أبدى المدرب المساعد في مولودية وهران عبد اللطيف بوعزة سعادته الكبيرة بالتأهل إلى الدور القادم من منافسة كأس الجمهورية على حساب شباب بني ثور.

وقال عبد اللطيف بوعزة خلال الندوة الصحفية عقب المباراة “الأهم هو تحقيق الفوز والتأهل إلى الدور القادم، كانت فرصة لنا في دمج اللاعبين الجدد، الفوز كان له تأثير إيجابي على الفريق و العودة إلى سكة الانتصارات”.

كما أضاف بوعزة “سنحضر في جو أكثر ثقة في أول مباراة في إياب البطولة”.

وقال العنصر الفعال في فريق الحمراوة “العاملين في استقدام الجدد هو من ناحية توقيت في مرحلة الذهاب، لعبوا أغلبهم أكثر من 14 مقابلة، و المستقدمين الجدد يلعبون في أكثر من منصب”.

كما ختم “كل مقابلة لديها خصوصيات و طريقة تسييرها مقارنة بطبيعة المنافس، لعبنا في شوطين مختلفين في مباراة الكأس اليوم، التأثير سيكون ايجابي حتما”.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حكم التعامل مع المنجمين مثل هالة عبد اللطيف

حكم التعامل مع المنجمين مثل هالة عبد اللطيف سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب بعض اهل العلم وقال  هناك اقوال عن النبي صلي الله عليه وسلم انه قال من اقتبس شُعبةً مِن النُّجومِ، فقدِ اقتبَسَ شُعبةً مِن السِّحرِ، زاد ما زادَ.خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح.

والعرافة والتنجيم من طقوس الدين الباطني الثابتة لذا فان الماسونية وهي الذراع النشط للباطنية في زماننا هذا تجعل في كل الوسائل الإعلامية بابا للتنجيم في الصحف في القنوات الفضائية وبرامج التوك شو ومعروف المرأة العرافة التي يتم استضافتها لتقرأ الطالع وتتنبأ بالأحداث لن اذكر اسمها معروفة ومشهورة هذا يظنه الناس صدفة لا يا عزيزي ليس صدفة بل هذا طقس باطني يمارس ويسخر له كل الأدوات.

وقال اهل العلم ان التنبؤ بالمستقبل علم الغيب المطلق الذي لا يعلمه إلا الله، وتصديق المنجمين والكهان محرم شرعًا وقد يصل إلى الكفر، ويُعتبر الذهاب إليهم نوعًا من إتباع الخرافات وتجاهل الأسباب الشرعية، مع التأكيد على أن بعض التوقعات قد تكون مجرد تحليل للواقع، ولكن إطلاقها كـ"علم غيب" يوقع في المحظور الديني. 

 

و حكم التعامل مع المنجمين مثل هالة عبد اللطيف:

التصديق: من صدق المنجم فيما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد (صلى الله عليه وسلم).الذهاب إليهم: من أتى عرافًا أو كاهنًا وسأله عن شيء، لم تقبل له صلاة أربعين ليلة.الاعتماد على التوقعات: لا يجوز بناء القرارات والأفعال على كلامهم، بل يجب الاعتماد على الأسباب الشرعية والعملية.

الفرق بين علم الغيب والتنجيم:

الغيب المطلق: لا يعلمه إلا الله وحده، مثل قيام الساعة، ولا يقع إلا بإذن الله.التنجيم: هو ادعاء معرفة الغيب، ويُصنف كـ"علم زائف" في المناهج العلمية الحديثة، ويتعارض مع الإيمان بالقضاء والقدر.التحليل: إذا كانت توقعات الشخص مبنية على تحليل منطقي للواقع واستخلاص للنتائج، فهذا لا يعد تنجيمًا محرمًا، لكن إذا ادعى معرفة الغيب، فالتحريم ثابت.

ونصيحة إسلامية:

الإيمان بقضاء الله وقدره والتسليم له.الاستعانة بالعلم والعمل بالأسباب الشرعية في الحياة والمستقبل.الابتعاد عن الخرافات والادعاءات التي تخالف الشرع والدين

 

مقالات مشابهة

  • السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
  • ضبط أكثر من 665 ألف كبسولة “صاروخ” داخل مزرعة في ورقلة
  • القادم أسوأ.. الجزيرة ترصد معاناة النازحين في غزة بسبب الأمطار
  • “أونروا” : هطول الأمطار في غزة يفاقم الأوضاع المعيشية المتردية ويجعلها أكثر خطورة
  • حلبة كورنيش جدة تستضيف سباق جدة “إي بري 2026” للسيارات الكهربائية فبراير القادم
  • تغيير جديد في توقيت لقاء “الصفرا” و”الكناري” في الكأس
  • حكم التعامل مع المنجمين مثل هالة عبد اللطيف
  • أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا
  • بركان: “تنتظرنا مباراة صعبة في الدور المقبل ضد الامارات”
  • “الإعلام الحكومي” يحذر من المنخفض القادم ويطالب بإنقاذ مئات آلاف النازحين في غزة