خادم الحرمين الشريفين يهنئ المواطنين بيوم التأسيس
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
الرياض
هنأ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- المواطنين بمناسبة ذكرى يوم التأسيس.
ونشر خادم الحرمين رسالة تهنئة للمواطنين، قائلا “نحمد الله سبحانه الذي حقق لنا وحدة هذه الدولة المباركة وشعبها، ومسيرة الاستقرار لأكثر من 300 عام، والتي نحتفي معها بتاريخ هذه الدولة المباركة في يوم التأسيس وتلاحم القيادة مع شعبها”.
ويحتفل المواطنين اليوم بذكرى يوم التأسيس بعدد من الفعاليات في مختلف مناطق المملكة، احتفاءًا بهذه المناسبة التاريخية.
يذكر أن يوم 22 فبراير يرمز إلى العمق التاريخي والحضاري والثقافي للمملكة عندما أسس الإمام محمد بن سعود الدولة السعودية الأولى عام 1139هـ / 1727م.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة خادم الحرمين الشريفين يوم التأسيس یوم التأسیس
إقرأ أيضاً:
ضيوف خادم الحرمين يحطّون رحالهم في مشعر منى لرمي جمرة العقبة
مكة المكرمة
وصل ضيوف برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة، الذي تشرف عليه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، إلى مشعر منى لقضاء أيام التشريق؛ اقتداءً بهدي الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم – وسط أجواء روحانية مفعمة بالخشوع والطمأنينة، تحفهم عناية المولى عز وجل، ثم الرعاية الكريمة من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيدها الله – التي وفرت لهم الإمكانات الآلية والبشرية كاملة، ما يسر -ولله الحمد- لهم الوقوف على صعيد عرفات، ثم النفرة إلى مزدلفة بيسر وسهولة.
هذا وقد أنهى ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والبالغ عددهم (3322) حاجًا وحاجة من 88 دولة من مختلف دول العالم من رمي جمرة العقبة، اتباعًا لسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام، مهللين مكبرين ولسان حالهم يلهج بالدعاء بأن يتقبل الله منهم حجهم، وأن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- على تمكينهم بعد الله عز وجل لأداء فريضة الحج ضمن ضيوف البرنامج، مقدمين الشكر والتقدير لمعالي وزير الشؤون الإسلامية على توفيرها كل سبل الراحة للمستضافين حتى يؤدوا المناسك بيسر وطمأنينة.
واتسمت حركة تصعيد ضيوف البرنامج إلى مشعر منى بالانسيابية، وفق مشاركة من كافة القطاعات المعنية لضمان انتظام مرحلة التصعيد وفق الخطط التنظيمية والتشغيلية.