كاظم الساهر يطرح يا وفية من ألبوم مع الحب
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
طرح المطرب كاظم الساهر، أولى أغنياته ألبومه الجديد الذى يحمل اسم "مع الحب"، وجاءت الأغنية بعنوان "يا وفية"، على أن يستكمل القيصر طرح ألبومه كاملاً في عيد الحب المقبل.
ألبوم "مع الحب" يتضمن 13 أغنية جميعها من ألحان وغناء كاظم الساهر، والأغانى هي: "يا وفية، يا قلب، بيانو، معك، تاريخ ميلادي، رقصة عمر، لا تظلميه، تراني أحبك، أعود، الليل، مررت بصدري، لا تسألي، لا ترحلوا"، ليسجل الساهر عودته لطرح ألبوم غنائى جديد بعد 8 سنوات من طرح آخر ألبوماته "كتاب الحب".
وكشف الفنان كاظم الساهر تفاصيل تسجيل أحدث أغانيه Holdyourfire والتى طرحها مؤخرا تضامنا مع أهالى غزة باللغة الانجليزية .
وقال كاظم الساهر فى حواره أجره مع تلفزيون العربية من إسبانيا إنه كان حريصا على تقديم عمل فني للجمهور الغربي، لذلك قدم الأغنية باللغة الانجليزية.
وأشار كاظم خلال لقائه إلى أنه فى البداية قام بكتابة الأغنية ثم قام بترجمتها إلى اللغة الإنجليزية، لتبدأ بعد ذلك مرحلة التنفيذ.
وتابع كاظم الساهر أنه فى بداية التحضير للأغنية كان لا يجيد غنائها بالانجليزي بالشكل المطلوب لذلك قام بتسجيلها أربع مرات داخل الاستديو ولم يقتنع بأدائه فاضطر للسفر إلى أمريكا وقام بالاستعانة بمطربين من الأوبرا هناك لكي يساعدوه على غنائها بالشكل المطلوب.
وأضاف الساهر أنه كان عندما يقوم بتسجيل الأغنية كان يستشير احفاده لكونهم بأمريكا وعلى دراية كاملة باللغة الانجليزية وبالفعل قاموا قاموا بسماع جميع السنخ التى قمت بتسجيلها إلى أن أعجبتهم وقررنا طرحها فى الأسواق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ألبوم غنائي الفنان كاظم الساهر المطرب كاظم الساهر كاظم الساهر کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموت
حين يرحل الأب، لا يغيب حضوره من حياتنا، فملامحه تبقى في الذاكرة، وصوته يسكن في الأعماق، ونصائحه لا تغيب عن المواقف الصعبة.
وبين كل ذكرى ودمعة، يبقى الدعاء هو جسر اللقاء، وصدى الوفاء، وباب الرحمة الذي لا يُغلق.
الأب لا يُنسىالأب هو الحماية الأولى، والقدوة التي تتعلم منها الصبر، والمسؤولية، والعطاء. وإذا اختاره الله إليه، فإن برّه لا ينتهي، بل يستمر عبر الدعاء، والصدقة الجارية، والعمل الصالح باسمه.
الدعاء للأب المتوفى... لغة الحب التي لا تموتقال النبي ﷺ:
"أو ولدٌ صالحٌ يدعو له"
إشارة إلى أن أعظم ما يقدّمه الابن الصالح لأبيه بعد وفاته، هو الدعاء الصادق من القلب.
"اللهم اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة، ولا تجعله حفرة من حفر النار."
"اللهم ارحم من كان سندي في الحياة، واغفر له، وأكرم نزله، ووسّع مدخله."
"اللهم ارزقه الجنة بغير حساب، وارزقني لقاءه في مستقرّ رحمتك."
"اللهم اجعل كل عمل صالح أعمله في ميزان حسناته، وارزقه سعادة لا تزول."
قد يغيب الأب عن الأنظار، لكنه لا يغيب عن الدعاء، ولا عن القلب.
فكل "اللهم ارحمه" نبع من حب لا يجف، وكل صدقة جارية هي رسالة وفاء لا تموت.
فلنرفع أكفّنا دائمًا ونتضرّع لله:
"اللهم كما ربّانا صغارًا، فارحمه كبيرًا، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وادخله الجنة بلا حساب."