الأمير تركي بن خالد يكشف حقيقة وقوع خلاف بين سامي الجابر ومحمد نور نتج عنه حادثة طعن في مونديال 2002
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أكد الأمير تركي بن خالد عضو الاتحاد السعودي سابقاً عدم صحة ما تردد من أنباء بشأن وقوع خلاف بين سامي الجابر ومحمد نور نتجت عنه حادثة طعن خلال مشاركة الأخضر في مونديال 2002.
وقال الأمير خالد في مداخلة عبر مساحة أبو عبد المحسن الرياضية، أن ما ذكر مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
وأضاف: "أي حادث من هذا النوع لو حدث كان الأمن الياباني سوف يتدخل لأنه خارج عن نظام الرياضة والفيفا".
يذكر أن مشاركة منتخب السعودية في نهائيات بطولة كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، هي الأسوأ له، حيث تعرض لهزيمة ساحقة أمام نظيره الألماني بثمانية أهداف من دون رد، يوم 1 يونيو 2002، قبل أن يخسر أمام الكاميرون بهدف وحيد يوم 6 يونيو 2002، ومن ثم اختتم الأخضر مشاركته بهزيمة عريض أخرى أمام إيرلندا (0-3) يوم 11 يونيو 2002.
المصدر: "صحيفة الخليج 365"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب السعودي
إقرأ أيضاً:
سلوت غير متأكد من مشاركة أرنولد مع ليفربول في «مباراة التتويج»
ليفربول (أ ف ب)
لم يُقرر آرنه سلوت بعد ما إذا كان ترنت ألكسندر-أرنولد يشارك في المباراة الأخيرة لأبطال إنجلترا على ملعبهم «أنفيلد»، لكن المدرب الهولندي يعتقد أن الظهير الأيمن يستحق أن يكون جزءاً من احتفالات التتويج باللقب.
وكان ألكسندر-أرنولد (26 عاماً) أعلن قراره بمغادرة نادي طفولته في وقت سابق من هذا الشهر، حيث من المرجح أن ينضم إلى صفوف ريال مدريد الإسباني.
تعرض لصيحات الاستهجان من جماهير ملعب «أنفيلد» عندما دخل بديلاً في الشوط الثاني في التعادل أمام أرسنال 2-2 في المرحلة الـ 36، ولم يشارك في الهزيمة أمام برايتون 2-3 في المرحلة 37 قبل الأخيرة الاثنين.
وسيتم تسليم كأس الدوري إلى لاعبي ليفربول الذين حسموا اللقب الشهر الماضي قبل 4 مراحل من النهاية، بعد مباراته الأخيرة هذا الموسم أمام ضيفه كريستال بالاس، الفائز بالكأس على حساب مانشستر سيتي (1-0)، في المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة الأحد.
سأل صحفيون سلوت عما إذا كان لديه مخاوف من أن يطغى رد الفعل السلبي تجاه ألكسندر-أرنولد على احتفالات التتويج، ليؤكد مدرب فينورد روتردام السابق أنه لم يتخذ قراراً بعد بشأن مدى مشاركة الظهير الأيمن.
قال «لم أقرر بعد بشأن هذا اليوم، لكنني أعتقد أنه سيكون يوماً يستمتع به الجميع. لقد مرّ 35 عاماً، والجميع ينتظر هذه اللحظة» في إشارة إلى عدم تمكن رفع ليفربول من الاحتفال مع جماهيره بفوزه الأخير بلقب «البريميرليج» عام 2020، إذ حصل على الكأس خلف أبواب موصدة بسبب تداعيات فيروس كورونا.
رأى سلوت الذي استلم الإشراف على ليفربول هذا الموسم، أن احتفالات فريقه باللقب عندما فاز على أرضه على توتنهام 5-1 في المرحلة الـ 34، كانت مميزة.
وأضاف «آمل في أن نضيف لحظة مثل هذه إلى احتفالاتنا، وأعتقد أن كل من في هذا الملعب يستحق التواجد هنا، وتحديداً كل من الجماهير، الجهاز الفني واللاعبين أيضاً».
وأردف «أحد اللاعبين هو ألكسندر-أرنولد، لذا فهو يستحق التواجد هنا أيضاً، لأنه كان جزءاً من موسم ناجح للغاية، وسنوات عدة ناجحة للغاية مع هذا النادي».