الكنيسة الأرثوذكسية تنشر حياة الراحل الأنبا بسنتي
تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT
نشرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، حياة الراحل الأنبا بسنتي أسقف حلوان وتوابعها في سطور وهي كالتالي:
• ولد في ٨ يونيو ١٩٤١ بقرية الأخصاص بحلوان.
• حصل على بكالوريوس الزراعة من جامعة القاهرة عام ١٩٦٢، وماجستير في الكيمياء الحيوية عام ١٩٦٩.
• عمل باحثًا في مركز البحوث الزراعية بالدقي، وخدم بكنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بشبرا، وكنيسة الشهيد أبي سيفين.
• ترهب في دير القديس مقاريوس ببرية شيهيت، وانتقل منه إلى دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون في ٢٨ أغسطس ١٩٧١.
• سيم قسًا في ١٢ نوفمبر ١٩٧٢، وعُيّن أمينًا لدير القديس الأنبا بيشوي عام ١٩٧٣.
• انتدبه المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث للإشراف على كنيسة السيدة العذراء بجاردن سيتي عام ١٩٧٤.
• عام ١٩٧٥ انتُدِبَ للتدريس بكلية سان مارك بالإسكندرية، وكان مشرفًا روحيًا بالكلية الإكليريكية.
• رسم قمصًا بدير البراموس العامر في يوليو ١٩٧٥.
• أرسله المتنيح البابا شنودة الثالث للخدمة بأمريكا وكندا عام ١٩٧٧.
• عُيّن سكرتيرًا خاصًا للمتنيح قداسة البابا شنودة الثالث في نوفمبر ١٩٨٠.
• سيم أسقفًا عامًا في ٢٢ يونيو ١٩٨٦، وتم تجليسه على كرسي إيبارشية حلوان والمعصرة والتبين و١٥ مايو في ٢٩ مايو ١٩٨٨.
الجدير بالذكر رحل الأنبا بيسنتي أسقف حلوان والمعصرة، مساء أمس، بعد صراع طويل مع المرض، عن عمر قارب ٨٣ سنة، بعد أن قضى في الحياة الرهبانية أكثر من ٥٣ سنة منها ٣٨ أسقفًا.
وستقام صلوات تجنيزه في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية اليوم الاثنين ، الساعة الثالثة عصرًا
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكنيسة القبطية الأرثوذكسية الإخصاص وادي النطرون
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يصلي القداس مع شباب ملتقى لوجوس الخامس
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني، فجر اليوم، قداس الأحد الثالث من شهر أبيب، وذلك ضمن فعاليات ملتقى لوجوس الخامس لشباب الكنيسة القبطية الأرثوذكسية حول العالم، الذي افتتحه قداسة البابا مساء أمس.
صلاة القداس الإلهيشارك في صلوات القداس عدد من أحبار الكنيسة وشباب الملتقى وخدامه البالغ عددهم ٢٥٠ شخصا، من قارات العالم الخمس.
وتتخذ ملتقيات لوجوس للشباب حول العالم، شعارًا دائمًا لها "العودة إلى الجذور" “back to the roots”، بينما يحمل الملتقى الخامس لهذا العام عنوان "connected" أي "متصلون" بغية التأكيد على أن كنيستنا القبطية الأرثوذكسية تعيش بتواصل آبائها وأبنائها ونقل الإيمان المستقيم من جيل إلى جيل.
يأتي هذا بمناسبة احتفال الكنيسة بمرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول، كما يحمل العنوان "متصلون" معنى أننا متصلون ببعضنا البعض وبمجتمعاتنا وبكافة آليات العصر، بكل انفتاح مستندين على جذور إيماننا، تطبيقًا لدعوة السيد المسيح "أَنْتُمْ مِلْحُ الأَرْضِ... أَنْتُمْ نُورُ الْعَالَمِ" (مت ٥: ١٣ و ١٤).