عوامل خطر الإصابة بتصلب الشرايين وطرق علاجه
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عوامل خطر الإصابة بتصلب الشرايين وطرق علاجه، تصلب الشرايين بسبب وتجمع مواد شحمية ودهنية متأكسدة على جدران الشرايين؛ مما يحد من تدفق الدم إلى أعضاء الجسم.الأمراض التي تنتج عن تصلب .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عوامل خطر الإصابة بتصلب الشرايين وطرق علاجه، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تصلب الشرايين بسبب وتجمع مواد شحمية ودهنية متأكسدة على جدران الشرايين؛ مما يحد من تدفق الدم إلى أعضاء الجسم.
الأمراض التي تنتج عن تصلب الشرايين
تصلب الشرايين، ومن بينها:
- الذبحة الصدرية.
عوامل خطورة الإصابة بتصلب الشرايين
- الكوليسترول المرتفع في الدم.
علاج تصلب الشرايين
أعراض تصلب الشرايين
- ألم في القدم أو الذراع أو في أي منطقة أصيبت بالانسداد.
- تعب عام.
- ضعف في عضلات الساقين بسبب قلة وصول الدورة الدموية إليها.
- صعوبة في التحدث أو فهم الكلام.
- صداع حاد.
- عدم انتظام ضربات القلب.
- ألم أو ضغط في الجزء العلوي من الجسم، بما في ذلك الصدر أو الذراعين أو الرقبة أو الفك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اطلاق طائر العقاب النسارى بعد علاجه بمحمية وادى الجمال
تلقت محميات البحر الأحمر بلاغًا بوجود طائر مصاب في منطقة أبو غصون – محمية وادي الجمال – حماطة جنوب محافظة البحر الأحمر، وبناءً على توجيهات وزارة البيئة، قامت محميات البحر الأحمر بتشكيل لجنة متخصصة لفحص البلاغ، وسرعة اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة لاستلام وعلاج الطائر، والذي تبيّن أنه من نوع العقاب النساري.
وبالتعاون مع إحدى العيادات البيطرية بمرسى علم، تم إجراء: فحوصات سريرية، وأشعة X-Ray .
وأظهرت الفحوصات عدم وجود كسور، بينما تبيّن إصابة الطائر بـ طفيليات جلدية استدعت تلقي علاجًا متخصصًا.
وخلال فترة المتابعة داخل العيادة، شهدت حالة الطائر تحسنًا ملحوظًا، وبعد استكمال العلاج والشفاء التام،
تم إطلاق العقاب النساري بنجاح في بيئته الطبيعية داخل نطاق المحمية، ليعود إلى موطنه الأصلي بأمان.
عن العقاب النساري
يُعد طائر العقاب النساري من الطيور الجارحة الفريدة، ويعيش بالقرب من السواحل، حيث يعتمد في غذائه بشكل شبه كامل على الأسماك.
ويتميز بقدرته المذهلة على الغوص بدقة وسرعة لاصطياد فرائسه، كما يبني أعشاشه الكبيرة غالبًا على الأشجار أو الأعمدة المرتفعة القريبة من المياه.
ويُعتبر وجوده مؤشرًا حيويًا على صحة النظم البيئية الساحلية.
وتتقدم محميات البحر الأحمر بخالص الشكر والتقدير إلى: أحمد محمد عبد الغني عامل بميناء أبو غصون، على سرعة الإبلاغ، والدكتور عبد الرحمن طارق، والدكتورة يوستينا خليل، على دورهم المهم في إنقاذ الطائر وإعادته إلى بيئته الطبيعية.
وتواصل وزارة البيئة - قطاع حماية الطبيعة – محميات البحر الأحمر جهودها في حماية الحياة البرية وصون التنوع البيولوجي، بدعم من المجتمع المحلي وشركاء العمل الميداني، إيمانًا بأن الحفاظ على البيئة مسئولية مشتركة، وأن حماية الأنواع والنظم البيئية ركيزة أساسية لضمان استدامة مواردنا الطبيعية للأجيال القادمة .