قطعت شريانها وقفزت من الطابق الثالث.. "هدير" تحاول إنهاء حياتها بالطالبية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أقدمت ربة منزل في عقدها الرابع على محاولة إنهاء حياتها بقطع شريان يدها ثم القفز من الطابق الثالث من عقار يقطن بها شقيقها بسبب خلافات أسرية بدائرة قسم شرطة الطالبية غرب محافظة الجيزة.
تلقى المقدم أحمد فاروق رئيس مباحث قسم شرطة الطالبية بمديرية أمن الجيزة، إشارة من المستشفى تفيد باستقبال "هدير م" 33 سنة، مصابة بكسر في الجمجمة ونزيف بالمخ وقطع باليد، أصل إقامتها بدائرة قسم شرطة الأهرام وادعاء محاولة انتحار داخل عقار يقطن به شقيقها بدائرة القسم.
وبالانتقال والفحـــص وبالتقابل مع شقيقها أفاد بأنها على خلافات مع زوجها وتقيم بشقته الكائنة بدائرة القسم، وخلال ذلك قامت بمحاولة قطع شريان يدها ثم القفز من الطابق الثالث لمرورها بحالة نفسية سيئة عقب خلافاتها مع زوجها ولم يتهم أحد بالتسبب في ذلك ونفي وجود شبهة جنائية في الواقعة.
وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وتولت النيابة العامة مباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطابق الثالث النيابة العامة بمديرية أمن الجيزة بسبب خلافات اسرية خلافات أسرية حالة نفسية سيئة حالة نفسية قسم شرطة الطالبية قسم شرطة الأهرام محاولة انتحار محافظة الجيزة نيابة العامة مديرية امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
بعد وصلة هزار غشيم.. أمن الغربية ينهي واقعة تعدي شخص على زميله بالصلح داخل القسم
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية، منذ قليل، من ضبط شاب تعدى على زميله ، وحاول خنقه في وصلة هذار غشيم أثناء خروجهما معا بشوارع مدينة طنطا، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
تفاصيل الواقعة
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فس بوك وتويتر ، مقطع فيديو لواقعة تعدي شاب علي زميله بمحاوله خنقه، والمزاح معه أثناء سيرهما بالطريق العام بنطاق دائرة قسم شرطة ثان طنطا .
وتدخل عدد من الوسطاء وأولياء أمور الطرفين وزملائهم ، بإنهاء النزاع والتصالح داخل ديوان قسم شرطة ثان طنطا ، حسب مصادر مؤكدة .
جدير بالذكر أن الواقعة اثارت حفيظة رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذين حرصوا علي ضرورة التوعية عقب نشر فيديو الواقعة من جهه أسرة الشاب المعتدي عليه ، في وصله هذار ومزاح من جهه زميله بعدم تكرار تلك الوقائع حفاظا على أرواحهم .
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟