محمد صلاح مش موافق.. مفاجأة حول ترشيح حسام حسن لتدريب منتخب مصر
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
عرضت فضائية العربية تقريرًا بـ عنوان “صلاح مش موافق.. ناقد رياضي يكشف مفاجأة حول ترشيح حسام حسن لتدريب منتخب مصر”.
وأجاب أحمد جلال الناقد الرياضي على سؤال طرحه الإعلامي عمرو أديب حول الحديث عن تولي حسام حسن منصب مدرب منتخب مصر وكانت الإجابة مفاجئة، قائلًا: “ لا نقاش بالمرة على الكابتن حسام مع قيمته الكبيرة.
. وللمرة المليون بقولها هناك بعض التحفظات من بعض نجوم المنتخب حول طرح اسم حسام حسن وأولهم محمد صلاح”.
وأضاف الناقد الرياضي: "هناك بعض من نجوم المنتخب يروون أن الكابتن حسام حسن له طريقة في التدريب لا تروق لهم"، متابعًا: “الكابتن حسام حسن اسمه غير مطروح والاسم الذي يبرز من مصر لتدريب المنتخب هو الكابتن علي ماهر المدير الفني للنادي المصري”.
وخرج منتخب مصر مبكرًا من أمم إفريقيا وسط مطالبات بإقالة المدرب روي فيتوريا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حسن منتخب مصر مدرب منتخب مصر محمد صلاح فيتوريا منتخب مصر حسام حسن
إقرأ أيضاً:
حسام صلاح لـ "الفجر": الذكاء الاصطناعي جزء من منظومتنا الطبية والتدريبية
قال الدكتور حسام صلاح مراد، عميد كلية الطب بجامعة القاهرة ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، إن انعقاد المؤتمر العلمي السنوي تحت شعار "نحو مجتمع طبي مبتكر" يأتي في توقيت بالغ الأهمية يشهد طفرة نوعية في منظومتي التعليم العالي والرعاية الصحية في مصر.
وأوضح مراد أن قصر العيني لم يكن مجرد مبنى عمره 198 عامًا، بل كان منذ نشأته في عهد محمد علي باشا منبرًا للعلم والابتكار، ومركزًا لإطلاق النهضة الطبية والعلمية في مصر والمنطقة، مؤكدًا أن المؤسسة لعبت دورًا محوريًا في صياغة المشهد الصحي والعلمي إقليميًا ودوليًا.
وأضاف: "نؤمن أن التميز لا يتحقق إلا من خلال تطوير شامل للعنصر البشري، ولهذا نعمل على بناء قدرات الكوادر الطبية من أعضاء هيئة التدريس، وهيئة التمريض، والعاملين الإداريين، ورفع كفاءة التدريب على جميع المستويات، فالوصول إلى القمة ليس نهاية الطريق، بل بداية لمرحلة دائمة من التطوير والتعلّم."
وكشف مراد عن خطوات جادة تم اتخاذها لتعزيز البحث العلمي والابتكار، أبرزها تأسيس مركز قصر العيني لدعم البحوث والابتكار في سبتمبر 2023، الذي يمثل نقلة نوعية في دعم المشاريع البحثية وتوجيهها نحو الأولويات الصحية
وفد سنغالي يبحث التعاون مع «ألف للتعليم»