تداول 14 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة مواني البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة مواني الهيئة 9 سفن، مشيرا إلى تداول 14000 طن بضائع عامة ومتنوعة، و947 شاحنة، و120 سيارة.
الصادرات والوارداتوبحسب إعلان مواني البحر الأحمر، شملت حركة الواردات 5500 طن بضائع ، 542 شاحنة و 106 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 8500 طن بضائع ، 405 شاحنة و 14 سيارة .
ويستعد ميناء سفاجا، اليوم، لاستقبال السفينة «بوسيدون إكسبريس»، بينما تغادر السفينة «دليلة»، بينما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهي «دليلة»، و«الحرية1» و«أمل»، وغادرت السفينتان «الحرية1» و«بوسيدون إكسبريس».
كما شهد ميناء نويبع تداول 2700 طن بضائع، و375 شاحنة، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين «آور» و«أيلة».. وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1490 راكبا بموانيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موانئ البحر الاحمر نويبع سفاجا السويس طن بضائع
إقرأ أيضاً:
وصول أول باخرة محملة بالقمح إلى ميناء طرطوس منذ سقوط الأسد
أفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الأربعاء، بوصول أول سفينة تحمل القمح إلى ميناء طرطوس غربي البلاد منذ سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد في أواخر العام الماضي.
وقالت الوكالة السورية في تدوينة عبر منصة "إكس"، "وصول أول باخرة محملة بـ 28500 طن من القمح إلى ميناء طرطوس بعد زوال النظام البائد".
وصول أول باخرة محملة بـ 28500 طن من القمح إلى ميناء #طرطوس بعد زوال النظام البائد. #سانا pic.twitter.com/600jluiVqu — الوكالة العربية السورية للأنباء - سانا (@SanaAjel) May 28, 2025
كما بثت "سانا" لقطات مصورة عبر المنصة ذاتها، تظهر لحظات رسو السفينة في الميناء وبدء التعامل مع القمح المحمل على متنها.
ونقلت عن المسؤول عن متابعة السكك الحديدية في الساحل محمد الحجي، قوله إن "المؤسسة السورية للحبوب أبلغت عن وصول أول باخرة محملة بالقمح إلى مرفأ طرطوس".
وأضاف الحجي أنه جرى تفريغ الباخرة ليصار إلى نقلها عبر السكك الحديدية إلى صوامع الناصرية في ريف دمشق، موضحا أن القطارات المحملة بأربعة آلاف طن قمح انطلق من المرفأ.
أوضح المسؤول السوري أن هناك "بعض الصعوبات وفي مقدمتها نقص العمالة الفنية والنقص الشديد برؤوس القطر"، لافتا إلى أن "العمل جارٍ على إعادة صيانة رؤوس القطر وإعادة تأهيل عدد من الكوادر، إضافة لتحسين واقع شبكة الخطوط الحديدية".
يأتي ذلك على وقع تواصل مساعي الحكومة السورية الجديدة لدفع عجلة الحياة في البلاد وإعادة البناء وتنشيط الاقتصاد المنهك بعد قرار الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات المفروضة على دمشق خلال عهد الأسد.
وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 كانون الثاني/ يناير، أعلنت الإدارة السورية الجديدة عن تعيين قائد قوات التحرير أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية، بجانب العديد من القرارات الثورية التي قضت بحل حزب البعث العربي الاشتراكي ودستور عام 2012 والبرلمان التابع للنظام المخلوع.