العثور على كلبة بعد يومين من ضياعها بواسطة طائرة مسيرة
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
نجت كلبة من موت محقق بعد سقوطها من هاوية جبلية لتستقر على قطعة صخرية صغيرة بقيت عليها لمدة يومين، قبل أن يتم العثور عليها، وإنقاذها.
ذكرت صحيفة ديلي ميل أن كلبة من السلالة الألمانية تبلغ من العمر تسع سنوات سقطت من حافة هاوية في مقاطعة نورفولك البريطانية.
السكان المحليون الذين افتقدوها بحثوا عنها على مدى يومين، حتى عثروا عليها في النهاية وهي على قيد الحياة، وقد استقرت على قطعة صخرية صغيرة.
الكلبة كانت تتنزه مع صاحبتها إيلا ديركاش، التي قررت الصعود على الجبل لالتقاط بعض الصور لمشهد البحر من الأعلى. ولم تلحظ وهي تلتقط الصور كيف اختفت الكلبة عن الأنظار.
السيدة البريطانية اعتقدت أن الكلبة هربت للغابة، وظلت تبحث عنها برفقة جيرانها وأقاربها، لمدة يومين.
إقرأ المزيدواتصل السكان المحليون بخدمة البحث عن الحيوانات، في حين قرر أحد المتطوعين استخدام طائرة مسيرة للبحث عن الحيوان المفقود، وخلال التحليق عثر عليها فوق قطعة صخرية صغيرة، جالسة في حالة من الانهاك الشديد.
وقال المتطوع الذي صعد لينقذها واصفا ما حدث: عندما رأتني أول ما فعلته هو التكشير عن انيابها والزئير في وجهي، واستغرق الأمر بضع دقائق للاقتراب منها وربطها. وبعد التأكد من أنها في حالة جيدة، انزلقت من الجرف على ظهري وأنا أحتضنها بين ذراعي.
وتم نقل الحيوان بعد إنقاذه إلى العيادة البيطرية، وتم تحديد اصابتها بالجفاف، كما تضررت أقدامها بسبب السقوط، ولحسن الحظ لم يجد الأطباء إصابات خطرة تهدد حياتها، وتم تسليم الكلبة الألمانية لصاحبتها.
المصدر: غازيتا . رو
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا
إقرأ أيضاً:
التزامات حددها قانون المسؤولية الطبية لمقدم الخدمة والمنشأة.. تعرف عليها
وافق مجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، على التزامات مقدم الخدمة والمنشأة، وفقا لما ورد في مشروع قانون المسئولية الطبية وسلامة المريض.
وتنص المادة (5) من مشروع قانون المسئولية الطبية على: مع عدم الإخلال بالقواعد المنظمة لمزاولة المهن الطبية المختلفة وفي حدود القواعد المنظمة لكل تخصص، يتعين على مقدم الخدمة الالتزام بالقواعد الآتية:
1. اتباع الأصول العلمية الثابتة وتطبيق القواعد المهنية لتخصصه أثناء تقديم الخدمة الطبية.
2. تسجيل الحالة الطبية لمتلقي الخدمة والسيرة المرضية الشخصية والعائلية قبل الشروع في التشخيص والعلاج.
3. استخدام الأدوات والأجهزة الطبية الصالحة للاستعمال والمناسبة لحالة متلقي الخدمة.
4. تبصير متلقي الخدمة بطبيعة مرضه ودرجه خطورته والمضاعفات الطبية التي قد تنجم عن العلاج والحصول على الموافقة قبل البدء في تطبيقه، وإذا تعذر ذلك يُكتفى بتقرير طبي من الطبيب المعالج ومن طبيب آخر في ذات التخصص ومدير المنشأة أو من ينوب عنه، كما يتعين على الطبيب وصف العلاج وتحديد جرعته وطرق استخدامه كتابة وبوضوح مذيلًا باسمه ثلاثيًا وتوقيعه وتاريخ كتابة الوصفة الطبية.
. تدوين كل إجراء طبي يتم اتخاذه متضمنًا نوعه وتاريخه بالتفصيل في الملف الطبي لمتلقي الخدمة.
6. متابعة حالة متلقي الخدمة أثناء تواجده بالمنشأة.
7. التعاون مع غيره من مقدمي الخدمة الذين لهم صلة بعلاج متلقي الخدمة، وتقديم ما لديه من معلومات عن حالة متلقي الخدمة والطريقة التي اتبعها في علاجه حال طلب الاستشارة.
8. إبلاغ الجهات المختصة عن الاشتباه في إصابة أي شخص بالأمراض المعدية والتي من شأنها الإضرار بالآخرين لمكافحة انتشار تلك الأمراض، وفقًا لأحكام القانون رقم 137 لسنة 1958 في شأن الاحتياطات الصحية للوقاية من الأمراض المعدية.
9 - عدم الكشف السريري على متلقي الخدمة من جنس آخر دون موافقته أو فى حضور أحد أقاربه أو مرافق له أو أحد أعضاء الفريق الطبي، إلا في الحالات الطارئة أو التي تشكل خطرا على حياته.
10- أن تجرى الفحوصات الطبية اللازمة للتأكد من أن التدخل الجراحي ضروري ومناسب لعلاج متلقي الخدمة والتحقق من أن الحالة الصحية له تسمح بإجراء العملية الجراحية.