تعرف على مخاطر الإرهاق والنعاس أثناء قيادة السيارة؟
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
يتعرض سائقي السيارات للإرهاق والتعب و النعاس أثناء القيادة، وبالتالي في هذه الحالة يمكن ان يحدث لسائقي السيارات العديد من الحوادث المرورية التي تنتج بسبب قلة التركيز وتشتت الانتباه نتيجة الإرهاق والتعب .
وبالتالي يجب علي قائدي السيارات تجنب قيادة السيارات في حال عدم اكتمال لياقتهم الذهنية والبدنية خاصةً أثناء القيادة لفترات طويلة .
1- من متغيرات الطريق ان يفقد السائق انتباه وتركيزه أثناء التحرك بالسيارة .
2- القيادة عند الشعور بالإرهاق التعب تعمل علي زيادة احتمالية الاصطدام بالمركبات الأخرى ووقوع الحوادث.
3- الإرهاق والنعاس يؤدون الي انخفاض ردة الفعل لدى قائد السيارة في المواقف المفاجئة.
4- في حالة عدم التركيز يمكن للسائق ان يقوم بالخروج عن المسار المحدد له علي الطريق السريع .
5- عند الشعور بالتعب والإرهاق تنخفض القدرة على اتخاذ القرارات الصحيحة وسريعة .
والجدير بالذكر ان الانحراف المفاجئ أثناء القيادة على الطريق وعدم ترك مسافة آمنة مع السيارات الأخرى من أبرز مسببات الحوادث علي الطرق السريعة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سائقي السيارات السيارات النعاس الحوادث المرورية تشتت الإنتباه الطريق
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني:طائرات مكافحة الحرائق ستصل العراق قريباً
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 10:15 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت مديرية الدفاع المدني، الخميس، أن موعد وصول طائرات مكافحة الحرائق الى البلاد في أيلول المقبل.وقال مدير علاقات وإعلام الدفاع المدني، نواس صباح، للوكالة الرسمية : إن “حوادث الحرائق المسجلة خلال العام الحالي شهدت انخفاضاً بنسبة 58% مقارنة بالسنوات السابقة”، مشيراً إلى أن “جميع الحوادث التي تم تسجيلها هي تحت السيطرة ولا تستدعي تفعيل موازنة الطوارئ”.وبين، أن “الطائرات المروحية المتخصصة بعمليات الإطفاء والإنقاذ، والتي تم التعاقد عليها، من المؤمل أن تصل الى العراق في منتصف شهر أيلول المقبل”.وأضاف، ان “المديرية أبرمت عقوداً متواصلة لتأمين آليات تخصصية حديثة، من بينها سيارات السلم المستخدمة في إطفاء وإنقاذ الأبنية متعددة الطوابق، فضلاً عن تجهيزات ومعدات خاصة تلبي احتياجات رجال الدفاع المدني”.وأكد، أن “الدفاع المدني العراقي تعد من المؤسسات المتميزة على مستوى العالم، بشهادة المنظمة الدولية للحماية المدنية، نظراً لما تمتلكه من خبرات ميدانية واسعة وكفاءة عالية في التعامل مع الحوادث، وهو ما دفع العديد من الدول الى الاستفادة من هذه الخبرات في مواجهة الطوارئ والمشاركة في الفعاليات الدولية”.وفي ما يتعلق بالعقود المحولين من الرعاية الاجتماعية الى وزارة الداخلية، ذكر صباح، أن “عدداً من المعينين حديثاً تم زجهم حالياً في دورات تدريبية ومحاضرات علمية في مجالات الدفاع المدني”.