بتجرد:
2025-12-14@08:56:20 GMT

“هدية شخصية” من بوتين لزعيم كوريا الشمالية

تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT

“هدية شخصية” من بوتين لزعيم كوريا الشمالية

متابعة بتجــرد: أهدى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون سيارة روسية الصنع، حسبما أفادت وسائل إعلام رسمية في بيونغيانغ، الثلاثاء، في إطار تعزيز العلاقات بين البلدين.

ومن شأن هذه الهدية أن تشكل انتهاكا لعقوبات تشمل استيراد المركبات فرضتها الأمم المتحدة على بيونغيانغ عام 2017 ووقّعتها روسيا أيضا.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية الكورية الشمالية أن كيم “تلقى سيارة مصنوعة في روسيا لاستخدامه الشخصي من جانب فلاديمير فلاديميروفيتش بوتين، رئيس الاتحاد الروسي”.

وأضافت الوكالة أن يو جونغ، شقيقة كيم التي تتمتع بنفوذ، قالت إن “الهدية دليل واضح على العلاقات الشخصية الخاصة بين كبار قادة” البلدين. ولم تحدد الوكالة طراز السيارة.

ومنذ زيارة الزعيم الكوري الشمالي روسيا العام الماضي، تشهد العلاقات بين بيونغيانغ وموسكو تقاربا.

ووصلت مجموعة من السياح الروس في وقت سابق هذا الشهر إلى كوريا الشمالية في رحلة مدتها 4 أيام، وهي أول مجموعة أجنبية معروفة تزور البلاد منذ إغلاق الحدود بسبب جائحة كوفيد.

وبعد القمة التي عقدها كيم وبوتين في أقصى الشرق الروسي في سبتمبر، زعمت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية مرارا أن كوريا الشمالية شحنت أسلحة إلى موسكو لاستخدامها في حربها ضد أوكرانيا في مقابل مساعدة روسية في برامج الأقمار الاصطناعية الكورية الشمالية.

ويشتهر كيم بذوقه في السيارات الفاخرة، وقد تم رصده وهو يستخدم سيارات لكزس SUV ونماذج مرسيدس بنز من الفئة S.

main 2024-02-20 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية

قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني

وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.

وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.

من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.

كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.

مقالات مشابهة

  • “أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
  • الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ “كينجال”
  • اعتراف نادر.. كيم جونج أون يكشف المهمة السرية لقوات كوريا الشمالية في روسيا
  • “كيم جونغ” يرسل جنوداً للقتال إلى جانب موسكو
  • مجلة تايم تختار “شخصية العام”.. 5 أشخاص كبار في العالم.. من هم؟
  • من لاوس.. شويغو يحذر من “الناتو الشرقي” وتقدير لدور سيسوليت في تعزيز العلاقات مع روسيا
  • بوتين: العلاقات بين روسيا وإيران تتطور بشكل إيجابي
  • رئيس “دي بي وورلد”: ممران رئيسيان يعززان النقل بين روسيا والإمارات
  • روسيا تحدّث روبوتات “كورير” العسكرية وتزودها بأسلحة جديدة
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية