ساندوتش جمبري مقلي.. سريع وسهل| اعرفي الطريقة
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
ساندوتش جمبري مقلي من الوصفات اللذيذة، والتي تتميز بسرعة تحضيرها، لذا يمكنك اعتمادها إذا لم يكن لديك متسع من الوقت لتحضير وصفات آخرى، وفيما يلي نقدم لك طريقة عملها.
المقادير
- مقادير التغطية:
ماء دافئ : 750 ملليلتر
النشاء : 150 جراما
دقيق : 5 ملاعق كبيرة
الزيت النباتي : ملعقة كبيرة
خميرة : ملعقة صغيرة
ملح : نصف ملعقة صغيرة
سكر : نصف ملعقة صغيرة
ثوم بودرة : نصف ملعقة صغيرة
بودرة البصل : نصف ملعقة صغيرة
- الجمبري : 500 [راماً (صغير ومنظف)
- الخبز الفرنسي : 4 أرغفة
- خس : كوب (مقطع)
- المايونيز : 2 ملعقة كبيرة
- برش ليمون : ملعقة صغيرة
- ثوم بودرة : نصف ملعقة صغيرة
- بودرة البصل : نصف ملعقة صغيرة
- فلفل أسود : نصف ملعقة صغيرة
- ملح : نصف ملعقة صغيرة
- الكمون : نصف ملعقة صغيرة
طريقة التحضير
في وعاء، تبّلي قطع الجمبري بالملح، والفلفل الأسود، والكمون، وبرش الليمون، وبودرة الثوم، وبودرة البصل، ثم اتركي الوعاء جانبا.
لعمل مزيج التغطية: في وعاء جانبي آخر، اخلطي الماء مع الدقيق، والخميرة، والسكر، والملح، والزيت، والنشاء، وثوم البودرة، وبصل البودرة، ثم اتركي المزيج جانباً لحوالي 15 دقيقة حتى يختمر.
غمّسي قطع الجمبري بمزيج الدقيق والخميرة.
سخني الزيت في مقلاة على النار، ثم اقلي الجمبري حتى يصبح ذهبي اللون وينضج، ثم صفّيه من الزيت جيداً.
ادهني الخبز الفرنسي بالقليل من المايونيز، ووزعي حبات الجمبري المقلية والخس في الخبز، ثم قدمي الساندويش.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نصف ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
روسيا – كشف فريق علمي دولي عن وجود نشاط بركاني على سطح القمر قبل 120 مليون سنة فقط، عندما كانت الديناصورات ما تزال تجوب الأرض، وهو ما يعد حديثا نسبيا في المقاييس الجيولوجية.
وهذا الاكتشاف الذي نشرته مجلة Science يقلب المفاهيم السابقة عن تاريخ القمر الجيولوجي، حيث كان يعتقد أن النشاط البركاني توقف قبل نحو 3 مليارات سنة.
ويعتمد هذا الاكتشاف الثوري على تحليل دقيق لحبيبات زجاجية متناهية الصغر جلبها المسبار الصيني “تشانغ آه-5” عام 2020 من منطقة “مونس رومكر” البركانية على الجانب القريب من القمر.
ومن بين أكثر من 3000 حبة زجاجية تم فحصها، حدد العلماء ثلاث حبيبات تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى أصل بركاني، مع تركيزات عالية من عناصر “الكريب” (مكون جيوكيميائي لبعض الصخور القمرية التي خلفتها الاصطدامات)، التي تعمل كمصدر حراري قوي.
وكلمة “كريب” هي اختصار إنكليزي مشتق من حرف “ك” (الرمز الكيميائي الأجنبي لعنصر البوتاسيوم) و”ري” (الاختصار الإنكليزي لـ”عنصر أرضي نادر”) و”ب” (الرمز الكيميائي لعنصر الفوسفور).
ويقول البروفيسور ألكسندر نمتشنوك، المؤلف الرئيسي للدراسة: “هذه الحبيبات الزجاجية هي بمثابة كبسولات زمنية تحتفظ بسجل النشاط البركاني القمري. وكشف التأريخ الإشعاعي أن عمرها نحو 123 مليون سنة، ما يجعلها أحدث دليل على البراكين القمرية”.
وهذا الاكتشاف له تداعيات عميقة على فهمنا لتطور الأجرام السماوية الصغيرة. فبينما كانت النماذج السابقة تفترض أن القمر، بسبب حجمه الصغير، كان يجب أن يبرد بسرعة ويتوقف نشاطه البركاني مبكرا، تثبت هذه النتائج أن العمليات الحرارية الداخلية استمرت لمدة أطول بكثير مما توقعه العلماء.
ويشرح الفريق أن وجود عناصر “الكريب” ساعد في الحفاظ على مصادر حرارية في باطن القمر، ما تسبب في ذوبان متقطع لصخور الوشاح واندفاعها إلى السطح على شكل حمم بركانية حتى عصور جيولوجية متأخرة. وهذه النتائج لا تعيد كتابة تاريخ القمر فحسب، بل توفر أيضا رؤى قيمة لفهم التطور الحراري للكواكب الصغيرة والأقمار في نظامنا الشمسي وخارجه.
ومع استمرار تحليل العينات القمرية الجديدة، يتوقع العلماء المزيد من المفاجآت التي قد تكشف عن فصول مجهولة من تاريخ أقرب جار سماوي لنا.
المصدر: إندبندنت