شركة Fujirebio Diagnostics، يعتمد على قياس نسب بروتينيْن في الدم يرتبطان بتشكّل لويحات "بيتا أميلويد" في الدماغ، وهي إحدى السمات البيولوجية الأساسية لمرض الزهايمر. ويُعتبر هذا النوع من التشخيص أقل تعقيدا مقارنة بالوسائل التقليدية التي تتطلب تصويرًا دماغيًا متقدماً أو تحليلًا للسائل النخاعي.
وقال الدكتور مارتي ماكاري، أحد كبار مسؤولي FDA، إن مرض الزهايمر يصيب أكثر من 10% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 65 عامًا، مع توقّعات بتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. وأعرب عن أمله في أن "تُسهم أدوات التشخيص الجديدة، مثل هذا الفحص، في دعم استراتيجيات التدخل العلاجي المبكر".
التجارب السريرية كانت مماثلةوقد أظهرت التجارب السريرية تطابقاً كبيراً بين نتائج اختبار الدم ونتائج التصوير الدماغي وتحليل السائل النخاعي، ما يدعم موثوقيته كأداة تشخيصية فعالة. واعتبرت الدكتورة ميشيل تارفر، مديرة مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في FDA، أن هذه الخطوة "تُيسّر الوصول إلى التشخيص بشكل أوسع، وخصوصًا في المراحل الأولى من التدهور المعرفي".
ما هو مرض الزهايمر؟ويُعد الزهايمر الشكل الأكثر شيوعًا من أشكال الخرف، ويتسم بتدهور تدريجي في الذاكرة والوظائف الإدراكية، إلى أن يفقد المريض قدرته على الاستقلالية. وعلى الرغم من وجود عقارين معتمدين حاليًا لعلاج المرض، هما ليكانيماب ودونانيماب، فإن فعاليتهما تقتصر على إبطاء وتيرة التدهور في حال استخدامهما في مراحل مبكرة.
ويمثّل الفحص الجديد، الذي يُجرى عبر سحب دم بسيط، نقلة نوعية في تخفيف الأعباء المرتبطة بالتشخيص التقليدي، ويوفر خيارًا أكثر سهولة وأقل تكلفة للمرضى، مما يعزز فرص الكشف المبكر والاستفادة من العلاجات المتاحة قبل تفاقم الأعراض.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة