موعد نتائج اللجنة الخاصة باللاعبين المستبعدين من قائمة الأخضر
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر عن موعد نتائج اللجنة الخاصة باللاعبين المستبعدين من قائمة المنتخب الوطني في كأس آسيا 2023 .
وكان الإيطالي روبرتو مانشيني المدير الفني للأخضر استبعد كل من سلمان الفرج ونواف العقيدي وسلطان الغنام وخالد الغنام ومحمد مران وعلي هزاري .
ووفقاً للإعلامي الرياضي عبدالعزيز العصيمي ، فإنه من المتوقع أن تصدر نتائج اللجنة الخاصة باللاعبين المستبعدين يوم الخميس المقبل .
وفي وقت سابق ، صرح مانشيني بأن اللاعبين المستبعدين رفضوا المشاركة مع المنتخب خلال المباريات الودية قبل كأس آسيا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر اللاعبين المستبعدين اللجنة الخاصة
إقرأ أيضاً:
موعد مع العروبة على أرض الدوحة.. ليبيا وفلسطين في مواجهة الأمل والتاريخ
في لحظةٍ تُعانق فيها الرياضة معاني الأخوة، وتلتقي الأرواح قبل الأقدام فوق المستطيل الأخضر، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) رسميًا عن واحدة من أكثر المواجهات المنتظرة عربيًا؛ إذ يلاقي منتخب ليبيا شقيقه الفلسطيني ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس العرب 2025.
الموعد المرتقب سيكون في أواخر نوفمبر المقبل، وتحديدًا في يوم 25 أو 26 من الشهر، على أرض قطر التي تفتح ذراعيها من جديد لعشاق الكرة، استعدادًا لانطلاق البطولة في الفترة ما بين 1 و18 ديسمبر من العام ذاته.
المباراة ليست مجرد صراع على بطاقة عبور، بل قصة عربية تُروى بلغة الحلم، والإصرار، والانتماء، فهنا لا تتقابل فقط قمصان تحمل ألوان وطن، بل تتقاطع حكايات شعبين، يحمل كلٌّ منهما على كتفيه طموحات أمة، وآمال جمهور متعطش لانتصار لا يُقاس فقط بعدد الأهداف.
قطر، مضيفة البطولة، ستكون على موعد جديد مع التميّز، عبر تنظيم تصفيات تحتضنها ملاعبها الحديثة، وتُكمل بها مسيرتها الزاخرة في دعم الكرة العربية، في أجواء يُتوقع أن تجمع بين الحماس، والاحتراف، والضيافة الأصيلة.
ليبيا، بتاريخها الكروي المتجذر وإرثها من النجوم، تدخل المواجهة بشغف العودة والتأكيد، بينما تأتي فلسطين بروح لا تنكسر، حاملةً راية الكرامة الرياضية في زمن التحديات.
وعلى بساط العشب الأخضر، ستكون كل تمريرة، وكل هجمة، صدىً لحنين الملايين، وهم يشاهدون لقاءً يتجاوز النقاط والنتائج، ليجسّد روح العروبة في أبهى صورها.
في النهاية، لا يهم من سيفوز، بقدر ما يهم أن يخرج العرب برؤية واحدة: كرة القدم ليست مجرد لعبة، بل مساحة نبيلة للتلاقي، والفرح، والهوية.