حيث تم تشييع العقيد عبدالله مجاهد ذياب، العقيد عبدالله علي غانم، العقيد فيصل محسن مساعد، العقيد سفيان يحيى الأغربي، العقيد طه علي جمجم، العقيد حامس محمد الجرادي، العقيد زياد محمد عجلان، العقيد غمدان زبين الله جميدة، الرائد محمد علي المحضار، الرائد أحمد منصور العصري، الرائد محمد عبدالله الحوري، الرائد علي محمد الديلمي.

كما تم تشييع جثامين الشهداء النقيب هاشم أحمد السواري، النقيب ذي يزن خالد الكبسي، النقيب ياسين محمد الشعوري، النقيب أحمد محمد رجب والنقيب شايف محمد جميدة.

وأُقيمت لجثامين الشهداء مراسم تشييع رسمية شارك فيها نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام ومحافظ إب عبدالواحد صلاح والنائب العام القاضي محمد الديلمي ووكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني ووكيل محافظة عمران محمد المتوكل ومستشار رئيس هيئة الأركان العامة العميد الركن علي غالب الحرازي ومدير دائرة تقييم القوى البشرية العميد الركن عبدالعزيز صلاح.

جرت مراسم التشييع للشهداء الذين توشحت جثامينهم بالعلم الجمهوري بعد الصلاة عليهم في جامع الشعب بأمانة العاصمة ليتم مواراتهم الثرى كل في مسقط رأسه.

شارك في التشييع نائب مدير عام ديوان وزارة الدفاع العميد الركن مجاهد السهاقي ونائبا مديري دائرتي التقاعد العميد أحمد الحسيني والإمداد والتموين العميد عبدالله السباعي ومساعد مدير دائرة التوجيه المعنوي العميد الركن عابد الثور ومساعد مدير دائرة الاستخبارات العميد الركن حمود الحذيفي ومستشار مدير دائرة الإمداد والتموين العميد أحمد الشامي وشخصيات اجتماعية وزملاء وأقارب الشهداء.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: العمید الرکن مدیر دائرة

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: القهر والإبداع !!

 

 

شيىء غريب جدًا أن يأتى فى بعض الأحيان الإبداع من رحِمْ القهر والحرمان والهوان واللهفة والجوع للحنان وللعطف وللإنتماء لوطن أو أهل – شيىء غريب جدًا أن وراء كل مُبْدِعْ قصة كبيرة جدًا من قصص الدراما الإنسانية ولعل فى مجال الفن والأدب والطرب هناك أمير الأغنية والشعر الغنائى العربى الأستاذ أحمد رامى وولعه بسيدة الغناء العربى أم كلثوم منذ أوائل عشرينيات القرن الماضى وكانت كل خلجات نفسه تغنى بأم كلثوم وضحكتها وغضبها وهجرها وظلمها للحبيب الذى هو أحمد رامى نفسه – وكانت خلجات قلبه تنظم الشعر وترتب كلمات الشجن والحزن والإشتياق والعتاب والفرح بلقاء الحبيب والحزن على العمر – لا يضيع قبل تلك اللحظة المنشودة للقاء فى رائعة "رق الحبيب وواعدنى – وكان له مدة غايب عنى" – ماشاء الله على كل تلك المشاعر وذلك الطرب العظيم الذى يشجى القلوب فى كل العصور ودون مقدمات أو ترتيبات أو حتى تسميات نسمع عنها اليوم = فذلك يغنى للحمار والأخر يغنى للعنب وذلك يرتدى ملابسه الداخلية فى إعلانات عن أغنيات جديدة له – ولا أعلم ما هى العلاقة بين ( الفالنة الداخلية) التى يظهر بها مطرب الشباب أو "طرزان" المدينة والأغانى التى يقدمها.
وأخر يفتح عن صدره النسانيسى أو شبه (القرود) لكى يبرز أن الفنان مُشْعِرْ – وكأنه سيغنى بشنباته وشعر صدره – وبنطلونه النازل عن (كلسونه) حاجة بجانب أنها تكسف إلا أنها شديدة (القرف)!!
والشيىء المخجل جدًا أن هناك مطربين – عايشوا تلك الفترات الرائعة فى وجود العمالقة مثل رامى والسنباطى وعبد الوهاب والأطرش والقصبجى قبلهم وكذلك الشيخ زكريا أحمد وإستمعوا لألحانهم وما زالوا على ما أعتقد يستمعون ويتعلمون من – أداء مطربين عظماء منهم من رحل ومنهم من ينتظر ولكن الباقى لنا تلك الثروات الغنائية العربية.

شيىء مخجل أن أجد من هؤلاء بعضهم مما يسمى بأمير الغناء "العربى" وملك الغناء "الشرقى" ورئيس جمهورية الغناء "البدوى" وأشياء ليس عليها من سلطان؟
وكل هؤلاء لا قيمة لعمل نستطيع أن نحتفظ به فى الذاكرة وكأنهم قد ماتوا أو أنهم فى نعوشهم ينتظرون – لا حركة – لا شيىء جديد – لا إحساس – والشيىء بالشيىء يذكر أستمع لبعضهم فقط حينما يتغنوا بأغانى الكبار وهذا ليس بعيب – وياليتهم يحتفظون بذلك أكرم لهم وأحسن لنا !!

مقالات مشابهة

  • تشييع المخرج محمد لخضر حمينة إلى مثواه الأخير
  • شهيد لقمة العيش.. تشييع جثمان الغطاس ضحية حادث العين السخنة بالإسكندرية
  • عاجل - 8 شهداء في قصف إسرائيلي على غزة: عائلة كاملة بين الضحايا واستهدافات متفرقة وسط وجنوب القطاع
  • مصدر أمني:تعيين الفريق البحري الركن أحمد عمران الجنابي رئيساً للأكاديمية العسكرية
  • خطوات الاستعلام عن الأسماء الجديدة في تكافل وكرامة 2025
  • عبدالله المري يتسلم رسالة ماجستير من ضابطة في شرطة دبي
  • العميد محمد احمد جمعة 1930–2009 (2–7 )
  • العميد الركن نبيل عبدالله: مكنت قواتنا اليوم من سحق العدو في الدبيبات
  • تغيير اسم شارع في الشميساني تكريماً للشهيد العقيد الدلابيح
  • د.حماد عبدالله يكتب: القهر والإبداع !!