“إسرائيل” تبيع سندات دولية عامة لأول مرة منذ بداية الحرب على غزة
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
الجديد برس:
قررت “إسرائيل”، الثلاثاء، أن تبيع أول سنداتها الدولية في السوق العامة لأول مرة منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023، وفق وكالة “بلومبرغ” الأمريكية.
وتقدم حكومة الاحتلال الإسرائيلي سندات دولارية بشرائح لأجل 5 و10 و30 سنة، وفقاً لأشخاص مُطلعين على الأمر. وأضافوا أن “الشروط النهائية، بما في ذلك المحصول والحجم، قد يتم الإعلان عنها في وقتٍ لاحق الثلاثاء”.
وباعت “إسرائيل” سندات عدة، طرحها القطاع الخاص بعملات مثل الدولار واليورو والين منذ بدء العدوان، لكنها لم تدخل السوق العامة.
وفي أكتوبر الماضي، قدرت وزارة مالية الاحتلال أن “تكلف الحرب الاقتصاد 270 مليون دولار يومياً”، مشيرةً إلى أن انتهاء الحرب “لا يعني توقف الخسائر”.
وارتفعت أسعار الفائدة المحلية في كيان الاحتلال بشكل أقل من العديد من الاقتصادات المتقدمة، مما يجعل الاقتراض في الداخل رخيصاً نسبياً بالنسبة لحكومة الاحتلال.
وذكرت صحيفة “فايننشال تايمز” الأمريكية، في وقتٍ سابق، أن “إسرائيل” اقترضت مليارات الدولارات للمساعدة في تمويل حربها على غزة، لكنها اضطرت إلى دفع تكاليف اقتراض مرتفعة بشكلٍ غير عادي لإنجاز الصفقات.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
ناشطو “حنظلة” يهددون بالإضراب عن الطعام بحال اعتقلتهم إسرائيل
#سواليف
أعلن #الناشطون على متن #السفينة _حنظلة المتوجهة إلى قطاع #غزة، عن قرارهم بالإضراب عن الطعام في حال تم اعتقالهم من قبل السلطات الإسرائيلية.
هذا القرار يأتي في سياق عمليات تهدف لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة ودعم الحقوق الفلسطينية، حيث تقوم مثل هذه السفن برحلات احتجاجية رمزية أو فعلية لكسر الحصار.
وغالبا، مثل هذه المبادرات تواجه مخاطر الاعتقال أو التضييق من قبل الجانب الإسرائيلي، ولذلك يعلن الناشطون عن إضرابهم مسبقا كخطوة دفاعية ونضالية ضد أي محاولة للاعتقال أو الاعتداء عليهم.
مقالات ذات صلةومن المتوقع أن تصل سفينة “حنظلة” إلى قطاع غزة خلال 6 أيام.
و”حنظلة” هي #سفينة_تضامن دولية غالبا ما تخرج بمبادرات #كسر_الحصار البحري عن قطاع غزة، وتحمل على متنها ناشطين دوليين وعربا وأوروبيين وفلسطينيين مناصرين للقضية الفلسطينية.
هدف السفينة جذب الانتباه الدولي إلى معاناة سكان غزة تحت الحصار الإسرائيلي، والمطالبة بفتح الممرات البحرية وتمكين دخول #المساعدات_الإنسانية، والأدوية، والمواد الأساسية.
وأعلن الطاقم والناشطون أن الإضراب عن الطعام سيكون خيارا احتجاجيا ومسلك مقاومة سلميا في حال اعتقالهم من قبل البحرية الإسرائيلية خلال محاولتهم دخول المياه الإقليمية لقطاع غزة.