اقتصاد 5 مجموعات عالمية كبرى تعتزم افتتاح 23 فندقاً «قيد الإنشاء» في دبي
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 5 مجموعات عالمية كبرى تعتزم افتتاح 23 فندقاً قيد الإنشاء في دبي، كشفت خمس مجموعات فندقية كبرى في دبي، عزمها إضافة 23 فندقاً قيد الإنشاء إلى محفظتها التي تبلغ حالياً 151 عقاراً فندقياً في الإمارة، تنتمي إلى .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 5 مجموعات عالمية كبرى تعتزم افتتاح 23 فندقاً «قيد الإنشاء» في دبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشفت خمس مجموعات فندقية كبرى في دبي، عزمها إضافة 23 فندقاً «قيد الإنشاء» إلى محفظتها التي تبلغ حالياً 151 عقاراً فندقياً في الإمارة، تنتمي إلى مختلف العلامات، بما فيها منتجعات فاخرة ومنشآت متوسطة، فضلاً عن شقق فندقية.
وذكرت المجموعات الفندقية لـ«الإمارات اليوم» أن دبي شهدت زخماً كبيراً في الطلب على السياحة خلال النصف الأول من العام الجاري 2023، ومن المقرر أن يستمر هذا الزخم في المستقبل، مدعوماً بمبادرات مثل «أجندة دبي الاقتصادية D33»، وحملات دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي لتشجيع السياحة.
«ماريوت الدولية»
وكشفت «شركة ماريوت الدولية» عن عزمها افتتاح 10 مشروعات فندقية جديدة في دبي خلال الفترة المقبلة، مشيرة إلى أن «دبي تمثل أكثر من 70% من محفظتها في دولة الإمارات، إذ تدير 50 عقاراً بطاقة استيعابية تبلغ 15 ألف غرفة فندقية في الإمارة، فضلاً عن 20 علامة تجارية».
وستفتتح «ماريوت الدولية» خلال الفترة المقبلة: «شقق ماريوت التنفيذية» جنوب البرشاء، إضافة إلى إنجاز مشروعات عدة تم الاتفاق عليها مسبقاً، وتشمل عقارات في أماكن فاخرة، ومساكن تحمل علامات: «ريتز كارلتون»، «سانت ريجيس»، و«دبليو» في دبي، وغيرها من مشروعات «قيد الإنشاء» حالياً.
«مجموعة إنتركونتيننتال»
بدورها، قالت مجموعة فنادق ومنتجعات «إنتركونتيننتال» في الشرق الأوسط وإفريقيا والهند، إنها ستفتتح سبع منشآت فندقية جديدة «قيد الإنشاء» في دبي، بطاقة تصل إلى 1221 غرفة فندقية.
وكشفت المجموعة أن لديها حالياً 23 فندقاً في الخدمة بدبي، مشيرة إلى أن قطاع السياحة في دبي حقق انطلاقة قوية في الربع الأول من عام 2023، مسجلاً نمواً متميزاً على مستوى معدلات إشغال الفنادق، ومتوسط المعدل اليومي.
وأضافت المجموعة: «سجلت فنادقنا في دبي معدل إشغال بلغ 86.9% خلال الأشهر الأولى من العام الجاري، ما يمثل زيادة بنسبة 7.7% مقارنة بالفترة نفسها من العام 2022».
وذكرت مجموعة فنادق ومنتجعات «إنتركونتيننتال» أنها تدير حالياً 31 فندقاً في دولة الإمارات، فيما تتضمن محفظة المجموعة 10 فنادق «قيد الإنشاء» في سوق دولة الإمارات ككل.
«مجموعة أكور»
إلى ذلك، أفادت مجموعة «أكور» الفرنسية لإدارة الفنادق، بأنها ستفتتح أربع منشآت فندقية «قيد الإنشاء» في دبي خلال الفترة المقبلة، لتضاف إلى محفظتها التي تضم 44 فندقاً بطاقة تصل إلى 12 ألف غرفة فندقية، ليصل الإجمالي مع الفنادق المخطط لافتتاحها إلى 48 منشأة فندقية تضم 12.8 ألف غرفة.
وذكرت المجموعة لـ«الإمارات اليوم» أن العقارات الفندقية التي ستفتتحها المجموعة تشمل: فندق «ميركيور دبي القرهود»، وفندقي «أداجيو» و«إيبيس ستايلز» في السوق الكبير، إضافة إلى فندق «ميركيور دبي ديرة ووترفرونت» المقرر افتتاحه في وقت لاحق من العام الجاري، مشيرة إلى أن المستويات التي سجلتها المجموعة في دبي إيجابية للغاية.
«مجموعة جميرا»
في السياق نفسه، ستفتتح «مجموعة جميرا» فندق «جميرا مرسى العرب» خلال الأشهر المقبلة، وهو منتجع يضم 387 غرفة وجناحاً، إضافة إلى 82 شقة فندقية فاخرة، كما سيتضمن وجهات متكاملة للترفيه والاستجمام، وباقة من تجارب الطعام، ليضاف إلى محفظة المجموعة التي تصل إلى 12 فندقاً في دبي.
وقالت المجموعة إنها تشغّل محفظة من 3911 غرفة فندقية في 13 منشأة في دولة الإمارات.
وفضلاً عن وجهتها البارزة والفاخرة «برج العرب جميرا»، فإن محفظتها في دبي تتضمن: «جميرا بيتش هوتيل»، و«منتجع مدينة جميرا» المؤلف من «جميرا دار المصيف»، و«جميرا القصر»، و«جميرا ميناء السلام»، و«جميرا النسيم»، والتي تتمتع جميعها بوقوعها على شاطئ خاص بطول 2.5 كيلومتر، كما تحتضن «نخلة جميرا» منتجع «جميرا زعبيل سراي».
كما تتضمن «مجموعة جميرا» فنادق المدينة، وهي: «جميرا فندق الخور»، وفندق «جميرا أبراج الإمارات»، و«مساكن جميرا ليفنج في المركز التجاري العالمي»، و«زعبيل هاوس الروضة»، و«جميرا ليفينج مارينا جيت».
«مجموعة هيلتون»
أما «مجموعة هيلتون»، فذكرت أنها سترفع محفظتها في دبي إلى 23 فندقاً، مشيرة إلى أنه مع افتتاح فندق «هيلتون دبي نخلة جميرا» أخيراً، فإنها تتطلع إلى افتتاح فندق آخر هو«إمباسي سويتس باي- هيلتون دبي» في منطقة «الخليج التجاري»، في وقت تدير فيه المجموعة حالياً 22 فندقاً في دبي.
ولفتت المجموعة أن عدد فنادقها في دبي وصل إلى 22 فندقاً، مشيرة إلى أنه ومع افتتاح فندق «إمباسي»، سترتفع محفظة المجموعة إلى 23 فندقاً.
وقالت «هيلتون»: «مع رفع قيود السفر عالمياً، لاحظنا طلباً متزايداً ومتسارعاً على السفر حول العالم، وقد كانت دولة الإمارات من أسرع الدول تعافياً من تداعيات جائحة كورونا».
وأكدت «مجموعة هيلتون» أنها شهدت زخماً كبيراً في النصف الأول من العام الجاري، متوقعة استمرار هذا الزخم في المستقبل، مدعوماً بمبادرات رائعة مثل «أجندة دبي الاقتصادية D33»، وحملات دائرة الاقتصاد والسياحة في دبي لتشجيع السياحة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share طباعة فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من العام الجاری دولة الإمارات قید الإنشاء فی دبی
إقرأ أيضاً:
“تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
الوطن | متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “هانا تيتيه”إلى جانب السفير الألماني لدى ليبيا ” رالف طراف “اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك في إطار الجهود الدولية المستمرة لإعادة تنشيط العملية السياسية في البلاد.
جاء الاجتماع استنادًا إلى مخرجات لقاء لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا الذي عُقد في 20 يونيو 2025، وشكّل فرصة جديدة لتعزيز التنسيق المشترك بين الأطراف الدولية، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.
وشارك في الاجتماع ممثلو عدد من الدول والمنظمات الدولية الفاعلة في الملف الليبي، من بينها: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وناقش الحاضرون خلال الاجتماع التحديات التي تواجه عمل مجموعات العمل، واستعرضوا ما تحقق من إنجازات منذ إطلاق عملية برلين عبر مؤتمري عام 2020 و2021، مؤكدين أهمية المرونة في تكييف أنشطة هذه المجموعات بما يتماشى مع التطورات على الأرض داخل ليبيا.
وفي كلمتها، شددت الممثلة الخاصة هانا تيتيه على أهمية الالتزام الجماعي من المجتمع الدولي في دعم المسار الليبي، قائلة:
“نظرًا للتداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا مشتركًا، وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبراً مناسباً لتعزيز هذا التعاون”