«مالية الوطني» تعتمد سياسة تطبيق ضريبة القيمة المضافة والانتقائية
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
اعتمدت لجنة الشؤون المالية والاقتصادية والصناعية في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته برئاسة سعيد راشد العابدي، رئيس اللجنة، أمس الثلاثاء، تقرير سياسة الهيئة الاتحادية للضرائب، بتطبيق ضريبة القيمة المضافة والضريبة الانتقائية، الذي تناقشه وفق محور السياسة العامة للهيئة في إدارة الضرائب الاتحادية وتحصيلها وتنفيذها.
حضر الاجتماع أعضاء اللجنة: خالد الخرجي، مقرر اللجنة، والدكتور طارق الطاير، النائب الأول لرئيس المجلس، وعائشة ليتيم، ومروان المهيري، ومنى حماد، وميرة السويدي، أعضاء المجلس.
كما ناقشت اللجنة خلال اجتماعها موضوع استراتيجية الحكومة في شأن تطوير البنية التشريعية والتنظيمية لدعم القطاع الصناعي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
الاستوزار واللجنة التنفيذية يجران على بركة غضبا كبيرا ينذر باندلاع صراعات جديدة بين تيارات حزب الاستقلال
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
عكس ما تم الترويج له من قبل البعض، علمنا في موقع "أخبارنا" وفق مصدر مطلع داخل حزب الاستقلال، أن الأمين العام "نزار بركة"، لم يحسم بعد في اللائحة النهائية للجنة التنفيذية، في أفق عرضها على المجلس الوطني، مشيرا إلى أن العملية قد يتم تأجيلها إلى ما بعد التعديل الحكومي.
وارتباطا بما جرى ذكره، أوضح المصدر ذاته أن حزب الاستقلال يعيش وضعا داخليا متوترا، ينذر باندلاع أزمة كبيرة قد تأجج الأوضاع أكثر بين التيارات المتحكمة في هياكل الحزب، سيما بعد انقضاء المدة التي حددها "نزار بركة" للإعلان عن لائحة اللجنة التنفيذية، وهي 15 يوما بعد المؤتمر الوطني الأخير، ما يؤكد حقيقة وجود خلافات قوية بين الأطراف التي ترغب في تمثيلية بهذه اللجنة.
في ذات السياق، يرى مصدر الجريدة، أن الإعلان عن أسماء أعضاء اللجنة التنفيذية، يبقى رهينا بـ"التعديل الحكومي" المرتقب، مشيرا إلى أن تأخير هذه العملية "مقصود" وفق تعبيره، لأن الأمين العام، لديه رؤية مختلفة بخصوص الأسماء التي من المنتظر أن تلتحق قريبا بحكومة "أخنوش"، لأجل ذلك، فهو يسعى إلى الحسم فيها بعيدا عن ضغط المجلس الوطني.
وحتى إن حسم "نزار" لوحده في هوية وزراء حزب الاستقلال الجدد، فإن العملية بحسب ذات المصدر، لن تمر مرور الكرام، مشيرا إلى أن أشغال المجلس الوطني المرتقب عقده بعد أسابيع قليلة، ستعرف حالة غليان غير مسبوق، ينذر لا قدر الله باندلاع صراعات قوية بين تيارات الحزب الأكثر تحكما في هياكله، بسبب رفضها التام للطريقة التي يدبر بها نزار هذه المحطات الحاسمة في تاريخ حزب الاستقلال.