عاجل || الملك يعود إلى أرض الوطن بعد جولة عمل أوروبية
تاريخ النشر: 9th, June 2025 GMT
صراحة نيوز ـ عاد جلالة الملك عبدالله الثاني إلى أرض الوطن بعد جولة عمل أوروبية شملت إسبانيا والمملكة المتحدة وفرنسا
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن ثقافة وفنون اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
لافروف يعتبر أي قوات أوروبية في أوكرانيا أهدافًا مشروعة
قال حسين مشيك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من موسكو، إن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أعلن مواقف حاسمة تجاه المبادرات الأوروبية المتعلقة بالأزمة الأوكرانية، قاطعًا الطريق أمام المقترحات الجديدة التي حاولت أوروبا إدخالها على المبادرة الأميركية المعدّلة.
وأوضح مشيك، خلال مداخلة مع الإعلامي همام مجاهد، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن واشنطن قدمت مبادرة من 28 بندًا قُسّمت إلى أربعة محاور لمناقشتها في موسكو خلال اللقاءات التي جمعت المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، غير أن الدول الأوروبية سعت إلى تعديل المبادرة بإضافة بند يقضي بإرسال قوات عسكرية إلى أوكرانيا تحت مسمى قوات حفظ سلام أو قوات لمراقبة وقف إطلاق النار.
وأشار المراسل إلى أن لافروف رفض هذا الطرح بشكل قاطع، مؤكدًا أن أي قوات أوروبية في أوكرانيا سيتم التعامل معها كأهداف مشروعة، وأن الجيش الروسي بدأ الاستعداد لهذا الاحتمال.
وفي السياق ذاته، لفت المراسل إلى أن لافروف أوضح أن روسيا لا تسعى إلى مواجهة مع أوروبا، لكنها جاهزة لها إذا فُرضت عليها، مشيرًا إلى نبرة "استهزاء واضحة" بقدرات الجيوش الأوروبية في تصريحاته؛ إذ شدد على أن موسكو ترى في أوروبا اليوم العدو المباشر الأول قبل أوكرانيا وقبل الولايات المتحدة.
مسار للتعاون الاقتصادي والاستثماريوأضاف مشيك أن روسيا تحاول — وفق التحليل السياسي في موسكو — فصل أوروبا عن الولايات المتحدة في أي تسوية محتملة، إذ ترغب موسكو في الحفاظ على مسار للتعاون الاقتصادي والاستثماري مع واشنطن، بينما تصف المواقف الأوروبية بأنها تسعى لعرقلة أي اتفاق بين الجانبين.