الخارجية: السعودية وإيران وتركيا يؤيدون عقد قمة إسلامية بطلب من العراق
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الخارجية السعودية وإيران وتركيا يؤيدون عقد قمة إسلامية بطلب من العراق، بغداد IQ نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجيَّة فؤاد حسين يحشد الجهود لعقد مؤتمر القمة الإسلاميَّة لمناقشة تداعيات الإساءة للقرآن .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية: السعودية وإيران وتركيا يؤيدون عقد قمة إسلامية بطلب من العراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - IQ
نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجيَّة فؤاد حسين يحشد الجهود لعقد مؤتمر القمة الإسلاميَّة لمناقشة تداعيات الإساءة للقرآن الكريم
أجرى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجيَّة فؤاد حسين إتصالات هاتفيَّة مع وزراء خارجيَّة كل من: المملكة الأردنيَّة الهاشميَّة السيِّد أيمن الصفديّ، والجُمْهُوريَّة التركيَّة السيِّد هاكان فيدان، والجُمْهُوريَّة الإسلاميَّة الإيرانيَّة السيِّد أمير حسين عبد اللهيان، كما وتلقّى إتصالًا من وزير خارجيَّة المملكة العربيَّة السعوديَّة الأمير فيصل بن فرحان، وجرى خلال الإتصالات الهاتفيَّة حشد الجهود لعقد مؤتمر القمة الإسلاميَّة في إجتماع طارئ على المُستوى الوزاريّ، يناقش تداعيات الإساءة المتكررة إلى القرآن الكريم، ومُواجهة ظاهرة الإسلامفوبيا حول العالم، وإتخاذ الإجراءات اللازمة بشكل جماعيّ بهذا الشأن.
وأطلع السيِّد الوزير نظرائه على الإجراءات الدبلوماسيَّة التي اتخذتها الحكومة العراقيَّة، رداً على تكرار سماح الحكومة السويديَّة بحرق القرآن الكريم والإساءة للمقدسات الإسلاميَّة وحرق العلم العراقيّ.مُشيراً إلى أنَّ مثل هذه الأعمال الاستفزازيَّة تسيء للمواثيق والأعراف الدوليَّة، وتشكل خطراً على السلم المجتمعيّ، وتحرض على ثقافة العنف والكراهيَّة.
من جانبهم، أيّد السادة الوزراء موقف العراق، ودعوته لعقد مؤتمر القمة الإسلاميَّة على المُستوى الوزاريّ، لمناقشة تداعيات الإساءة المتكررة للقرآن الكريم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ة الإسلامی
إقرأ أيضاً:
الخارجية النيابية:وزارة الخارجية من الوزارات الفاشلة في حكومة السوداني
آخر تحديث: 22 ماي 2025 - 2:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو لجنة العلاقات الخارجية النيابية حيدر السلامي، اليوم الخميس ، أن العراق يعاني من نقص كبير في عدد السفراء، عازياً ذلك إلى السياسات المتبعة داخل وزارة الخارجية.وقال السلامي في تصريح صحفي، أن “اللجنة سبق وأن نبهت مراراً إلى هذه المشكلة وسعت إلى تعديل قانون الخدمة الخارجية، إلا أن التوافقات والمحاصصة الحزبية حالت دون تمرير قوائم السفراء الجديدة في كل دورة برلمانية، ما تسبب بتفاقم الأزمة”.وأشار إلى أن “التمثيل العراقي في الخارج يعاني حالياً من ضعف واضح، إذ أن غالبية البعثات تدار من قبل قائمين بالأعمال وليس سفراء، وهو ما ينعكس سلباً على مكانة العراق الدبلوماسية”، مضيفاً أن “مستوى السفير يحمل طابعاً سياسياً وقدرة على اتخاذ قرارات تمثل البلد بشكل أفضل، وهو ما نفتقر إليه حالياً في العديد من الدول”.ودعا السلامي “الكتل السياسية إلى تغليب المصلحة الوطنية على الحسابات الحزبية، من أجل معالجة هذا الخلل وتمكين العراق من استعادة حضوره الدبلوماسي الفاعل على الساحة الدولية”.يُشار إلى أن رئيس كتلة حقوق النيابية النائب سعود الساعدي قد بادر بتوجيه عدد من الأسئلة النيابية إلى رئيس مجلس الوزراء، مستفسرًا عن الأسباب القانونية التي تقف وراء استمرار عدد من السفراء العراقيين في مناصبهم رغم انتهاء مدد خدمتهم القانونية.