“القراصيا وصلت 120.. اسعار ياميش رمضان 2024 في محافظات مصر
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
مع اقتراب شهر رمضان المبارك 2024، بدأ العديد من المواطنين بالتساؤل حول أسعار ياميش رمضان لهذا العام. انطلقت المحلات التجارية في الإعلان عن ياميش رمضان الجديدة، حيث تُعد واحدة من المنتجات المرغوبة التي يقوم المواطنون بتخزينها لاستخدامها في إعداد الأطعمة والحلويات خلال الشهر الكريم. في هذا المقال، سنقدم لكم نظرة شاملة على أسعار ياميش رمضان 2024 والمكسرات المتنوعة.
**أسعار ياميش رمضان 2024:**
- سعر كيلو التين المجفف يتراوح بين 60 جنيه و150 جنيه.
- سعر كيلو الزبيب يتراوح بين 80 جنيه للنوع السوري و250 جنيه للنوع الإيراني.
- سعر كيلو القراصيا يتراوح بين 40 جنيه للنوع العادي و120 جنيه للنوع منزوع النوى.
- سعر كيلو التمر يبلغ نحو 40 جنيه للنوع العادي و150 جنيه للنوع الفاخر.
- سعر كيلو الخوخ المجفف يتراوح بين 50 جنيه و120 جنيه.
**أسعار المكسرات رمضان 2024:**
- سعر كيلو الكاجو يتراوح بين 300 جنيه و650 جنيه.
- سعر كيلو اللوز يبدأ من 250 جنيه ويصل إلى 550 جنيه.
- سعر كيلو الفستق الحلبي يتراوح بين 350 جنيه و600 جنيه.
- سعر كيلو البندق يتراوح بين 200 جنيه و450 جنيه.
- سعر كيلو عين الجمل يبدأ من 220 جنيه ويصل إلى 400 جنيه.
**أسعار قمر الدين ومنتجاته:**
- سعر قمر الدين جميلة وزن 400 جرام يبلغ 74 جنيه.
- سعر لوز مقشر ني توب فاليو وزن 150 جرام يصل إلى 86 جنيه.
- سعر التين المجفف النخيل 300 جرام يبلغ 97 جنيه.
*موعد شهر رمضان 2024:* يبدأ يوم الاثنين 11 مارس 2024م، ويتوقع أن يكون شهر رمضان المبارك 30 يومًا، وفقًا للإعلانات من دار الإفتاء المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: یامیش رمضان یتراوح بین رمضان 2024 سعر کیلو
إقرأ أيضاً:
«الوزراء»: التحول من قناة السويس لرأس الرجاء الصالح أدى لضعف استقرار سلاسل التوريد العالمية
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «الأونكتاد»، حول النقل البحري خلال عام 2025، والذي أشار إلى أن قطاع الشحن البحري العالمي، الذي ينقل أكثر من 80% من التجارة الدولية، شهد ضغوطًا متزايدة مع تباطؤ النمو وارتفاع التكاليف، مضيفاً أنه بعد نمو متواضع للتجارة البحرية بلغ 2.2% خلال عام 2024، من المتوقع أن يتراجع معدل النمو إلى 0.5% فقط خلال عام 2025.
وأكد التقرير أن التوترات السياسية والتغيرات في أنماط التجارة وإعادة تشكيل مسارات الشحن أعادت خلال الفترة الماضية رسم خريطة التجارة البحرية، حيث اضطرت السفن التي كانت تمر عبر البحر الأحمر في أيام معدودة إلى الإبحار لمدة أسابيع حول طريق رأس الرجاء الصالح، مما رفع تكاليف الشحن وأضعف استقرار سلاسل التوريد وتسبب في اضطرابات مزمنة بالموانئ.
كما أن تغيير مسارات السفن أدى إلى ارتفاع المسافات المقطوعة بالطن - المسافة التي يقطعها كل طن من البضائع - إلى مستوى قياسي بلغ 6% في 2024، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف معدل نمو حجم التجارة البحرية في 2024.
بالإضافة إلى ذلك، فقد زادت التدابير التجارية التي أعلنتها الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، بما في ذلك الرسوم الجمركية الجديدة والقيود المستهدفة على رسو السفن، من التكاليف وفاقمت حالة عدم اليقين الاقتصادي.
فضلًا عن ذلك، يمر قطاع شحن الطاقة كذلك بعدد من التحولات، إذ ارتفع شحن الفحم رغم تراجعه على المدى الطويل، وظلت شحنات النفط مستقرة لكن عبر مسارات أطول، بينما زادت تجارة الغاز. وقد أصبحت المعادن الحرجة، الضرورية لصناعة البطاريات والطاقة المتجددة والاقتصاد الرقمي، مصدرًا جديدًا للتوترات مع تصاعد المنافسة على تأمين الإمدادات وتعزيز القيمة المضافة محليًا، مما فرض متطلبات جديدة على النقل واللوجستيات.
أكد التقرير أن السمة الأساسية التي أصبحت تميز مشهد أسعار الشحن العالمي تتمثل في التقلب وعدم الاستقرار، حيث شهدت أسعار الحاويات والبضائع السائبة وناقلات النفط تقلبات حادة خلال عامي 2024 و2025، بفعل التوترات الجيوسياسية وتحولات السياسات التجارية وعدم التوازن بين العرض والطلب. وقد تعرضت أسعار الشحن بالحاويات لضربة قوية، إذ اقتربت أسعار السوق والعقود من مستويات جائحة «كوفيد-19» في منتصف 2024، قبل أن تتراجع لكنها ظلت أعلى بكثير من مستويات ما قبل الجائحة.
كما ارتفعت أسعار شحن البضائع السائبة الجافة في 2024، بسبب الطلب القوي على الفحم والحبوب والأسمدة وإعادة توجيه السفن عبر البحر الأحمر وضعف نمو الأساطيل، لكنها تراجعت في 2025 مع دخول طاقات جديدة إلى الخدمة، في حين شهدت أسواق ناقلات النفط ارتفاعًا حادًا في يونيو 2025 نتيجة تصاعد المخاطر في مضيق هرمز.
وفي سياقٍ متصل، يؤكد التقرير أن طول مسارات الشحن يتسبب في ارتفاع الانبعاثات، حيث زادت انبعاثات غازات الدفيئة من الشحن بنسبة 5% في 2024، فيما لا يتجاوز نصيب الأسطول العالمي القادر على استخدام الوقود البديل 8%، كما أن معدلات إعادة تدوير السفن لا تزال منخفضة.
يحذر التقرير من أن إزالة الكربون عن قطاع الشحن البحري ستتطلب تكاليف كبيرة تشمل تجديد الأساطيل وتكييف الموانئ وتطوير بنية تحتية للوقود البديل، مما يستدعي توفير قواعد تنظيمية واضحة، وتعزيز الاستثمار والتعاون بين الحكومات والصناعة والقطاع المالي لدفع هذا التحول.
أكد التقرير في ختامه أن قطاع الشحن البحري اعتاد مواجهة أزمات متعددة لكنه لم يشهد في السابق كل هذه التحولات في وقتٍ واحد، ويقترح التقرير في ذلك الصدد عددًا من الإجراءات ذات الأولوية تشمل تعزيز استقرار السياسات التجارية لتقليل حالة عدم اليقين، وضمان تدفق سلاسل التوريد، والاستثمار في بنية تحتية خضراء ومستدامة ومرنة للموانئ والشحن، وتشجيع الرقمنة لرفع مستويات الكفاءة والشفافية مع ضمان الأمن السيبراني، وتعزيز إعادة التدوير المستدام للسفن، إضافة إلى حماية الاقتصادات الأكثر هشاشة من التأثيرات الأسوأ لارتفاع تكاليف الشحن.
اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء» يستعرض تقرير الأونكتاد حول تقليل الفجوة بين الجنسين في التجارة العالمية
«معلومات الوزراء»: اتجاه متزايد للاعتماد على الطاقة الشمسية عالميًا
معلومات الوزراء يستعرض تقرير منظمة العمل الدولية حول أبرز مؤشرات العمل عالمياً