2.4 تريليون دولار توقعات حجم الإنفاق الاستهلاكي
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
يتوقع أن يسهم منتدى مكة للحلال، الذي انطلقت فعالياته أمس الثلاثاء، في رفد قطاع الصناعات الحلال، بالعديد من الشراكات الاستثمارية المهمة، والفرص الاقتصادية الواعدة، في هذا المجال الحيوي، الذي يشهد اتجاهًا تصاعديًا مع زيادة الطلب على المنتجات الحلال من المسلمين والدول غير المسلمة.
ويعد قطاع صناعة الحلال في العالم، من القطاعات الاقتصادية الواعدة، حيث يتوقع تقرير واقع الاقتصاد الإسلامي العالمي وصول الإنفاق الاستهلاكي على منتجات الحلال حول العالم إلى 2.
ويشهد سوق الحلال العالمي نموًا كبيرًا، حيث المتوقع أن يصل حجم النمو في هذا السوق إلى 7.7 تريليون دولار بحلول عام 2025 مع قيادة قطاع التمويل الإسلامي في الطريق الذي يتبعه قطاع الأغذية والمشروبات والمستحضرات الصيدلانية والطبية والصحية والتجميلية والسفر والسياحة وغيرها من منتجات وخدمات صناعة الحلال، ناهيك عن التعليم والصحة، كما توقعت تقارير اقتصادية حديثة ارتفاع سوق الاقتصاد الحلال خلال العقد الحالي من 2.30 تريليون دولار في 2020 إلى 4.96 تريليون دولار في 2030 أي بارتفاع يصل حتى 115 % خلال 10 سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القطاعات الاقتصادية سياحة الاقتصاد الإسلامي قطاعات الاقتصاد الاقتصاد الحلال تریلیون دولار
إقرأ أيضاً:
ترامب يتوقع رد "حماس" خلال 24 ساعة على مقترح وقف إطلاق النار
رجّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسلّم واشنطن رد حركة "حماس" على مقترح وقف إطلاق النار في غزة خلال 24 ساعة.
وفي وقت يستعد فيه ترامب لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأسبوع المقبل في البيت الأبيض، لدفع جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، أكد ترامب أنه يضع "أمن سكان غزة" في مقدمة أولوياته.
وقال من قاعدة "آندروز" الجوية، قبل توجهه إلى ولاية آيوا، إن "أهم ما أريده هو أن يكون الناس في غزة بأمان... لقد مرّوا بجحيم".
وردا على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة لا تزال تدرس خيار تولي إدارة قطاع غزة، كما سبق أن ألمح في فبراير الماضي، اكتفى ترامب بالتأكيد على أن "سلامة الناس هي الأولوية". كما أشار إلى أن الرد الرسمي من حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار المرتقب "قد يصدر خلال الساعات الأربع والعشرين القادمة".
وذكرت مصادر مقرّبة من "حماس" أن الحركة تسعى للحصول على ضمانات بأن المقترح الجديد، المدعوم من الولايات المتحدة، سيؤدي إلى إنهاء الحرب.
وفي بيان صدر صباح الجمعة، أفادت "حماس" بأنها تناقش المقترح مع فصائل فلسطينية أخرى، وستقدّم ردها إلى الوسطاء فور انتهاء المشاورات.
وفي إسرائيل، عقد المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية اجتماعًا ناقش فيه قرارات حاسمة، من بينها مواصلة القتال في غزة، أو التوصل إلى "اتفاق إقليمي شامل"، أو إبرام اتفاق جزئي ومؤقت.
وكانت مصادر مقرّبة من حماس قد صرحت سابقا أن ردها سيكون "إيجابيا" على مقترح يشمل في مرحلته الأولى وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما، مقابل الإفراج عن 10 أسرى أحياء و18 جثمانا