إنقاذ 5 عمال من غرق مركب صيد في قرية نكلا بالجيزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تلقى قسم شرطة منشأة القناطر بلاغا من غرفة عمليات النجدة بوجود بلاغ انقلاب مركب صيد أهالي بنهر النيل بمنطقة قرية عزبة ربيع من نكلا بدائرة المركز وغرق 8 من مستقليها.
بالانتقال والفحص تبين أنّه أثناء استقلال 13 من عمال شركة مقاولات لمركب صيد أهالي دون ترخيص، والسائق الخاص بالمركب، لنقلهم من ضفة الريّاح البحيري إلى ضفة الرياح الناصري من خلال نهر النيل بمسافة نحو 600 متر، متجهين إلى مقر عملهم بقرية عزبة ربيع من نكلا «مشروع مستقبل مصر الخاص بنقل مياه نهر النيل عن طريق مواسير إلى المشاريع الموجودة بطريق الضبعة» عن طريق تحريكها باستخدام حبل بين الضفتين مخصص لها.
وأثناء ذلك اختل توازن المركب ونتج عنه سقوط العمال بمياه نهر النيل وغرق 8 منهم، وجرى استخراج الـ5 الباقين بمعرفة الأهالي بصحة جيدة، وجار انتشال الباقي منهم عن طريق فرق الإنقاذ النهري في القطاع، وجار تحديد مالك المركب وضبطه واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وكلفت وحدة البحث باستكمال الفحص والتنسيق والأمن الوطني ومتابعة الحالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منشأة القناطر الجيزة اخبار الحوادث اليوم بلاغ
إقرأ أيضاً:
إصابته متوسطة .. طعن أحد جنود الاحتلال في قرية رمانة
أعلن جيش الإحتلال الإسرائيلي إصابة جندي بجروح متوسطة إثر تعرضه للطعن خلال عملية في قرية رمانة قرب جنين والقضاء على المنفذ .
وسابقا ، أعلن المتحدث بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 5 جنود واصابة 14 آخرين؛ مشيرا الي انه تم السماح بنشر أسماء أربعة منهم.
وبين أن القتلي الأربعة هم الرقيب أول مائير شمعون عمار، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة، وكذلك الرقيب موشيه نسيم فريش، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
كما تضمنت قائمة القتلي الرقيب أول (احتياط) بنيامين أسولين، ٢٨ عامًا، من حيفا، جندي في اللواء الشمالي من فرقة غزة، قتل في معركة شمال قطاع غزة بالإضافة الي الرقيب نوعم أهارون مسغاديان، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
فيما دوّت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، لتعيد إلى الواجهة مشهدًا مألوفًا في جنوب فلسطين المحتلة، وفقا لما اعلنة جيش الاحتلال الاسرائيلي.
ولم تعد أصوات الإنذار جديدة على سكان تلك المنطقة، لكنها في كل مرة تحمل ثقلًا رمزيًا يتجاوز مجرد التحذير من قذيفة أو صاروخ، إنهجرس إنذار لحقيقة ثابتة: لا أمن مستقر في محيط محتلّ.
وبين جيش الاحتلال، في بيان مقتضب له، أن صفارات الإنذار التي سُمعت في مستوطنات مثل نيريم ونير عام، جاءت نتيجة "إنذار كاذب"، دون وجود تهديد فعلي.
كما أعلنت دولة الإحتلال عن اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، فيما تشهد جبهتها مع حزب الله تصعيدًا متسارعًا، ومعاركها في غزة لا تزال مفتوحة بلا أفق واضح.