الفصائل الفلسطينية تستهدف ناقلة جنود إسرائيلية بقذائف «الياسين» في خان يونس
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلنت الفصائل الفلسطينية، استهداف نالقة جند وجرافة إسرائيلية عن طريق استخدام قذائف «الياسين 105» جنوب شرق مدينة خان يونس.
استهداف قوة إسرائيلية تضم أكثر من 15 جندياأضافت الفصائل، بحسب موقع «تليفزيون فلسطين»: «استهدفنا قوة إسرائيلية تزيد عن 15 جندياً تحصنت داخل منزل غرب خان يونس بقذيفة تي بي جي وأوقعناهم بين قتيل وجريح».
في سياق مواز، استهدفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي حي الأمل ومخيم خان يونس مع استهداف الطائرات الإسرائيلية لأحياء مختلفة في مدينة غزة.
استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزةوتستمر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة لليوم الـ110 منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، بعد عملية «طوفان الأقصى» على يد الفصائل الفلسطينية بعد سنوات عدة من التضييق الأمني الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني والذي نفذ انتفاضتين سابقتين الأولى نهاية الثمانينيات والثانية بداية القرن الحالي في ظل عدم تنفيذ إسرائيل حل الدولتين أو الموافقة عليه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسرائيل غزة قطاع غزة الفلسطينيين خان یونس
إقرأ أيضاً:
تقديرات إسرائيلية تشير إلى قرب اعتراف أوروبي واسع بالدولة الفلسطينية
كشفت قناة "كان" الإسرائيلية، اليوم، أن التقديرات داخل الدوائر السياسية والأمنية في إسرائيل تشير إلى أن موجة جديدة من الاعترافات الأوروبية بالدولة الفلسطينية باتت وشيكة، وذلك بعد موقفي بريطانيا وفرنسا الأخيرين.
وأبلغ رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، حكومته بنية لندن الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في شهر سبتمبر المقبل، ما لم تقدم إسرائيل على خطوات "ملموسة وفعالة" لإنهاء ما وصفه بـ"الوضع المروع" في قطاع غزة.
وفي بيان صدر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني، شددت الحكومة على ضرورة "فتح المعابر البرية وإدخال 500 شاحنة مساعدات غذائية يوميا إلى قطاع غزة"، كأحد الشروط الإنسانية الملحة.
ويتوقع أن يتزامن الإعلان البريطاني مع اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، حيث من المنتظر أن يشهد هذا الحدث تحركات دبلوماسية مكثفة بشأن الملف الفلسطيني.
وجاء الموقف البريطاني بعد تصريح مماثل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي رجحت مصادر فرنسية مطلعة أن تعلن باريس، هي الأخرى، اعترافها الرسمي بالدولة الفلسطينية خلال اجتماع الجمعية العامة.
وتخشى إسرائيل من أن يشكل هذا التحول الأوروبي ضغطا إضافيا على حكومتها، ويزيد من عزلتها الدبلوماسية في المحافل الدولية، في ظل استمرار العمليات العسكرية في غزة وتدهور الأوضاع الإنسانية هناك.