60 فريق فى دورة التحالف الوطني الرمضانية لكرة القدم بالفيوم
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أعلنت أمانة التحالف الوطني للعمل الاهلي التنموي لمحافظة الفبوم، أنها ستطلق دورة رمضانية في كرة القدم، مع بداية الأسبوع الأول من شهر رمضان، يشارك فيها 60 فريق، تمثل كل القري والاحياء بالمحافظة ، ويديرها حكام منطقة الفيوم لكرة القدم، ووضع الجدول ونظم التصفيات نخبة من خبراء كرة القدم في الفيوم.
وتبدأ التصفيات علي مستوي المراكز اولا ، يتم تصعيد فريقين من كل مركز للأدوار النهائية، ويتم تقسم الفرق المؤهلة الي هذه المرحلة الي مجموعتين بنظام القرعة العلنية، وتلعب كل مجموعة دوري من دور واحد ، يصعد منه اول وثاني كل مجموعة للعب الدور قبل النهائي، ثم يلتقي الفريقين الفائزين لتحديد المركز الاول والثاني، والفريقين المهزومين يلعبان علي المركز الثالث.
يحصل الفريق الأول علي ميداليات المركز الاول وجائزة مالية قدرها 15 الف جنية، ويحصل صاحب المركز الثاني علي جائزة قدرها ١٠ الاف حنيه والفريق الفائز بالمركز الثالث يحصل علي جائة قدرها ٥ الاف جنيه.
كما يحصل احسن لاعب ناشئ علي جائزة نقدية وهدية تذكارية، واللاعب الذي ينهي الدورة بدون إنذارات أو أي قرارات إدارية يحصل علي حائزة الاخلاق الريلضية، وهناك جوائز لاحسن لاعب، هداف الدورة، واحسن حارس مرمي.
وسيتم دعوة كشافي الأندية التي تلعب في مسابقات الاتحاد المصري ، بداية من الدوري الممتاز وحتي مسابقة الدرجة الرابعة، لاكتشاف المواهب وضمها الي قطاع الناشئين في انديتهم، ولهذا تم النزول بالسن الي ١٦ سنة، لإتاحة فرصة اكبر للناشئين لاظهار مهاراتهم الفردية والجماعية، حتي يتمكنوا من الانضمام للأندية التي تري فيهم الموهبة التي تصلح لفرقهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التحالف الوطنى الأهلى التنموى دورة رمضانية كرة القدم شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
فريق عسكري سعودي – إماراتي يصل عدن لاحتواء التوتر وإعادة انتشار قوات الانتقالي بإشراف التحالف
وبحسب مصادر مطلعة، يبحث الفريق أيضاً الترتيبات الخاصة بتسليم المواقع لقوات «درع الوطن» وفق إجراءات منسّقة، بما يضمن عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل موجة التصعيد الأخيرة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق الجهود السعودية المتواصلة لخفض التوتر في شرق اليمن، ورفض أي إجراءات أحادية في حضرموت، اعتبرها التحالف محاولة لفرض واقع جديد بالقوة أو الزج بالمحافظة في صراعات داخلية تهدد السلم والاستقرار.
وأكدت المصادر أن التحرك يعكس موقف الرياض الرافض لأي خطوات من شأنها تعميق الانقسام داخل مؤسسات الشرعية أو خلق مناخ من عدم الثقة، مشيرة إلى أن المسار المعتمد يركز على الاحتواء عبر الحوار والحلول السياسية.
وفي إطار أوسع، شددت المملكة على أن القضية الجنوبية عادلة ولا يمكن تجاوزها في أي تسوية سياسية شاملة، مؤكدة أن معالجتها يجب أن تتم عبر طاولة مفاوضات جامعة لكل الأطراف اليمنية، بعيداً عن فرض الأمر الواقع بالقوة العسكرية.
ومنذ اندلاع التوتر في حضرموت، كثّفت السعودية اتصالاتها لمنع التصعيد وضمان خروج قوات «الانتقالي» من حضرموت والمهرة، وتمكين مؤسسات الدولة من استئناف عملها بشكل طبيعي، في ظل أوضاع إنسانية متدهورة لا تحتمل فتح جبهات جديدة.
وفي السياق ذاته، أشاد مصدر مسؤول في مكتب رئاسة الجمهورية اليمنية بجهود السعودية لخفض التصعيد وإعادة تطبيع الأوضاع في المحافظات الشرقية، مؤكداً دورها المحوري في دعم الأمن والاستقرار وتحسين الظروف المعيشية.
وأوضح المصدر، وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، أن زيارة الفريق السعودي – الإماراتي تأتي لتعزيز وحدة مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، ومعالجة الإجراءات الأحادية الأخيرة، بما يشمل مغادرة أي قوات مستقدمة من خارج المحافظات الشرقية، وتمكين السلطات المحلية من أداء مهامها وفق الدستور والقانون.
وحذّر المسؤول من أن أي تصعيد إضافي من شأنه تبديد المكاسب المحققة، وصرف الأنظار عن مواجهة ميليشيات الحوثي، وتقويض جهود الإصلاح الاقتصادي، ومفاقمة الأزمة الإنسانية، مؤكداً التمسك بالحلول السياسية، ودعم جهود التحالف، والعمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين للحفاظ على وحدة الصف في مواجهة التهديدات القائمة.