أبوظبي - وام
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، برقية تعزية إلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، في وفاة خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز السيف والد الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية.
كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين.


وبعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، برقيتي تعزية مماثلتين إلى الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات رئيس الدولة ملك الأردن رئیس الدولة

إقرأ أيضاً:

صاحب الحنجرة الذهبية.. "الأوقاف" تحيي وفاة ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد

تحيي وزارة الأوقاف، اليوم الأحد 30 نوفمبر، ذكرى وفاة القارئ الكبير الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، المشهور بلقب "الحنجرة الذهبية" و"صوت مكة"، وصاحب المدرسة الأجمل في عالم التلاوة؛ لما امتاز به صوته من قوة وعذوبة وخشوع قلّ أن يجتمع مثلها.

وزير الأوقاف يعلن دعمه لصندوق مكافحة الإدمان لنشر الوعي بخطورة تعاطي المخدرات وزارة الأوقاف تحدد خطبة الجمعة القادمة الشيخ عبد الباسط

وُلد الشيخ عبد الباسط في قرية المراعزة بمحافظة قنا عام 1927م، وحفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في سن العاشرة، لينطلق بعدها في رحلة استثنائية مع كتاب الله ويصبح رمزًا من رموز التلاوة في القرن العشرين.

كانت أولى تلاواته البارزة من سورة فاطر، ثم اعتمد قارئًا بالإذاعة المصرية عام 1951م، قبل أن يُعيّن قارئًا لمسجد الإمام الشافعي، ثم ينتقل إلى مسجد الإمام الحسين خلفًا للشيخ محمود علي البنا. وقد ترك للإذاعة المصرية ثروة من التسجيلات الرفيعة، فضلًا عن المصحفين المرتل والمجود، وعدد من المصاحف المرتلة لبلدان عربية وإسلامية.

نال الشيخ عبد الباسط شهرة واسعة داخل مصر وخارجها، وقرأ في أهم مساجد العالم الإسلامي؛ من بينها المسجد الحرام، والمسجد النبوي، والمسجد الأقصى، والمسجد الإبراهيمي بالخليل، والمسجد الأموي بدمشق، إلى جانب العديد من مساجد العالم شرقًا وغربًا، ليستحق عن جدارة لقب "صوت مكة".

وحصل الشيخ عبد الباسط على العديد من الأوسمة والتكريمات داخل مصر وخارجها تقديرًا لدوره في خدمة القرآن الكريم ونشره بأسلوب يأسر القلوب ويغرس الخشوع في النفوس. كما أسهم في خدمة أهل القرآن بإنشاء نقابة محفظي القرآن الكريم، وانتُخب أول نقيب لقرّاء مصر عام 1984م، مواصلًا بذلك رسالته في دعم الحفظة والقراء والاهتمام بشؤونهم.

وفي 30 نوفمبر 1988م، انتقل الشيخ عبد الباسط إلى رحمة الله تعالى، وشُيعت جنازته في مشهد مهيب حضره عدد من سفراء دول العالم، وكانت من أكبر الجنازات التي شهدتها القاهرة في الثمانينيات، كما صلى عليه المسلمون صلاة الغائب في عدد من مساجد العالم.

وأكدت وزارة الأوقاف تقديرها العميق لقامات التلاوة المصرية ورموزها الذين حملوا نور القرآن إلى آفاق الدنيا، سائلة الله أن يتغمد الشيخ عبد الباسط عبد الصمد بواسع رحمته، ويجزيه خير الجزاء على ما قدّمه في خدمة كتاب الله العزيز.
 

مقالات مشابهة

  • عاجل| الملك عبدالله الثاني يعود إلى المملكة بعد زيارة خاصة
  • بحضور الأميرة غيداء، مؤسسة الحسين للسرطان والبنك الأهلي الأردني يوقّعان اتفاقية لتسمية “منطقة انتظار” في مبنى الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في العقبة
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس أفريقيا الوسطى بذكرى يوم إعلان الجمهورية
  • الرئيس السيسي يتفقد جناحي دولة الإمارات والمملكة الأردنية الهاشمية
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس رومانيا بذكرى اليوم الوطني لبلاده
  • الأزهر عن الشيخ عبد الباسط عبد الصمد: صاحب الحنجرة الذهبية الذي جاب بلاد العالم
  • عاجل| الملك عبدالله الثاني يحضر حفل تنصيب رئيس باربادوس
  • صاحب الحنجرة الذهبية.. "الأوقاف" تحيي وفاة ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيسة باربادوس بذكرى استقلال بلادها
  • ذكرى وفاة صاحب الحنجره الذهبيه الشيخ عبد الباسط عبدالصمد