أنباء عن خيانة هايلي لزوجها جاستين بيبر مع الملياردير ديفيد روتشيلد.. ما حقيقة الأمر؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
انتشرت العديد من الشائعات في الأيام الماضية حول انفصال الثنائي "جاستين بيبر" و زوجته عارضة الأزياء "هايلي بالدوين" وذلك بعد وجود العديد من المشاكل بينهما وقيل إن جميع هذه المشاكل تتعلق بالإنجاب ووجود طرف آخر في العلاقة.
اقرأ ايضاًوبعد انتشار أنباء الانفصال بسبب الإنجاب وطرف ثالث راح البعض على الفو لربط جاستن بموضوع الشخص الثالث نظرًا لعلاقته السابقة بالفنانة العالمية سيلينا غوميز.
إلا ان المفاجأة كانت ان عدد من الوسائل الإعلامية العالمية قد كشفت أن عارضة الازياء مُتهمة بخيانة زوجها النجم الكندي مع الملياردير العالمي "ديفيد ماير دي روتشيلد".
وشكلت هذه الأنباء صدمة كبيرة لعشاق الثنائي لا سيما أن هايلي كثيرًا ما تظهر حبها الكبير وتضامنها ودعمها لزوجها بالرغم من علاقته السابقة والكثير من القصص الأخرى.
وحتى هذه اللحظة ومع انتشار أنباء الخيانة ما زال الثنائي يلتزمان الصمت، فيما أكد الكثير من جمهورهما إنها مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
اقرأ ايضاًوخلال وقت سابق تداول المتابعون مقطع فيديو لهايلي رفقة زوجها خلال السوبر بول وذلك بعد انتشار الشائعات حول انفصالهما، حيث حرص بيبر على تقبيل زوجته أما الجميع في محاولة لنفي أنباء الانفصال.
والجدير بالذكر أن الثنائي سبق وأن عبرا عن رغبتهما بانجاب الأطفال، وتكوين عائلة صغيرة، وحتى هذه اللحظة لم يتم الكشف بعد عن سبب تأجيلهما وفيما أذا كان بسبب مشاكل صحية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: جاستين بيبر هايلي بيبر أخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
فرشاة أسنان تفضح خيانة زوجية في بريطانيا
اكتشفت امرأة بريطانية خيانة زوجها بعد أن راقبت بيانات فرشاة الأسنان الكهربائية الخاصة به عبر تطبيق على هاتفها، ولاحظت استخدامها في أوقات غير معتادة خلال النهار.
وفي تفاصيل واحدة من أغرب وقائع الخيانة الزوجية، كشف المحقق الخاص البريطاني بول جونز، عن حادثة غير مألوفة تتعلق بكشف خيانة زوجية بمساعدة فرشاة أسنان ذكية.
وقال جونز إن موكلته، وهي أم لطفلين، كانت تستخدم تطبيقاً لمراقبة عادات تنظيف أسنان أطفالها لتحفيزهم على الاهتمام بصحتهم الفموية، إلا أنها لاحظت أن الفرشاة تُستخدم في أوقات لا تتوافق مع وجود الأب في المنزل.
وبعد التأكد من وجود أطفالها في المدرسة، راقبت الزوجة سجل استخدام الفرشاة ولاحظت أنه يُسجل نشاطاً صباح كل جمعة، تحديداً في وقت يفترض فيه أن يكون زوجها في العمل، وعندما واجهته، أنكر وأصرّ على أنه كان في مقر عمله.
ومع مرور الوقت، بدأ يتضح نمط ثابت في السجلات، حيث أظهرت البيانات أن الفرشاة تُستخدم بانتظام في أوقات محددة من صباحات الجمعة، حيث تبيّن لاحقاً أن الزوج لم يكن يذهب إلى العمل في هذا التوقيت منذ أشهر، بل كان يستغل غياب العائلة لعقد لقاءات مع زميلته داخل المنزل.
وأوضح جونز أن الأجهزة الذكية أصبحت “مخبراً صامتاً”، حيث تسجّل البيانات بدقة من حيث الوقت والموقع دون عواطف أو تحيّز، مضيفاً: “عندما تظهر السجلات أن شخصاً ما استخدم فرشاة أسنانه في الساعة 10:48 صباحاً رغم أنه من المفترض أن يبدأ عمله في التاسعة، فإن من الصعب تبرير ذلك”.
واختتم جونز تحذيره للمخادعين قائلاً إن الأجهزة الذكية، سواء كانت مساعدين صوتيين أو فرش أسنان، قادرة على كشف ما يُحاول البعض إخفاءه، مشدداً على أن “البيانات البريئة” قد تتحول إلى أدلة دامغة على الخيانة.