«المتحدة» تعلن انضمام هاني حتحوت ومحمد الليثي إلى إذاعة أون سبورت
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
أعلن قطاع القنوات الرياضية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، انضمام الإعلاميين هاني حتحوت ومحمد الليثي إلى إذاعة أون سبورت أف أم.
ويظهر حتحوت والليثي لأول مرة عبر أون سبورت أف أم، بداية من شهر رمضان المقبل.
ويقدم هاني حتحوت برنامج (الكلام المضبوط مع هاني حتحوت) في الثانية ظهرا، طوال أيام الأسبوع.
كما يقدم محمد الليثي برنامج (نجوم في عز الضهر) في الثالثة عصرا، طوال أيام الأسبوع.
ويعد حتحوت والليثي أحدث الوجوه المنضمة لإذاعة أون سبورت أف أم، والتي تضم كوكبة من نجوم الإعلام الرياضي، على رأسهم أحمد شوبير وسيف زاهر وحازم إمام وخالد الغندور وأيمن يونس ومحمد فضل ووليد صلاح الدين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إذاعة أون سبورت هانی حتحوت أون سبورت
إقرأ أيضاً:
هاني رمزي: خروج منتخب مصر من كأس العرب لم يكن مفاجأة.. وما حدث في قطر تدمير لشخصية اللاعب المصري
تحدث هاني رمزي، لاعب النادي الأهلي السابق، على خروج منتخب مصر من منافسات بطولة كأس العرب 2025 من دور المجموعات.
وكان منتخب مصر، ودع منافسات بطولة كأس العرب المقامة في قطر، بعدما احتل المركز الثالث في ترتيب مجموعته برصيد نقطتين من تعادلين وخسارة.
وأكد هاني رمزي، خلال تصريحات لبرنامج «أوضة اللبس» المذاع على قناة «النهار»: «مشاركة منتخب مصر في كأس العرب كانت دون دافع حقيقي، ومستوى الدوري المصري أصبح منتجًا ضعيفًا مقارنة بالدوريات الأخرى».
وأضاف: «المنتخب مؤخرًا يشارك لمجرد المشاركة فقط، لا توجد دافع لتحقيق البطولات، كل شيء ضبابي، واللاعبون بيكتفون بالسفر والمشاركة من غير هدف واضح، اللاعبون فقدوا الحافز لتقديم أداء مميز، والاستسلام أصبح سمة سائدة (دلوقتي بيكونوا مبسوطين بمجرد السفر أو المشاركة في البطولة، لكن لا يوجد هدف يعيد اسم مصر للواجهة)».
وأردف: "«لا بد أن يكون هناك وقفة كبيرة ونبدأ نفكر في المستقبل بخطة طويلة المدى النجاح سيأتي، لكن المهم نبدأ من الآن، نواجه كارثة حقيقية، فقدنا هويتنا، هذا لم نكن عليه من قبل مع منتخبنا».
وتابع: «الخروج من كأس العرب لم يكن مفاجأة، بسبب الغياب التام للتخطيط، لا نحترم تاريخ منتخب مصر كل المنتخبات تتطور وتعمل على هويتها، بينما الذي يحدث عندنا تدمير لشخصية اللاعب المصري، كل موسم يشبه الذي قبله، وكأن لايوجد شخص يعمل».
وأكمل: «نشاهد المغرب وفلسطين، خصوصًا فلسطين مثال كبير على التطور رغم ظروفهم الصعبة، منتخب فلسطين يقدم كرة قدم محترمة، بينما نحن نضيع الحاضر والتاريخ، وبالتالي المستقبل مبهم أي نجاح يحدث الآن يكون بالصدفة وليس بالتخطيط».
وأتم: "«آخر كرة قدم حقيقية قدمناها كانت في 2010 من بعد ذلك (ماشيين بالبركة)، لم نقدم شيئًا يليق باسم مصر، المنتخبات المصرية الفترة الأخيرة تقدم أسوأ صورة، وهذا انعكاس طبيعي لغياب أي خطط تطوير حقيقية».