مأرب برس:
2025-05-26@04:45:19 GMT

اشهر علامة تجارية للهواتف المحمولة تختفي قريبا

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

اشهر علامة تجارية للهواتف المحمولة تختفي قريبا

وقالت الشركة الفنلندية في مقطع فيديو ترويجي تم إصداره الأسبوع الماضي، إنها ستضيف "ميزات حديثة" إلى "بعض العناصر الكلاسيكية" مع إدخال تحديث على تصميمها، لتقدم للعملاء ما وصفته بـ "الهواتف الذكية الجديدة" تحت العلامة التجارية HMD.

ولم يذكر المصدر شيئا عن "نوكيا"، ما يكشف أن العلامة التجارية الشهيرة ستختفي من سوق الهواتف الذكية مرة أخرى.

 تجدر الإشارة إلى أن هواتف "نوكيا" المحمولة التي تنتجها شركة الاتصالات الفنلندية المتعددة الجنسيات، كانت الأكثر مبيعا في العالم حتى عام 2011، إلا أنها بعد ذلك بدأت تفقد حصتها في السوق لصالح الهواتف الذكية.

وفي عام 2014، قامت "نوكيا" ببيع قسم الهواتف الخاص بها لشركة مايكروسوفت، والتي هي الأخرى تخلت عن القسم تدريجيا.

كما ظلت هواتف "نوكيا" طي النسيان حتى استحوذت HMD (شركة أنشأها مجموعة من الموظفين السابقين في نوكيا) على أعمال الهواتف المحمولة من مايكروسوفت في عام 2016، وأعادت إحياء العلامة التجارية.

وفي العام الماضي، قال الرئيس التنفيذي لشركة HMD Global جان فرانسوا باريل، إن المنتجات التي تحمل علامة HMD ستتعايش مع منتجات "نوكيا" نظرا لانتهاء اتفاقية الترخيص مع مايكروسوفت في عام 2026.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

صراع داخل مايكروسوفت.. حظر كلمات «فلسطين وغزة» يشعل غضب الموظفين

أفاد تقرير صحفي بأن شركة “مايكروسوفت” فرضت قيودًا على استخدام كلمات مثل “فلسطين”، “غزة”، و”إبادة جماعية” في نظام بريدها الإلكتروني الداخلي “إكسشينج”، في خطوة قالت الشركة إنها تهدف إلى الحد من الاضطرابات الداخلية بعد تصاعد الاحتجاجات بين موظفيها على خلفية الحرب الإسرائيلية على غزة.

ووفقًا لتقرير نشره موقع “دروبسايت نيوز”، فقد تم تطبيق نظام تصفية بصمت لمنع الرسائل التي تحتوي على هذه الكلمات، دون إخطار المرسل أو المتلقي، وهو ما أثار انتقادات داخلية واتهامات للشركة بإسكات طرف واحد في النقاش السياسي الدائر.

وأكد متحدث باسم مايكروسوفت لصحيفة “ذا بوست” أن الخطوة جاءت بعد إرسال عدد من الرسائل إلى عشرات الآلاف من الموظفين دون رغبتهم، مشيرًا إلى أن “إرسال رسائل غير مرغوب فيها إلى أعداد كبيرة من الموظفين أثناء العمل ليس أمرًا مناسبًا”، وأضاف: “لدينا منصة مخصصة لمن يرغب بالمشاركة في هذه النقاشات”.

وتزامنت هذه الإجراءات مع احتجاجات متزايدة من موظفين داخل الشركة يتعاطفون مع الفلسطينيين، لا سيما من مجموعة “لا لأزور من أجل الفصل العنصري”، التي تطالب إدارة مايكروسوفت بإنهاء علاقاتها مع الحكومة والجيش الإسرائيليين.

وأظهرت وثائق إعلامية وتحقيقات صحفية أن منصة “أزور” التابعة لمايكروسوفت، والتي تقدم خدمات سحابية تشمل الذكاء الاصطناعي، استُخدمت من قبل الجيش الإسرائيلي في العمليات القتالية وجمع المعلومات الاستخبارية، فيما أبرمت الشركة صفقات بقيمة تقارب 10 ملايين دولار لدعم تلك الأنشطة خلال الحرب على غزة.

المجموعة الناشطة داخل الشركة أكدت أنها رصدت بدء تطبيق نظام التصفية يوم الأربعاء، بعد احتجاج علني عطل مؤتمر “بيلد” السنوي للمطورين الذي تنظمه مايكروسوفت، ولفتت إلى أن كلمات مثل “إسرائيل” أو تهجئات بديلة لـ”فلسطين” لا تزال تمر دون حظر، مما عزز مخاوف من “تحيز ممنهج” في سياسات الشركة.

وعلى الرغم من تصاعد الجدل، شدد مسؤول في مايكروسوفت على التزام الشركة بشراكاتها الدولية، قائلاً: “نعمل مع حكومات حول العالم لتقديم خدمات سحابية آمنة وموثوقة، وتخضع هذه الشراكات لمراجعات قانونية وأخلاقية وأمنية”.

وفي محاولة لتهدئة التوترات، أصدرت الشركة قبل أيام من مؤتمر “بيلد” تقريرًا داخليًا أكدت فيه عدم وجود “أدلة على استخدام تقنيات أزور أو الذكاء الاصطناعي لإلحاق الأذى بالأشخاص”.

مقالات مشابهة

  • احجز عربية لتوصيل المرضى.. تطبيق جديد من الإسعاف للهواتف الذكية| تفاصيل
  • راغب علامة يؤنس جمهوره بباقة من الأغنيات في دار الأوبرا السلطانية
  • نجاح المؤتمر العربي للإعلام… علامة فارقة ومسؤولية متجددة
  • ما هي شركات الهواتف الذكية التي سيشملها قرار ترامب فرض رسوم جمركية؟
  • المشدد 10 سنوات لـ 3 متهمين بسرقة متعلقات المواطنين بالموسكي
  • مستشار تسويقي يوضح ضوابط تحديث العلامة التجارية
  • ضبط مستودعين في البطحاء تحولا إلى مصنعين للهواتف الذكية المغشوشة.. فيديو
  • اعترافات تشكيل عصابى بتهمة سرقة الهواتف بدار السلام
  • ترامب يهدد شركات الهواتف الذكية بفرض رسوم جمركية باهظة | تفاصيل
  • صراع داخل مايكروسوفت.. حظر كلمات «فلسطين وغزة» يشعل غضب الموظفين