توقيت الإفطار في العراق 2024: جدول إمساكية رمضان في بلاد الرافدين.. إمساكية رمضان هي جدول يحتوي على مواقيت الصلوات الخمس والإفطار والسحور، حيث تعتبر الامساكية من الأمور الهامة لدى جميع المسلمين من أجل التعرف على مواعيد الصلوات والانتظام بها، وكذلك معرفة وقت الإفطار، ووقت السحور، ومن ثم الإمساك عن الطعام وأيضا عدد ساعات الصوم خلال اليوم.

إمساكية رمضان في العراق توقيت الإفطار في العراق 2024: جدول إمساكية رمضان في بلاد الرافدين

ينتظر المسلمون في جميع أنحاء العالم شهر رمضان المبارك بفارغ الصبر، فهو شهر الصيام والقيام وقراءة القرآن الكريم والقرب من الله تعالى، وفي العراق يستعد المسلمون لاستقبال الشهر الكريم بكل حماس وفرح.

بداية شهر رمضان في العراق

يبدأ شهر رمضان في العراق تاريخ 11 مارس 2024 حسب حسابات الرؤية الشرعية، وسيتم إعلان بداية الشهر الكريم من قبل دار الإفتاء في العراق، ومن الجدير بالذكر أنه تختلف مواقيت الصلاة في رمضان في العراق من مدينة إلى أخرى حسب خط العرض وطول النهار، ولكن بشكل عام ستكون أوقات الصلاة كالتالي:-

صلاة الفجر: 3:30 صباحًا

صلاة الفجر في رمضان في العراق

صلاة الظهر: 12:10 ظهرًا

صلاة الظهر في رمضان في العراق

صلاة العصر: 4:15 مساءً

صلاة العصر في رمضان في العراق

صلاة المغرب: 7:00 مساءً

صلاة العشاء: 8:25 مساءً

مظاهر الاحتفال برمضان في العراق

تنتشر مظاهر الاحتفال برمضان في العراق في جميع أنحاء البلاد، حيث تزين الشوارع والميادين بالأضواء والزينة، وتفتح المساجد أبوابها لاستقبال المصلين في صلاة التراويح، كما تنتشر حلقات الذكر والقرآن الكريم في المساجد والبيوت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 موعد رمضان في العراق امساكية رمضان فی رمضان فی العراق إمساکیة رمضان فی

إقرأ أيضاً:

الأمير الحسن: هويتنا هي هوية الاستقلال المتكافئ والمتكافل

الأمير الحسن يرعى أعمال المؤتمر الدولي الثاني عشر لتاريخ بلاد الشام الأمير الحسن: الهويات الجزئية لا تلغي الهوية الجامعة الأمير الحسن: ما يحدث في قطاع غزة نكبة ثالثة  الأمير الحسن: ما يحدث دمر جميع شعارات التنمية المستدامة 

رعى سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس منتدى الفكر العربي، الأحد، افتتاح أعمال المؤتمر الدولي الثاني عشر لتاريخ بلاد الشام، تحت عنوان "الكتابة التاريخية في بلاد الشام في القرون الخمسة الهجرية الأولى"، الذي نظمه مركز الوثائق والمخطوطات ودراسات بلاد الشام بالتعاون مع جامعات: اليرموك، والأردنية، ودمشق.

اقرأ أيضاً : الأمير الحسن: العقائد لا تتوافق وأتباعها يستغلونها لإدامة الظلم والاحتلال - فيديو

وأكد سموه، في كلمة له أن الغاية من الحديث حول بلاد الشام هو دق ناقوس الخطر خصوصاً وأن المسألة متعلقة بالهوية، وبناء الاستقلال والمتكامل والمتكافئ بين أقطار المشرق والجزيرة العربية.

وأوضح سموه أن المنطقة المشرقية حظيت بتنوع على الأصعدة كافة، حيث أن القوميات الكبرى في رحابه تستند إلى أعمدة أربعة: عرب، وفرس، وترك، وكرد وقد أغنى وجود هذا التعدد القومي والتنوع الديني واللغوي الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في المشرق.

وأشار سموه إلى الحاجة لتوجيه الإنفاق نحو الأمن الحقيقي وهو أمن الإنسان، خصوصاً في الدول التي تعاني من الحروب والأزمات والمجاعات والفقر، إذ إن مردوداته الإيجابية أكبر بكثير من الإنفاق الأمني العسكري.

وقال سموه "إن هويتنا هي هوية الاستقلال المتكافئ والمتكافل، وهو السبيل لتمتين المنطقة والصوت الإقليمي إزاء العالم، فتعاوننا كدول يحتاج تفاهما حتى نستعيد الرغبة الأكيدة في حماية هويتنا المتعددة، وأن نتذكر أن الهويات الجزئية لا تلغي الهوية الجامعة، وأن البوصلة إذا تحكمت فيها الخامات والتقانة لن يبقى فيها دور للثقافة".

اقرأ أيضاً : الأمير الحسن: الاستثمار برأس المال الإنساني مفتاح النجاح لتجديد النهضة - فيديو

ووصف سموه ما يحدث في قطاع غزة بأنه نكبة ثالثة ستخرج ضحايا يشكلون مأساة إنسانية تفوق أي تعويضات مادية.

وتابع سموه "ما يحدث دمر جميع شعارات التنمية المستدامة وأبرزها عدم ترك أحد خلف الركب".

ونوه سموه إلى أن الحديث عن المشرق يتطلب الأخذ بعين الاعتبار العناصر المتداخلة وهي المساحة والهوية والهجرة والهويات المتعددة، خصوصاً مع سياسات الإماتة التي يستخدمها الاحتلال في حربه على غزة.

ولفت سموه إلى ضرورة الحديث عن الإبادة الثقافية الجماعية في غزة.

وقال سموه إن "الإبادة الثقافية هو غياب الذاكرة المكانية بغياب الأشخاص الذين يحملونها، وهذا ما نشهده بتدمير ممنهج لأحياء ومربعات سكنية بكامل سكانها، لتقتل الذاكرة المكانية بقتل جميع أصحابها".

وأضاف سموه أن ما يجري ليس صراعًا بين الحضارات أو الثقافات، بل صراعًا حول ماهية الثقافة.

من جانبه، قال رئيس مجلس مركز الوثائق والمخطوطات ودراسات بلاد الشام، الدكتور محمد عدنان البخيت، إن فكرة عقد مؤتمر دولي حول تاريخ بلاد الشام عبر العصور انبثقت في اجتماع لقسم التاريخ والآثار في الجامعة الأردنية بحضور أعضاء القسم من جامعة دمشق سنة 1972، وافتتح جلالة المغفور له الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه المؤتمر الأول عام 1974، بحضور سمو الأمير الحسن بن طلال.

وأضاف أن المؤتمرات الأحد العشر السابقة، التي انعقد خلال 52 عاما، تضمنت ندوات علمية تم نشرها وتنقيحها في 35 مجلدا، وأصبح المؤتمر بعدها مدرسة بحثية اعتلى منبره عدد من كبار المؤرخين.

بدوره، قال رئيس الجامعة الأردنية، الدكتور نذير عبيدات، إن التاريخ ليس سردا لأحداث الماضي فحسب، بل هو مجموعة من الصور المتكاملة لحياة الناس على أرض وزمان غمرهما الماء، وتابع الناس فيهما الحركة، داعيا المؤرخين اليوم الى خوض مغامرات جريئة في الماضي، بأسلوب علمي راق، يخدم الحقيقة ويقف معها دون خوف أو خجل.

وأشار إلى أن بلاد الشام أرض ما زال الكثير منها مجهولا، عاشت عليها أمم نعرفها مثل العرب والرومان والأتراك واليونان وغيرهم، وأنه يمنح دورا للأكاديميين في بدء مشوار جديد في البحث العلمي الرصين القادر على نبش كل الحقائق وتوثيقها.

وقال إنه آن الأوان لتغيير المفهوم النمطي للتاريخ باعتباره مادة تصف الماضي، حيث ينبغي اعتباره علم الماضي والحاضر والمستقبل فالمستقبل يبنى على الماضي وتجلياته.

من جهته، قال رئيس جامعة اليرموك، الدكتور إسلام مساد، إن انعقاد المؤتمر يأتي استمرارا في الحرص على إدامة البحث التاريخي، الذي تحرص الجامعات الأردنية على تكريس الاهتمام به وتعزيزه.

وأضاف أن الاهتمام بالتاريخ والبحث في ثناياه وتقليب صفحات مصادرنا ووثائقنا يسهم في الكشف عن غموض الكثير من خبايا الماضي ويؤسس لفهم الحاضر واستشراف المستقبل، ويعزز فكرة أن دراسة التاريخ ليست من باب الرفاهية، فالتاريخ عنوان هوية الأمة، فيه نقرأ مجدها التليد وانتصاراتها، وعظمة نهضتها في مراحل شهدت فيها الكثير من التحديات التي رافقتها وكأننا نرى بأن التاريخ مرآة الزمان لأمتنا العظيمة التي كانت خير أمة أخرجت للناس.

 

مقالات مشابهة

  • الأمير الحسن: هويتنا هي هوية الاستقلال المتكافئ والمتكافل
  • الرافدين يطلق رواتب المشمولين بشبكة الحماية الاجتماعية
  • الرافدين والرشيد يباشران برفع رواتب المتقاعدين لحزيران
  • «الأوقاف» تعلن ساحات ومساجد صلاة عيد الأضحى في جميع المحافظات
  • جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024
  • إطلاق البث التجريبي لإذاعة القرآن الكريم في محافظات إب تعز وذمار
  • عادات يومية تسبب الإرهاق والتعب.. «احذر إهمال هذه الوجبة»
  • باحث: توقيت المنتدى العربي الصيني هام للغاية لدعم القضية الفلسطينية
  • بعد تسريبه.. البرلمان ينشر جدول جلسة التصويت على الموازنة الاثنين رسميًا
  • “أم وعال”.. مسلك قوافل الحجاج من بلاد الشام والعراق قبل مئات السنين