المعشر لـرؤيا: تحديات الاقتصاد العربي أنشأت ثلاث مجموعات مقسمة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن المعشر لـرؤيا تحديات الاقتصاد العربي أنشأت ثلاث مجموعات مقسمة، المعشر الأردن يقع ضمن الفئة المكافحة، لاعتماده على العمالة ومساعدات الدول النفط ية وحوالات المواطنين في الخارجقال نائب رئيس معهد كارنيغي .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المعشر لـرؤيا: تحديات الاقتصاد العربي أنشأت ثلاث مجموعات مقسمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المعشر:الأردن يقع ضمن الفئة المكافحة، لاعتماده على العمالة ومساعدات الدول النفطية وحوالات المواطنين في الخارج
قال نائب رئيس معهد كارنيغي ووزير الخارجية الأسبق مروان المعشر إن الدول العربية مسؤولة للانتقال من أنظمتها الاقتصادية والسياسية التي تعتمد الريعية ولا تركز على الكفاءة والإنتاجية، حتى الوصول لمرحلة الازدهار.
ً : النواب تعليقا على قانون الجرائم الإلكترونية: ندعم الحريات العامة
وأضاف المعشر خلال حديثه لـ"رؤيا" الاثنين، إنه نشأت ثلاث مجموعات عربية مقسمة، تتضمن المجموعة المزدهرة والمجموعة المكافحة والمجموعة الفاشلة، وذلك نتيجةطرق مجابهة تحدياتها الاقتصادية المتعاقبة، لاسيما الناجمة جراء الحرب الروسية الأوكرانية.
وأشار المعشر، إن الأردن يقع ضمن فئة الدول العربية المكافحة، نظرًا لاعتماده على العمالة ومساعدات الدول النفطية وحوالات المواطنين في الخارج.
دول الخليج بدأت محاولاتها الجادة لتنويع اقتصاداتها بعيدا عن الاعتماد الوحيد على النفط، بعيد انخفاض أسعار النفط قبل تسع سنوات، بحسب المعشر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"أوبك+" يرفع إنتاج النفط في أغسطس 548 ألف برميل يوميا
أعلن تحالف “أوبك+” عن قراره زيادة إنتاجه النفطي بمقدار 548 ألف برميل يوميًا خلال شهر أغسطس، متجاوزًا بذلك الزيادات التي أُقرت خلال الأشهر الثلاثة السابقة.
ووفقًا لبيان صادر عن التحالف، فإن هذه الزيادة تظل مرهونة بمتغيرات السوق، حيث يمكن تعديلها أو تعليقها مؤقتًا إذا اقتضت الضرورة، مما يمنح التحالف مرونة أكبر لدعم استقرار الأسواق العالمية.
وشارك في الاجتماع الافتراضي الذي عقده التحالف اليوم، ثمانية من أعضائه الرئيسيين، وهم: السعودية، روسيا، العراق، الإمارات، الكويت، كازاخستان، الجزائر، وعُمان.
وأكدت هذه الدول أن خطوة رفع الإنتاج تتيح لها تسريع جهود التعويض، مجددة التزامها الكامل باتفاق “إعلان التعاون”، بما في ذلك التعديلات الطوعية الإضافية التي تم الاتفاق على مراقبتها خلال الاجتماع الثالث والخمسين للجنة الوزارية المشتركة لمراقبة الإنتاج، الذي عُقد في 3 أبريل 2024.
وشددت الدول الأعضاء على عزمها تعويض الكميات الزائدة التي تم إنتاجها منذ يناير 2024 بشكل كامل. كما اتفقت على عقد اجتماعات شهرية لمتابعة أوضاع السوق، وقياس مستويات الالتزام، ومراقبة تنفيذ خطط التعويض، على أن يُعقد الاجتماع المقبل في 3 أغسطس 2025 لاتخاذ القرار بشأن مستويات الإنتاج لشهر سبتمبر.
وكانت الدول الثماني قد أقرت سابقًا زيادة تدريجية في الإنتاج بلغت 411 ألف برميل يوميًا خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو، أي ما يعادل ثلاثة أضعاف المعدل المحدد في البداية.
ومن المتوقع أن تسهم الزيادة المقررة في أغسطس في استكمال إعادة نحو 2.2 مليون برميل يوميًا من الإنتاج الذي تم تقليصه سابقًا، مع إمكانية إضافة زيادة أخرى مماثلة بحلول سبتمبر، وفقًا لما صرح به أحد مندوبي التحالف لوكالة “بلومبرغ”.