خريطة الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024.. مناطق جديدة
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
تولي الجهات المعنية أهمية كبيرة بالإعلان عن الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024، حيث تسعى المحافظة من خلال التعاون مع هيئة التخطيط العمراني لتحديث هذه المخطط الإستراتيجي العام للمدن أو القرى كل خمس سنوات على الأكثر، لضمان ملاءمته للتطور الاقتصادي والاجتماعي والبيئي والعمراني والأوضاع المحلية.
وأوضح اللواء عبد الحميد الهجان، محافظ القليوبية، أن الجهات المعنية في المحافظة ناقشت مع هيئة التخطيط العمراني الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024، بواقع 3 وحدات محلية بكفر شكر لقرى كفر تصفا والشقر والمنشأة الكبرى، إضافة إلى قرية بلقس بمركز قليوب، على أن يتم العمل في وحدات وقرى مركز ومدينة بنها عقب الاجتماع مع الهيئة المقرر في 28 يناير الجاري.
وأضاف محافظ القليوبية، أن خريطة الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024 تراعي توجهات الدولة في المشروعات القومية، وتأثيراتها علي التجمعات العمرانية الريفية كالتالي:
- قرى برنامج حياة كريمة في 36 وحدة محلية، و146 تابعا في مركز ومدينة شبين القناطر.
- القرى والمدن الواقعة ضمن المحاور الجديدة.
- مناطق التجمعات العمرانية الجديدة.
وأضاف محافظ الإقليم لـ«الوطن»، أنه جرى تشكيل لجان عمل تقوم بحصر كل المعلومات والبيانات بدقة على الخرائط وتحديد إستخدامات الأراضي، إضافة إلى تدقيق مواقع التجمعات العمرانية التي لم يستدل عليها، مشيرا أن مخططات الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024 تسهم فى إنهاء مشكلات التنمية العمرانية والسكانية، وتلبي احتياجات المواطنين، وتستجيب لمطالبهم التي تستهدف حل مشكلاتهم المتعلقة بالمخططات الاستراتيجية والتفصيلية.
وأوضح المحافظ، أن الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024 تتوافق مع ما هو قائم على الطبيعة، بجانب الحفاظ علي الأراضي الزراعية من الزحف العمراني وتوفير الطلب المتزايد على الإسكان، وتنظيم البناء وتوفير الخدمات في ظل وجود تلاحمات بين التجمعات العمرانية المختلفة وظهور العديد من المتناثرات التي تنتشر علي كامل نطاقات زمامات القري
وبحسب المحافظ، تتماشى الأحوزة العمرانية في قرى محافظة القليوبية 2024 مع صدور قانون التصالح وتداعياته على شكل العمران الريفي، بما يضمن قانونية موقف المباني والأراضي داخل نطاق التصالح، مشيرا إلى أن المحافظة اعتمدت في وقت سابق المخطط العام لمدن بنها والقناطر وشبين القناطر و13 حوضا بمدينة قليوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية البناء القليوبية
إقرأ أيضاً:
وصلت نيويورك.. تعرف على خريطة الاحتجاجات في أميركا
تواصلت الاحتجاجات في مختلف أنحاء الولايات المتحدة ضد حملات التوقيف التي تنفذها وكالة الهجرة والجمارك الأميركية (ICE)، والتي بدأت شرارتها الأولى في مدينة لوس أنجلوس يوم الجمعة الماضي.
وسرعان ما امتدت إلى مدن كبرى، حيث تحوّلت في بعضها إلى مظاهرات أوسع ضد سياسات إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
فيما يلي تغطية سكاي نيوز عربية لأبرز المدن التي شهدت احتجاجات:
نيويورك:
شهدت شوارع مانهاتن حشودا ضخمة من المتظاهرين، الثلاثاء. ورغم سلمية التحركات في معظم فتراتها، إلا أن التوتر تصاعد في المساء، حيث اندلعت مواجهات قرب مقر مكتب الهجرة، وتداولت وسائل الإعلام مقاطع فيديو تُظهر تدافعا واشتباكات بين المتظاهرين والشرطة، فيما ألقى البعض زجاجات مياه على رجال الأمن.
شيكاغو:
شهدت المدينة مواجهات حادة بين المحتجين وقوات الشرطة، وسط هتافات غاضبة ضد حملات الترحيل. وأظهرت لقطات مصورة، بثتها محطة WBBM، سيارة تقتحم الحشود وتدهس بعض المتظاهرين، من بينهم راكب دراجة، قبل أن تلوذ بالفرار. ولم تُعرف بعد دوافع السائق أو ما إذا تم توقيفه.
تكساس:
شهدت عدة مدن تكساسية تحركات احتجاجية متفرقة. في أوستن، أعلنت الشرطة أن تجمعا نُظم يوم الاثنين كان "غير قانوني"، ولجأت إلى استخدام الغاز المسيل للدموع واعتقلت 13 شخصا.
كما سُجّلت توترات في دالاس، بينما تجمّع مئات المتظاهرين بشكل سلمي في سان أنطونيو أمام مقر بلدية المدينة. وفي سياق متصل، أعلن حاكم الولاية غريغ أبوت نشر الحرس الوطني في عدد من المواقع تحسبًا لتصاعد الاحتجاجات.
سان فرانسيسكو:
تسبب الاحتجاج أمام محكمتين للهجرة في منطقة خليج سان فرانسيسكو بإغلاقهما مؤقتا يوم الثلاثاء، بحسب ما أفادت به مصادر إعلامية. وظهر متظاهرون يرددون هتافات على خطوط الاعتصام، فيما تم تنفيذ بعض الاعتقالات، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس. وأوضحت شرطة المدينة أنها لم تنفذ أي اعتقالات في محيط الموقع.
دنفر:
شارك متظاهرون مناهضون لوكالة ICE في مسيرات بمدينة دنفر، حيث أغلقت الشرطة عدة شوارع. ونفى المتحدث باسم شرطة دنفر استخدام قنابل الغاز المسيل للدموع، على عكس ما ورد في تقارير محلية.
مدن أخرى:
امتدت التظاهرات إلى مدن عدة، من بينها سانتا آنا، لاس فيغاس، أتلانتا، فيلادلفيا، ميلووكي، سياتل، بوسطن، وواشنطن العاصمة.
وتأتي هذه التحركات في وقت يتصاعد فيه الجدل حول سياسات الهجرة، والتي لا تزال تشكّل نقطة خلاف رئيسية في المشهد السياسي الأميركي، خصوصًا مع اقتراب موسم الانتخابات.