أمير قطر وملك البحرين يبحثان هاتفيًا القضايا الإقليمية والدولية المشتركة
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
بحث أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم الأحد خلال اتصال هاتفي، مع العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عددًا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
أمير قطر ورئيس نيجيريا يبحثان مستجدات الأوضاع بالأراضي الفلسطينية وزير الخارجية يعقد اجتماعاً مع رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة قطروذكرت وكالة الأنباء القطرية (قنا) أنه جرى، خلال الاتصال الذي تلقاه الشيخ تميم من الملك حمد، بحث العلاقات الأخوية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها.
وفي السياق، أكد الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أنه بحث مع الرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو، سبل تطوير علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين بما يعزز المصالح المشتركة.
وقال أمير قطر، في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" - "بحثت اليوم مع رئيس نيجيريا أحمد تينوبو سبل تطوير علاقات الصداقة والتعاون بيننا، بما يعزز المصالح المشتركة ويفضي إلى بناء شراكات ثنائية متعددة"، معربا عن تطلعه لمزيد من التعاون الذي يستثمر كل الفرص والإمكانات للبلدين لما فيه خير الشعبين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير قطر القضايا الإقليمية ملك البحرين العاهل البحريني القضايا الإقليمية والدولية الشيخ تميم بن حمد أمیر قطر
إقرأ أيضاً:
هل تعاد الإجراءات إذا فقدت أوراق التحقيق في القضايا؟ القانون يجيب
يتساءل العديد من المواطنين عن الموقف القانوني حال فقد أوراق القضية كلها أو بعضها، وهل تعاد الاجراءات من جديد .
طبقا لنص المادة 559 من قانون الاجراءات الجنائية، فإنه إذا فقدت أوراق التحقيق كلها أو بعضها، وكان الحكم موجوداً والقضية منظورة أمام محكمة النقض، فلا تعاد الإجراءات إلا إذا رأت المحكمة محلاً لذلك.
و إذا فقدت أوراق التحقيق كلها أو بعضها قبل صدور قرار فيه، يعاد التحقيق فيما فقدت أوراقه.
وإذا كانت القضية مرفوعة أمام المحكمة، تتولى هى إجراء ما تراه من التحقيق.
و يُعد قانون الإجراءات الجنائية أحد أهم القوانين التي تساهم في تعزيز الضمانات المعنية باحترام حقوق الإنسان، لذلك أصبحت هناك حاجة مُلحة لإعادة النظر في القانون الحالي الذي يتضمن إشكاليات لا تتناسب مع التطورات الاجتماعية الحالية، ولا تتسق أيضا مع القوانين والاتفاقيات الدولية ومبادئ حقوق الإنسان التي تتبناها الدولة المصرية.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟