سكان هذا البلد يمكنهم السفر إلى كندا دون جواز سفر.. مفاجأة في شهادة الميلاد
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
الاهتمام بالسفر يُعتبر أولوية لكل شاب، ومن البلدان التي يطمح الكثير من الناس في زيارتها هي كندا، التي توفر الكثير من المزايا لمن يعمل بها، وهناك سكان بلد يمكنهم الزيارة والإقامة أيضا في كندا دون جواز سفر أو الحاجة إلى التأشيرة وهي الولايات المتحدة الأمريكية، فكيف يسافر مواطنو أمريكا أو حاملو الباسبور الأمريكي لكندا دون جواز السفر؟.
وفقا للقنصلية الكندية، ينص دليل معلومات السفر للزائرين الأمريكيين الذي أعدته لجنة السياحة الكندية، على أنه يجب على مواطني الولايات المتحدة والمقيمين الدائمين الذين يدخلون كندا أن يكون لديهم دليل على جنسيتهم أو حالة إقامتهم بدون الحاجة إلى تأشيرة.
وبالنسبة لمواطني الولايات المتحدة أو حاملي جواز السفر الأمريكي، لا يلزم وجود جواز سفر أو تأشيرة، وبدلا من ذلك، يمكن استخدام شهادة ميلاد وبطاقة هوية تحمل صورة واحدة؛ ومع ذلك، فإن بطاقة الهوية التي تحتوي على صورة ليست كافية في حد ذاتها، لكنها تمكن حامليها من دخول البلاد بسهولة.
وبالنسبة للمقيمين الدائمين في الولايات المتحدة، يمكن استخدام «البطاقات الخضراء» بدلا من جوازات سفرهم.
أماكن للزيارة في كندا1- مدينة بانف الجبلية الصغيرة في ألبرتا وسط سفوح جبال روكي الكندية:
- تجذب عشاق الطبيعة والباحثين عن الرفاهية على حد سواء.
- يمكن للزوار قضاء أيامهم في التزلج أو المشي لمسافات طويلة، والطفو على طول نهر بو على متن زورق قبل التقاعد في أحد الفنادق الفخمة العديدة في المنطقة لقضاء عطلة نهاية الأسبوع.
- العلاج بالمياه المعدنية.
- الاستمتاع بإطلالات مذهلة على جبال روكي، وفق موقع «travel».
2- شلالات نياجرا، وتوجد في جنوب شرق أونتاريو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفر بدون جواز سفر جواز السفر كندا شهادة الميلاد الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
عقبات تواجه تصنيع آيفون في الولايات المتحدة
يواجه مسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتصنيع هواتف “آيفون” التي تنتجها شركة “أبل” داخل الولايات المتحدة الكثير من التحديات القانونية والاقتصادية أقلها تثبيت “البراغي الصغيرة” بطرق آلية، وفق خبراء.
فقد هدد ترمب الجمعة بفرض رسوم جمركية تبلغ 25% على “أبل” في حال بيعها هواتف “آيفون” مصنعة في الخارج داخل الولايات المتحدة، وذلك في إطار سعي إدارته لدعم سوق العمل.
وقال ترمب للصحفيين الجمعة إن الرسوم الجمركية البالغة 25% ستطبق أيضًا على شركة “سامسونغ” وغيرها من صانعي الهواتف الذكية. ويتوقع أن تدخل الرسوم حيز التنفيذ في نهاية يونيو/ حزيران.
صناعة تتطلب تكنولوجيا غير متوفرة
وقال ترمب ط: “لن يكون من العدل” عدم تطبيق الرسوم على جميع الهواتف الذكية المستوردة، مشيرًا إلى تفاهم مبرم مع (الرئيس التنفيذي لشركة أبل) تيم (كوك) بأنه لن يفعل ذلك.
وبحسب ترمب، قال (كوك) إنه سيذهب إلى الهند لبناء مصانع. ورد ترمب له “لا بأس أن يذهب إلى الهند ولكنك لن تبيع هنا بدون رسوم جمركية”.
وكان وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك قال لشبكة “سي.بي.إس” الشهر الماضي إن عمل “الملايين والملايين من البشر الذين يثبتون البراغي الصغيرة جدًا لصنع أجهزة آيفون” سيأتي إلى الولايات المتحدة وسيصبح آليًا، مما سيوفر وظائف للعمال المهرة مثل الميكانيكيين والكهربائيين.
لكنه قال لاحقًا لقناة “سي.إن.بي.سي” إن كوك أخبره بأن القيام بذلك يتطلب تكنولوجيا غير متوفرة بعد.
وأوضح قائلًا: “لقد قال أحتاج إلى أذرع روبوتية وأن أقوم بذلك على نطاق ودقة يمكنني بهما جلبها (الصناعة) إلى هنا. وفي اليوم الذي أرى ذلك متاحًا، ستأتي إلى هنا”.
“قصة خيالية غير ممكنة”
وقال محامون وأساتذة بقطاع التجارة إن أسرع طريقة لإدارة ترمب للضغط على شركة “أبل” من خلال الرسوم الجمركية هي استخدام نفس الآلية القانونية التي تفرض الرسوم على شريحة واسعة من الواردات.
ونقلت وكالة “رويترز” عن دان إيفز المحلل في “ويدبوش” إن عملية نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة قد تستغرق ما يصل إلى 10 سنوات وقد تؤدي إلى أن يصل سعر جهاز آيفون الواحد إلى 3500 دولار. ويُباع أحدث إصدار من هواتف آيفون حاليًا في حدود 1200 دولار.
وأضاف إيفز: “نعتقد أن مفهوم إنتاج أبل لأجهزة آيفون في الولايات المتحدة هو قصة خيالية غير ممكنة”.
وبحسب “رويترز”، قال بريت هاوس، أستاذ الاقتصاد في جامعة كولومبيا، إن فرض رسوم جمركية على أجهزة آيفون سيزيد من تكاليف المستهلكين من خلال تعقيد سلسلة التوريد والتمويل الخاصة بشركة “أبل”. وأوضح قائلًا: “لا شيء من هذا إيجابي بالنسبة للمستهلكين الأميركيين”.
قناة العربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب