النهار أونلاين:
2025-05-25@08:20:25 GMT

بوداوي أساسيا رفقة نيس في مواجهة بريست

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

بوداوي أساسيا رفقة نيس في مواجهة بريست

يواجه الدولي الجزئري هشام بوداوي، اليوم الأحد، رفقة ناديه نيس، مظيفهم فريق ستاد بريست، لحساب الليغ1 الفرنسية.

وكشفت إدارة نيس، عبر الحساب الرسمي للفريق على منصة “X”، تشكيلتها الأساسية في هذه المباراة، والتي ضمت اسم بوداوي.

يذكر أن هذه المباراة، التي ستجمع هشام بوداوي، وناديه نيس، بمضيفهم ستاد بريست، ضمن الجولة الـ20 من الليغ1 الفرنسية

Le 1️⃣1️⃣ de l’#OGCNice pour défier le @SB29 ????⚫️#SB29OGCN pic.

twitter.com/f4hBy4isdu

— OGC Nice (@ogcnice) February 4, 2024

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

غرب إفريقيا تتحرّر من الظلال الفرنسية.. حملة لتغيير أسماء الشوارع والمعالم الاستعمارية

بدأت عدة دول في غرب أفريقيا حملة منظمة لمحو الرموز المرتبطة بالإرث الاستعماري الفرنسي، من خلال تغيير أسماء الشوارع والمعالم العامة التي كانت تحمل أسماء شخصيات فرنسية بارزة، وعلى رأسها شارل ديغول، في خطوة تعكس التحولات العميقة في علاقة هذه الدول بماضيها الاستعماري وسعيها لتعزيز الهوية الوطنية.

وأعلنت حكومة بوركينا فاسو عن خطة شاملة لإزالة الأسماء ذات الطابع الفرنسي من الشوارع والمباني العامة، واستبدالها بأسماء وطنية وأفريقية، في إطار ما وصفه مراقبون بـ”إنهاء الاستعمار الرمزي”، وتم استبدال أسماء مثل ديغول وفايدرب ومونتين، بأسماء مناضلين وثوار محليين، على غرار جان أندريه سومدا، وبابو بولين باموني، وسيبيري باتريس زاجري، وجميعهم من رفاق الزعيم الثوري الراحل توماس سانكارا الذي اغتيل في انقلاب مدعوم فرنسياً في الثمانينيات.

وامتدت الحملة لتشمل دولاً أخرى في الإقليم، منها مالي والنيجر وأفريقيا الوسطى، حيث قامت السلطات العسكرية بإزالة أسماء فرنسية من الشوارع الرئيسية. وفي نيامي، عاصمة النيجر، تم استبدال اسم شارع “شارل ديغول” باسم “جيبو باكاري”، أحد أبرز دعاة الاستقلال في البلاد. وفي واغادوغو عاصمة بوركينا فاسو، أُطلق اسم توماس سانكارا على الشارع الرئيسي الذي كان يحمل سابقاً اسم ديغول.

وفي ساحل العاج، تغير اسم شارع “فرنسا” ليصبح “ماري تيريز هوفويه بوانيي”، تكريماً لأول سيدة أولى في البلاد، كما جرى تغيير اسم شارع “مرسيليا” إلى “فيليب جريجوار ياسي”، الرئيس الأسبق للجمعية الوطنية.

وفي مالي، أُزيلت جميع الأسماء الفرنسية من الشوارع في المدن الكبرى، وأعيدت تسميتها بأسماء شخصيات محلية وأفريقية، في خطوة قال مراقبون إنها تعكس إرادة شعبية ورسمية في إعادة الاعتبار للهوية الوطنية.

ويرى الباحث السنغالي مامادو كاي أن هذه الحملة تتجاوز الخلافات السياسية مع فرنسا، وتمثل جهداً ضرورياً لإعادة الاعتبار للذاكرة التاريخية والكرامة الوطنية، مؤكداً أن الأجيال الجديدة تستحق أن تنشأ على أسماء مناضلين أفارقة ساهموا في استقلال بلدانهم.

وأضاف كاي أن قرارات الأنظمة الحالية تعكس شجاعة سياسية في مواجهة النفوذ الفرنسي المتجذر، وتعزز من الشعور بالانتماء الوطني لدى شعوب المنطقة.

وتأتي هذه التحركات في سياق أوسع يشمل إعادة النظر في الاتفاقيات العسكرية مع فرنسا، وتغيير السياسات التعليمية والثقافية والاقتصادية باتجاه تعزيز الشراكات مع قوى جديدة خارج الفضاء الفرانكفوني.

مقالات مشابهة

  • الجيش يتسلم متورطاً أساسياً في عملية خطف وقتل باسكال سليمان
  • بختام المهرجان.. الكشف عن سبب انقطاع الكهرباء في مدينة كان الفرنسية
  • تشكيل مباراة باريس سان جيرمان وستاد ريميس في نهائي كأس فرنسا
  • غرب إفريقيا تتحرّر من الظلال الفرنسية.. حملة لتغيير أسماء الشوارع والمعالم الاستعمارية
  • انقطاع الكهرباء عن كان الفرنسية
  • بيراميدز في مواجهة تاريخية أمام صن داونز بذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا
  • نهائي أفريقيا.. بعثة بيراميدز تغادر الفندق إلى ستاد مباراة صن داونز
  • وزيرة البيئة ونظيرتها الفرنسية تناقشان تعزيز ملف مواجهة التلوث البلاستيكي
  • نهائي أبطال إفريقيا.. مشوار بيراميدز في البطولة قبل مواجهة صن داونز
  • تغيير توقيت مواجهة الخُضر ورواندا