أكد الإعلامي أحمد موسى، أن جبل الدكرور في واحة سيوة من المناظر الخلابة، والواحة مليئة بالمشاهد الجميلة والأماكن السياحية الجذابة، لافتا إلى أن الملك تشارلز ملك بريطانيا انبهر بجمال واحة سيوة، حيث استمتع فيها بالراحة والمتعة؛ نظرا لأن الفنادق هنا تتمتع بالطراز القديم بأسعار تصل لـ600 دولار في الليلة الواحدة.

أخبار متعلقة

«قافلة الأزهر» تنظم 4734 ندوة ودرسًا فى سيوة فى ٣ أشهر

الأمين المساعد للبحوث الإسلامية يلتقي عمد ومشايخ سيوة بحضور قيادات الدعوة بمطروح.. صور

انطلاق قافلة لـ«طب الأسنان» لعلاج أهالي سيوة

محمود حميدة يتعاقد على تصوير فيلم وثائقي عن واحة سيوة

في خطبة الجمعة.. علماء قافلة الأزهر إلى سيوة: التوبة سبب البركة والرزق والسعة

وقال الإعلامي أحمد موسى في حلقة خاصة من واحة سيوة، ببرنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، مازحا: «لازم ناخد فرقة صاعقة عشان نطلع قمة جبل الدكرور نظرا لصعوبة صعوده، وواحة سيوة يفضل رؤيتها من فوق قمة جبل، والحد الأدنى للمسافة بين القاهرة وسيوة 800 كيلو متر، رغم ذلك نجد سياح من كل جهات العالم، علاوة على إقبال كثيف للسياح المصريين».

وأضاف الإعلامي أحمد موسى، أن أهالي سيوة يطلقون على جبل الدكرور «جبل السلام»، ويكون ذلك في شهر أكتوبر، منوها أنه يحتوي على مناطق خاصة بالرمال الساخنة للعلاج بالإضافة إلى البحيرات المالحة.

وأشاد الإعلامي أحمد موسى بمشروع الدلتا الجديدة ومستقبل مصر قائلا: «مشاريع عملاقة، 2.2 مليون فدان سيدخلون الخدمة في الدلتا الجديدة ومستقبل مصر، والشركات تعمل (يمين وشمال) على طول امتداد محور الضبعة»، متابعا: حاليا يجري توسعة لمحور الضبعة وطريق الساحل الشمالي – مطروح، والتوسع في الشمال الغربي لمصر من خلال 8 حارات قادم وراجع بواسطة الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.

وأوضح «موسى» أن أفضل التمور والزيتون في العالم موجودة في سيوة، وأكثر من مصنع لزيت الزيتون موجودين في الواحة، ويتم تصدير الزيت وثمار لبلدان لعالم، علاوة على تصدير أجود أنواع الملح في العالم من سيوة، لأمريكا وأوروبا؛ لتسيير الجليد على الطرق.

https://www.youtube.com/watch?v=AIaYDAKRANI

احمد موسي الاعلامي احمد موسي واحة سيوة سيوة؛

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين احمد موسي واحة سيوة سيوة الإعلامی أحمد موسى واحة سیوة

إقرأ أيضاً:

جدل أخلاقي يلاحق تقنية تنتج أطفالا خارقين وحسب الطلب

تثير تقنية حديثة لتحسين النسل طورتها شركة أوركيد هيلث في وادي السيليكون جدلا واسعا في الأوساط الطبية والاخلاقية، بسبب المخاطر الجينية، والأخطاء التي من الممكن أن تقع في قواعد البيانات الجينية.

وكان الملياردير الأمريكي إيلون ماسك استعان في التقنية لإنجاب أربعة أطفال من شيفون زيليس، المديرة التنفيذية في شركة نيورالينك.

ففي خريف عام 2021، أنجبت زيليس توأما من ماسك بواسطة التلقيح الاصطناعي، قبل أن تلد منه طفلين آخرين خلال عامي 2024 و2025، ليرتفع عدد أبناء ماسك المعروفين إلى 14. ووفق تقارير اعلامية، ولد واحد على الاقل من هؤلاء الاطفال بعد الخضوع لعملية فحص جيني دقيق اعتمدت على تقنية تعرف بـ درجة الخطر متعددة الجينات، وهي إحدى خدمات شركة اوركيد التي تتيح اختيار الاجنة وفق احتمالات اصابتهم بأمراض مزمنة في المستقبل.

وتعمل هذه التقنية من خلال تحليل الحمض النووي الكامل للجنين باستخدام عدد محدود من خلاياه، وتقدر عبر خوارزميات خاصة مدى خطر الاصابة بأمراض معقدة مثل السكري والسرطان والفصام والزهايمر.

ويدمج هذا التحليل مع تقييم احصائي يسمى تقييم المخاطر الجينية المتعددة، وهو ما يتيح تقديم بيانات مبكرة عن صحة الطفل المحتملة قبل انغراس الجنين في الرحم.

وتعد أوركيد هيلث من الشركات الرائدة في هذا المجال، وقد اسستها الشابة الأمريكية من أصل باكستاني نور صديقي. وقالت إن هدفها هو القضاء على الامراض الوراثية لدى الاجيال المقبلة، من خلال ما تسميه الرؤية الطموحة المبنية على الخوارزميات وتحليل الجينوم الكامل.



وتقدم خدمات اوركيد حاليا في أكثر من مئة عيادة تلقيح اصطناعي داخل الولايات المتحدة.

وبرغم الطموحات الكبيرة التي ترافق هذه التقنية، إلا أن عدد من العلماء يطرحون شكوك جدية بشأن دقتها، مشيرين إلى أن تحليل الجينوم الكامل انطلاقا من خمس خلايا فقط قد يؤدي إلى أخطاء في النتائج بسبب الحاجة إلى تكبير المادة الوراثية.

كما ينتقد استخدام تقييم المخاطر الجينية باعتباره غير ناضج سريريا، خاصة لدى الاجنة من أصول غير أوروبية، نظرا إلى تحيز قواعد البيانات الجينية الحالية.

وترى جهات طبية أن اختلاف الخوارزميات بين الشركات قد يؤدي إلى نتائج متضاربة في غياب معيار علمي موحد، وهو ما يطرح تساؤلات حول موثوقية هذه الفحوصات.

وفي الجانب الاجتماعي، يرى البعض أن هذه الممارسات تعيد إحياء منطق تحسين النسل الذي كان يستخدم تاريخيا للتحكم بالتكاثر البشري، لكن هذه المرة بصورة طوعية وفردية، وتحت شعار حرية الاختيار.

ويخشى مراقبون من أن اقتصار الوصول إلى هذه الخدمات على الاثرياء قد يعمق الفجوات الطبقية، ويؤدي إلى شعور بالتفوق الجيني لدى فئات دون غيرها.

وتنفي شركة أوركيد هذه المخاوف، وتؤكد أن التلقيح الاصطناعي نفسه كان قد واجه انتقادات مماثلة عند ظهوره في سبعينيات القرن الماضي، قبل أن يصبح تقنية مقبولة على نطاق واسع.

وتحظى الشركة بدعم عدد من الشخصيات النافذة في وادي السيليكون واليمين الأمريكي، بينهم إيلون ماسك، ونائب الرئيس الاميركي جي دي فانس، والمستثمر المحافظ بيتر ثيل، الذين يرون أن تراجع معدلات المواليد يهدد مستقبل الدول الصناعية، وأن على الناس إنجاب مزيد من الاطفال لمواجهة هذا الانحدار.

مقالات مشابهة

  • من الراب إلى الروك.. حفل على مسرح أبو بكر سالم
  • اعتراف إسرائيلي بالفشل الإعلامي في التعامل مع تبعات حرب غزة
  • جدل أخلاقي يلاحق تقنية تنتج أطفالا خارقين وحسب الطلب
  • نتنياهو المرشد الجديد .. أحمد موسي: الإخوان والصهاينة أهداف واحدة
  • أحمد موسى: كلمة الرئيس السيسي بشأن غزة كانت مرتجلة ورسالة مباشرة إلى العالم
  • أحمد موسى: كلمة الرئيس السيسي حول غزة ارتجالية ونابعة من القلب.. فيديو
  • أحمد موسي مهاجم خليل الحية: قاعد في فنادق 17 نجمة ويعمل لدى نتنياهو
  • أحمد موسي: نتنياهو مرشد جماعة الإخوان في الخارج
  • الواحدة بـ50 ألف جنيه.. حكاية أغلى مانجو فى العالم
  • ماكنتوش في أفضل حالاتها في مونديال السباحة