وزارة التربية والتعليم تدشن برنامجها الرمضاني
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
الثورة نت|
دشنت وزارة التربية والتعليم، اليوم، البرنامج الرمضاني بديوان عام الوزارة والوحدات والمؤسسات التابعة لها .
وعلى هامش التدشين، ناقش اجتماع برئاسة نائب وزير التربية والتعليم ، خالد جحادر، الآلية التنفيذية لفعاليات وأنشطة البرنامج الرمضاني .
وتطرق الاجتماع، الذي حضره عدد من وكلاء قطاعات الوزارة المختلفة، إلى الفعاليات والأنشطة المقرر تنفيذها خلال شهر رمضان المبارك وسبل تفعيل أعمال الإحسان والتكافل الاجتماعي .
وفي الاجتماع، أكد نائب وزير التربية أهمية استشعار روحانية الشهر الكريم والاستفادة من محاضرات قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لما لها من أثر في تعزيز الروح الإيمانية المنبثقة من كتاب الله مع ضرورة العمل بتعليمات وموجهات السيد القائد لما من شأنه تحقيق المقاصد الروحية لفريضة الصيام ونيل الأجر والثواب في هذا الشهر المبارك .
وحث الجميع على تعزيز قيم الولاء والانتماء والتمسك بالثقافة القرآنية والإخلاص في العمل وتنفيذ برامج التوعية والدروس النافعة والحث على أعمال البر والإحسان وتلمس أحوال المحتاجين.
و أكد المجتمعون ضرورة الإكثار من أعمال البر والإحسان في الشهر الكريم باعتباره موسماً للخير والبركة واستغلال أوقاته في الاستزادة من مرضاة الله وترسيخ الهوية الإيمانية والتوعية بخطورة الحرب الناعمة .
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: البرنامج الرمضاني
إقرأ أيضاً:
يا أخوانا الكفر والسفه الحصل أيام الثورة و أيام قحت حاجة ما بتتصور نهائي
والله يا أخوانا الكفر والسفه الحصل أيام الثورة و أيام قحت حاجة ما بتتصور نهائي
ياخي فجأة حسي تذكرت مرة بعد خطبة الجمعة و بتذكر كان القحاته وقفو خطبة الجمعة و الأذان وجابو برنامج يوم الأحد للنصا..رى بجسدو فيهو الإله وصوته ونشر عقيدة التثليث وكلام زي ده في التلفزيون القومي
بتذكر اني أنكرت الكلام ده في الخطبة
وكنت مرقت بعد الصلاة مباشرة لحقوني ناس كبار قلت احتمال داير يشكروني ويوصي علي أواصل في إنكار المنكر لالا جاين لقيتهم يناقشوني في كلامي القلت ليهم وما عجبهم
وزعلانين مني أنا وما زعلانيين من الذي بدل نعمة الله كفرا
وكتير جدا يجيك زول والناس تقيف معاهو ويكون ما راضي الكلام عن وزير العدل أو القراي أو انتقاد القحاته عموما فيما يتعلق بدين الله عزوجل
ياخي مرات كان في ناس بمرقو أثناء الخطبة ويجوطو ده غير إنزال الأئمة عمدا بكل سوء وقلة أدب
كان في طغيان مبالغ فيهو وكان في تمادي مع محاربة دين الله و للأسف ده كان سلوك كثيرين جدا
وكان الدين أقل أولويات الناس وانتشرت عبارات كفرية زي عبارة “لا يهمني أن يحكمني علماني أو مسلم …”
وكلام زي ده كتير
الشيطان غشاهم و كذلك القحاته انو العلمانية ممكن تجيب ليكم الرخاء والقروش والخير
وكانت المحصلة انو جاءتنا حرب عديل وحصل لينا الحصل والحمدلله على كل حال
ان شاءالله الناس تنتبه بس
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب