نصائح هامة يجب اتباعها قبل البدء بالقيادة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
قيادة السيارات بها العديد من الصعوبات ، وتجلب معها الكثير من المشاكل خصوصا عند الانتقال من قيادة سيارة الي قيادة سيارة أخرى، وبالتالي يجب قيادة السيارات بحرص شديد، مع مراعات العديد من الخطوات الهامة لتي يجب اتباعها .
السيارات تختلف عن بعضها البعض في التصميم ، وبالتالي عند قيادة أي سيارة لأول مرة يجب اختبارها ، ذلك سيساعدك على التحكم بـ السيارة في حالة الطوارئ .
بالتالي تحتاج معرفة تصميم السيارة الي بعض الوقت للتعود على حجم السيارة، خاصة إذا كانت مختلفة عن السيارة التي قدتها سابقًا.
يجب ان تبدا قيادة السيارة الجديدة بحذر قبل القيادة على الطرق المزدحمة والسريعة ، وذلك لأنه سيكون هناك فرق بين سيارتك الحالية وسيارتك القديمة .
2- خطوات يجب اتباعها قبل البدء بقيادة سيارة جديدة :- غلق جميع أبواب السيارة بما في ذلك صندوق السيارة وغطاء المحرك.
- ضبط المقعد بشكل كامل على أدوات التحكم من المكان الذي تجلس فيه.
- تثبيت حزام الأمان الخاص بك .
- ضبط المرايات الخاصة بالسيارة بشكل صحيح.
- التأكد من تعشيق فرامل اليد .
- اختبار عمل الفرامل قبل السفر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشاكل قيادة السيارات الصعوبات التحكم بـ السيارة حالة الطوارئ حجم السيارة التصميم
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: تحرك المجتمع الدولي في مؤتمر حل الدولتين خطوة هامة
قال الدكتور نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إنّ تحرك المجتمع الدولي بهذا الزخم والإمكانيات المتاحة في مؤتمر حل الدولتين يشكل خطوة في غاية الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أبو ردينة، في لقاء مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك الدولي سيترك آثاراً كبيرة على طبيعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى ضرورة التأكيد مراراً على أهمية الحفاظ على حل الدولتين، موضحاً أن ما تسعى إليه إسرائيل وداعموها يتمثل في إلغاء هذا الحق والشرعية، وهو ما قد يؤدي إلى استمرار حالة التوتر والصراع في المنطقة.
وتابع، أنّ هناك جهوداً كبيرة تقوم بها الدول المشاركة في مؤتمر نيويورك، من بينها السعودية والدول العربية، إضافة إلى فرنسا التي اعترفت بدولة فلسطين مؤخراً، مشيراً إلى أن هذه التحركات تُمثل صحوة دولية مهمة.
ودعا أبو ردينة الدول الأوروبية الأخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطين، مشدداً على أهمية استمرار الجهود العربية المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن الزخم العربي والدولي يجب أن يستمر ويكبر، حيث أن ما تقوم به إسرائيل من عدوان، إلى جانب تجاهل الإدارات الأمريكية المتعاقبة للأسباب الحقيقية للصراع، يستدعي استمرار هذا الزخم، وذلك من أجل تحويل هذا الصوت الدولي إلى ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية، التي يُعد دورها محورياً لوقف العدوان الإسرائيلي.