الفرق بين الفلفل الأحمر والأصفر.. فوائد مذهلة هتخلي أكلاتك ليها طعم
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
الفلفل من الخضروات التي لا يمكن الاستغناء عنها، فيدخل في مكونات مختلف الأكلات، ويتناوله بعض الأشخاص دون الحاجة إلى تقطيعه على طبق السلطة، لكن هناك علامات في الفرق بين الفلفل الأحمر والأصفر، ربما لا تعرفه الكثير من السيدات، رغم احتوائهما على الكثير من الفيتامينات المفيدة للجسم، وهناك نوع من الفلفل يحارب فقر الدم «الأنيميا»، بحسب وزارة الزراعة وخدمات المستهلك في ولاية فلوريدا الأمريكية «FDACS».
وبحسب أخصائية التغذية الأمريكية «دانييل كرمبل»، في تقرير نشرته صحيفة «يو إس توداي الأمريكية»، فإن الفلفل الحلو به الكثير من الفوائد عل الصحة وينصح بإضافته إلى قائمة الطعام اليومية، وهو ما أكدت عليه الدكتورة دعاء محمد، أخصائي التغذية العلاجية في حديثها لـ«الوطن»، حيث شرحت الفرق بين الفلفل الأحمر والأصفر، وعددت فوائدهما.
- الفلفل الأحمر مليء بفيتامينات «سي، أ، ب6، ب9 والألياف، وبه ضعف الكمية الموجودة في الفلفل الأخضر والأصفر.
- الفلفل الأحمر أكثر نضجا من الأصفر، لكنه أكثر في قيمته الغذائية.
- الفلفل الأحمر يحتوي على مضادات أكسدة أكثر، بسبب وجود مادة البيتا كاروتين التي تعطي الفلفل الأحمر لونه.
- الفرق بين الفلفل الأحمر والأصفر أن الفلفل الأحمر غني بالفلافونويدات التي تساعد في الوقاية من أمراض القلب.
- الفلفل الأحمر يعمل على إنتاج الكولاجين الطبيعي في البشرة.
- به مواد طبيعية تحافظ على توازن الهرمونات.
- لفلفل الأصفر، به نسبة أقل من العناصر الغذائية.
- الفلفل الأصفر به مستوى جيد من فيتامين «سي وأ».
- يحتوي على اللوتين والزياكسانثين وهي مضادات أكسدة مفيدة للصحة.
- يحتوي على الألياف التي تزيل السموم، كما ينظم وظائف الجسم.
- يعمل على تنظيم نسبة الكوليسترول بسبب احتوائه على مضادات أكسدة.
السعرات الحرارية في الفلفل- يحتوي الفلفل الأصفر على نسبة منخفضة من السعرات الحرارية والدهون وهو ما يفيد الجسم وبخاصة من يرغب في إنقاص الوزن. طرق عديدة يمكن للأشخاص تناول الفلفل الأحمر والأصفر، وفق أخصائي التغذية العلاجية، من بينها تناول الفلفل المقلي، أو المقطع لمكعبات صغيرة على السلاطة، أو تناوله نيئا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفلفل الأحمر
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب : مصر ليها حساب ونص .. وقوتها مستدامة ورايحة لقدام
قال الإعلامي عمرو أديب إن مكانة مصر الإقليمية باتت واضحة للجميع، وإن الدول في المنطقة أصبحت تدرك جيدًا أن لمصر "حساب ونص" وأنها قوة لا يمكن تجاهلها، خصوصًا بعد التطورات الأخيرة في ملف التسليح والتصنيع العسكري.
تعاون عسكري بين مصر وتركياوأوضح أديب، خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” أنه قبل ثلاث سنوات فقط لو تحدث عن تعاون عسكري بين مصر وتركيا لكان رد الكثيرين: "يا عمرو إنت مجنون؟"، معتبرًا أن المشهد اليوم تغير تمامًا، وأن العلاقات بين القاهرة وأنقرة تشهد تعاونًا استراتيجيًا حقيقيًا، خاصة في مجال الصناعات الدفاعية.
التعاون المصري-التركيوأشار إلى تقرير نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية، أبدت فيه قلقًا بالغًا من تنامي التعاون المصري-التركي في مجال التسليح، مؤكدة أن ما يثير مخاوف إسرائيل ليس مجرد شراء مصر لأسلحة جديدة، بل دخولها مرحلة متقدمة من تصنيع السلاح محليًا.
وقال أديب: "الرعب الحقيقي عندهم مش إن مصر بتشتري سلاح من برّا.. لأ، الرعب إن مصر بقت بتصنع، ودا معناه قوة مستدامة ومستمرة مش مجرد صفقة وخلاص".
تطوير منظومات تصنيع عسكريولفت إلى أن قدرة مصر على تطوير منظومات تصنيع عسكري بالشراكة مع دول كبرى في المنطقة تعطيها مكانة مختلفة وتضعها في موقع قوة، مضيفًا: "الكل النهارده بيعمل حساب مصر، ومش بس في الإقليم لكن كمان في الحسابات الاستراتيجية للدول اللي حوالينا".
وأكد أديب أن التحول المصري في ملف التسليح يعكس رؤية واضحة لبناء قوة ردع حقيقية تعتمد على الذات، معتبرًا أن هذا التطور أحد أهم أسباب القلق الإسرائيلي المتزايد في التقارير الأخيرة.
واختتم: "مصر رايحة لقدام… والتغيير اللي بيحصل مش بسيط، واللي كان مستبعد زمان بقى واقع بيخوف ناس كتير النهارده".