أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، ماثيو ميلر، أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجوم على جسر القرم.

أخبار متعلقة

خبير بالشؤون الأمريكية: «واشنطن» و«كييف» تؤكدان أن جسر القرم يستخدم لأغراض عسكرية

واشنطن: سنواصل العمل مع دول أخرى لضمان نقل الحبوب من أوكرانيا

البيت الأبيض: واشنطن لا تفكر في تخفيف العقوبات ضد روسيا لإحياء صفقة الحبوب

وقال ميلر في مؤتمر صحفي ردًا على سؤال حول تصريحات السفير الروسي لدى واشنطن، أناتولي أنطونوف، أن الولايات المتحدة تبرهن على تورطها في جرائم كييف، بتسترها عليها في تخريب جسر القرم: «هذا ليس صحيحا على الإطلاق».

وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، في بيان اليوم الثلاثاء، أن تصريحات كييف بعد الهجوم على جسر القرم، تؤكد تورّط القيادة السياسية والأجهزة الأمنية المختصة في أوكرانيا في الهجوم.

المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين جسر القرم

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تبحث خيارات بديلة حال تعذر تشكيل قوة دولية في غزة

#سواليف

نشرت صحيفة “واشنطن بوست” تقريرًا موسعًا كشفت فيه عن #صعوبات متزايدة تواجهها #الإدارة_الأمريكية في جهودها لتعبئة #قوة_دولية تشارك في الإشراف على #الترتيبات_الأمنية في قطاع #غزة، ضمن ما تسميه #واشنطن “خطة اليوم التالي”. التقرير أوضح أن جولات دبلوماسية مكثفة أجرتها الإدارة خلال الأسابيع الماضية مع دول غربية وآسيوية وعربية، لم تُفضِ إلى موافقات كافية تكفل تشكيل القوة وفق التصور الأمريكي.

وبحسب الصحيفة، فقد قوبلت المقترحات الأمريكية بتردد واضح، بل ورفض مباشر من عدة دول، نتيجة مخاوف من الانخراط في مهمة معقدة تحمل احتمالات الاحتكاك المباشر مع المدنيين الغزيين، وما قد ينجم عنه من تبعات سياسية وقانونية. ورغم تأكيد واشنطن أن القوة ستكون “غير قتالية” وذات مهام محدودة في ضبط الأمن والإشراف على المرحلة الانتقالية، فإن هذه الضمانات لم تبدد هواجس العديد من الحكومات.

وأوضحت الصحيفة أن شركاء تقليديين للولايات المتحدة يخشون من انعكاسات المشاركة على صورتهم الدولية في حال وقوع أي حوادث ميدانية، خاصة في ظل حساسية متنامية تجاه الملف الفلسطيني داخل المؤسسات الدولية والمنظمات الحقوقية. ويرى دبلوماسيون – وفق التقرير – أن أي قوة دولية في غزة ستكون عرضة للتدقيق الشديد، ما يجعل الدول أقل استعدادًا لتحمل كلفة سياسية أو أمنية قد تتفاقم بمرور الوقت.

مقالات ذات صلة ما أهداف الاحتلال من عدوانه على بلدة “بيت جن” بريف دمشق؟ 2025/11/29

وتضيف “واشنطن بوست” أن الإدارة الأمريكية باتت تدرس خيارات بديلة بعد فتور الاستجابة الدولية، تشمل تقليص حجم القوة المقترحة، أو اعتماد صيغة هجينة تمزج بين عناصر مدنية وأمنية، أو حتى إحياء خطط إقليمية بديلة إذا تعذّر تشكيل قوة متعددة الجنسيات تلبي شروط واشنطن.

ورغم عدم صدور تعليق رسمي من البيت الأبيض على ما ورد في التقرير، فإن مصادر مطلعة في الإدارة أكدت للصحيفة أن العمل ما يزال مستمرًا، وأن الهدف الأساسي يتمثل في منع عودة حماس والفصائل المسلحة إلى إدارة القطاع، وتهيئة بيئة انتقالية تتيح بلورة ترتيبات حكم جديدة تتوافق مع رؤية واشنطن وحلفائها للمرحلة المقبلة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقي بالمصنف بالإرهاب الأجنبي والعقوبات الأمريكية المدعو الخزعلي!
  • محاولة اغتيال في القرم.. روسيا تتهم كييف وتكشف التفاصيل
  • الأمن الروسي يقضي على عميل أوكراني حاول تنفيذ هجوم إرهابي بالقرم
  • تفاؤل أمريكي حيال محادثات واشنطن–كييف.. وزيلينسكي يشدد على سيادة أوكرانيا
  • انطلاق محادثات تاريخية في واشنطن.. ماذا ستقرر كييف؟
  • الدفاع الروسية: مقتل 1355 جنديًا أوكرانيًا وتكبيد قوات كييف خسائر مادية ببلدة "جريشينو"
  • فنلندا: كييف قد تقبل الخطة الأمريكية لإنهاء النزاع تحت ضغط واشنطن
  • خرائط الطريق الأمريكية.. مسارات تقود إلى الأزمات لا إلى الحلول
  • واشنطن بوست: الإدارة الأمريكية تبحث خيارات بديلة حال تعذر تشكيل قوة دولية في غزة
  • وزير الخارجية الأوكراني: قتيلان و24 مصابا في الهجوم الروسي على كييف