في ذكرى وفاته.. تعرف على أبرز أفيهات علاء ولي الدين
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
يصادف في مثل هذا اليوم ذكرى وفاة الفنان علاء ولي الدين الذي رحل يوم 11 فبراير عام 2003 في العيد، وشارك علاء ولي الدين في عشرات الأفلام منذ أواخر التسعينيات وحتى أوائل الألفينات والتي من أبرزها:" حرب الفراولة، المنسي، النوم في العسل، عبود على الحدود، الناظر، حلق حوش، ابن عز"، كما شارك في عدة مسرحيات منها "لما بابا ينام، الابندا"، وسيت كوم " أنت عامل ايه " ومن الفوازير " أبيض وأسود.
ومن أشهر الإفيهات بفيلم "الناظر" والتي أطلقها علاء ولي الدين، منها "جايب لي ورد وأنا مفطرتش من الصبح"، "يا عيني على الحلو لما تبهدله الأيام"، "موت بغيظك أنا حلوة وزي القمر"، "والله لا أضربها على بقها"، "اعمل نفسك ميت"، "كابتن هو كله ضرب ضرب مفيش شتيمة"، "لمبي شهادة وفاة بابا أهي"، "صيعنّي يا عاطف"، "ممكن نقف 50 دقيقة حداد على روح بابا"، "مفرقتش لولو من أبولو"، "بلاش كده يا أستاذ سيد".
يذكر أن فيلم " الناظر " عرض عام 2000، إخراج شريف عرفة، جسّد خلاله علاء ولي الدين، ثلاثة شخصيات منها الأب "عاشور"، والأم "جواهر"، والابن "صلاح الدين".
من أشهر المواقف الكوميديا التي أطلقها علاء ولي الدين، في "عبود على الحدود"، "أم عبير إنت جاي تخطب"، "عايزين كشكول المحاضرات بتاع عبير"، "هنيّم الأولاد وأجيلك"، "قولي عملك إيه كبدي"، "عندي التصاق ومستني القومسيون"، "الفاتحة مش حافظينها".
يذكر أن فيلم "عبود على الحدود" عرض عام 1999، إخراج شريف عرفة، جسّد خلاله الفنان علاء ولي الدين، دور "عبود"، الشاب الممتلئ، ينجب أبيه ولدًا من زوجة أخرى، ثم يدخل "عبود" الجيش بسبب إنجاب والده، ويعمل على الحدود مع زملائه كريم عبدالعزيز وأحمد حلمي، محمود عبدالغني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاة الفنان علاء ولي الدين الافيهات الناظر علاء ولی الدین
إقرأ أيضاً:
وفاة طالب داخل جامعة الفيوم بعد تعرضه لإغماء مفاجئ
شهدت جامعة الفيوم، اليوم الثلاثاء، واقعة مأساوية بوفاة الطالب محمد صالح رحومة، أحد طلاب الجامعة ومن أبناء قرية دار السلام التابعة لمركز طامية، بعد تعرضه لإغماء مفاجئ داخل الحرم الجامعي.
وعلى الفور، جرى نقله إلى المستشفى في محاولة لإنقاذه، إلا أن حالته الصحية تدهورت سريعًا، ليتم إعلان وفاته رسميًا، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديد بين زملائه وأساتذته.
وبحسب مصادر طبية، فإن الفقيد فقد وعيه بشكل مفاجئ أثناء تواجده بالجامعة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي فورًا، لكن كل محاولات إنعاشه باءت بالفشل.
الطالب الراحل، الذي لم يتجاوز العشرينيات من عمره، كان معروفًا بحسن أخلاقه واجتهاده في دراسته، ما جعل خبر وفاته المفاجئة صادمًا للجميع.
وخيم الحزن على جامعة الفيوم، فيما نعاه المئات من زملائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنه كان مثالًا للشاب الخلوق، بينما شارك أهالي قريته في جنازته المهيبة بالدعاء له بالرحمة ولأسرته بالصبر والسلوان.
إطلاق البرنامج التأهيلي لتدريب 1000 شاب وفتاة ببورسعيد