وظائف جديدة بمنظومة النظافة في القليوبية
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت محافظة القليوبية، توفير العديد من الوظائف الشاغرة، بالتزامن مع إطلاق منظومة النظافة الجديدة، في مدينتي شبرا الخيمة والخصوص.
وأوضح اللواء عبد الحميد الهجان، محافظ القليوبية، أنّ الوظائف الجديدة تأتي في إطار اعتماد منظومة النظافة الجديدة، بالتعاون مع إحدى الشركات الكبري بمناطق شبرا والخصوص.
الوظائف الشاغرة هي:-- عمال خدمات بيئية .
- سائقين درجة أولى وثانية .
- مشرفين وملاحظين مواقع .
- فنيين ميكانيكا وكهرباء .
مميزات الوظائف الجديدة في منظومة النظافة الجديدة بالقليوبية كالتالي : -- تأمين صحي .
- تأمينات اجتماعية .
- إجازات سنوية .
- راحة أسبوعية.
- تأمين على الحياة.
- 8 ساعات عمل .
- رواتب مجزية وحوافز .
يذكر أن محافظة القليوبية، أعلنت في وقت سابق، عن وظائف بالأجر اليومي لـ4 سائقين معدات ثقيلة حفارات للعمل بصفة مؤقتة، بوحدة التدخل السريع بديوان عام المحافظة، وحددت الشروط كالتالي:-
- أن يكون المتقدم حاصلا على رخصة قيادة درجة أولى، أو ثانية مهنية لقيادة المعدات الثقيلة حفار.
- أن يكون المتقدم حاصلا على دورة معدات ثقيلة بمركز تدريب المعدات الثقيلة بـ6 أكتوبر أو العاشر من رمضان.
- أن يكون ملمًا بأعمال صيانة المعدة والصيانة الدورية.
- أن يجتاز الاختبارات العملية على المعدة.
- ألا يزيد السن عن 35 سنة.
ضوابط الاختيار بحيث تكون حسب أعلى الدرجات في الاختبارات العملية، على أن يتم تقديم المستندات التالية:
- طلب تقديم
- شهادة تأدية الخدمة العسكرية
- رخصة قيادة درجة أولى لأو ثانية مهنية
- صورة بطاقة الرقم القومى
- شهادة ميلاد مميكنة
- شهادة بالدورة التدريبية على المعدات الثقيلة صادرة من مركز تدريب 6 أكتوبر أو العاشر من رمضان.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- شهادة محو الأمية وتعليم الكبار أو ما يفيد القراءة والكتابة.
- عدد 6 صور 4*6.
- شهادات خبرة إن وجدت، على أن يستمر التقدم اعتبارًا من اليوم لمدة أسبوع، ويكون بالإدارة العامة للموارد البشرية بالمحافظة شخصيًا، ولن يلتفت إلى الطلبات المقدمة قبل أو بعد انتهاء مواعيد الإعلان أو التي ترد بالبريد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظة القليوبية إطلاق منظومة النظافة الجديدة بالتزامن مع الخصوص منظومة النظافة الوظائف الشاغرة شبرا الخيمة
إقرأ أيضاً:
تطوير طريقة جديدة للتنبؤ بالزلازل قبل وقوعها.. كيف تعمل؟
في خطوة جديدة نحو حماية البشرية من الكوارث الطبيعية، تم الإعلان عن تطوير طريقة محتملة للتنبؤ بالزلازل، وهي تقنية يمكن أن تسهم في تقليل الكوارث الناتجة عن الهزات الزلزالية.
جدير بالذكر أن الزلازل ظاهرة طبيعية تحدث بشكل مفاجئ، مما يجعلها واحدة من أكبر المخاطر التي تواجه المجتمعات حول العالم.
في الآونة الأخيرة، شهدت العديد من الدول نشاطًا زلزاليًا ملحوظًا. ففي يوم الجمعة، تعرضت منطقة أتاكاما في شمال تشيلي لزلزال بقوة 6.4 درجة.
ورغم عدم تسجيل إصابات، أدت الهزة إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 20 ألف شخص. هذا الحدث أعاد إلى الأذهان ضرورة تطوير وسائل للتنبؤ بالزلازل، لضمان سلامة السكان وتفادي الكوارث.
الزلازل في مصرتزايدت المخاوف من تكرار الزلازل الخفيفة في مصر، مما أثار تساؤلات حول إمكانية دخول البلاد "حزام الزلازل". تلك المخاوف عكست الحاجة الملحة لتطوير أساليب فعالة للتنبؤ بالزلازل، فضلا عن أهمية البحوث الحالية في هذا المجال.
لم تكن الأحداث السابقة مقتصرة على تشيلي ومصر، ففي باكستان، تسببت سلسلة من الهزات الأرضية في فرار أكثر من 200 سجين من سجن في مدينة كراتشي.
كما شهدت تركيا زلزالاً بقوة 5.8 قبالة سواحل مرمريس، مما أدى إلى مقتل فتاة وإصابة 69 آخرين. وعلى النطاق الأوروبي، ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة جزر دوديكانيسا اليونانية، مما يبرز الحاجة إلى توفير نظام فعال للتنبؤ بالزلازل حول العالم.
طريقة جديدة للتنبؤ بالزلازلطوّر باحثون، من جامعة جنوب كاليفورنيا الأميركية، نموذجاً للزلازل في المختبر يربط منطقة التماس بين أسطح الصدوع باحتمالية وقوع الزلازل.
ويُظهر البحث الجديد، الذى نُشر في دورية «بروسيدنجز أوف ناشيونال أكاديمي أوف ساينسيز»، العلاقة بين الاحتكاك الذى يجري على المستوى المجهري الدقيق ووقوع الزلازل، مُقدماً رؤى جديدة في ميكانيكا الزلازل والتنبؤ المحتمل بوقوعها.
واستخدم الباحثون مواد أكريليك شفافة أتاحت مشاهدة تصدعات الزلازل في الوقت الحقيقي. وباستخدام كاميرات عالية السرعة وتقنيات قياس بصرية، تتبَّع الفريق كيفية تغير نفاذية ضوء الليد LED مع تشكل تقاطعات التلامس ونموها وتدميرها أثناء محاكاة الزلازل بالمختبر.
ويُقدم هذا الاكتشاف أول تفسير فيزيائي لمفهوم رياضي كان محورياً في علم الزلازل منذ سبعينات القرن الماضي. وحلل الباحثون 26 سيناريو محاكاة مختلفاً للزلازل، ووجدوا أن العلاقة بين سرعة التصدع وطاقة الكسر تتبع تنبؤات ميكانيكا «الكسر المرن الخطي».
ونجحت عمليات المحاكاة الحاسوبية التي أجراها الفريق في إعادة إنتاج الزلازل البطيئة والسريعة في المختبر، حيث طابقت ليس فحسب سرعات التصدع وانخفاضات الإجهاد، ولكن أيضاً كمية الضوء المنبعثة عبر واجهة الصدع أثناء التصدعات.